الحزب الإشتراكي الموحد يطرد الكاتب الوطني لحركة الشبيبة الديمقراطية من صفوفه
كشـ24
نشر في: 23 مارس 2015 كشـ24
قرر المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الموحد، فصل الكاتب الوطني لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية، اشرف مسياح من عضوية الحزب.
وبرر الحزب قراره الصادر يوم الجمعة 20 مارس الجاري والقاضي بطرد الكاتب الوطني لذراعه الشبيبي، بمشاركة مسياح مع شخص مطرود من الحزب ( بسبب تصرفاته المتمثلة في المشاركة مع وفد من الأصالة والمعاصرة والقيام بأعمال دبلوماسية بدون إذن المكتب السياسي) في تأسيس مركزية نقابية مشبوهة ذات الارتباط بجهات معادية للمشروع الديمقراطي، وهو الأمر الذي يعتبره رفاق نبيلة منيب "خيانة للأمانة وتندرج ضمن مخطط يستهدف النيل من الحزب تنظيميا و سياسيا ونضاليا".
وكان المكتب السياسي للحزب دعا جميع أعضاءه الذين انخرطوا في المركزية النقابية الجديدة المسماة "C.G.T " المحسوبة على حزب الأصالة والمعاصرة إلى الإنسحاب منها عبر تقديم رسائل استقالة وإرسال نسخ منها إلى المكتب السياسي، وذلك في ظرف زمني لا يتجاوز أسبوع ( إلى غاية 15 فبراير 2015)، وكل من رفض تقديم استقالته، سيتم طرده من الحزب.
وجدير بالذكر أن أشرف المسياح كان العضو الوحيد الذي إمثتل لقرار المكتب السياسي وقدم استقالته من نقابة "C.G.T " التي أسسها عبد العالي كميرة.
وشمل قرار الفصل من عضوية الحزب أيضا سبعة مناضلين بسبب إنتمائهم النقابي إلى الكونفدرالية العامة للشغل، وعدم إنضباطهم للقرار القاضي بالإنسحاب من هذه النقابة و من بينهم نائب الكاتب الوطني لـ"حشدت" محمد الراضي، كما تم تجميد عضوية عضو المجلس الوطني للحزب"نورالدين جرير".
قرر المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الموحد، فصل الكاتب الوطني لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية، اشرف مسياح من عضوية الحزب.
وبرر الحزب قراره الصادر يوم الجمعة 20 مارس الجاري والقاضي بطرد الكاتب الوطني لذراعه الشبيبي، بمشاركة مسياح مع شخص مطرود من الحزب ( بسبب تصرفاته المتمثلة في المشاركة مع وفد من الأصالة والمعاصرة والقيام بأعمال دبلوماسية بدون إذن المكتب السياسي) في تأسيس مركزية نقابية مشبوهة ذات الارتباط بجهات معادية للمشروع الديمقراطي، وهو الأمر الذي يعتبره رفاق نبيلة منيب "خيانة للأمانة وتندرج ضمن مخطط يستهدف النيل من الحزب تنظيميا و سياسيا ونضاليا".
وكان المكتب السياسي للحزب دعا جميع أعضاءه الذين انخرطوا في المركزية النقابية الجديدة المسماة "C.G.T " المحسوبة على حزب الأصالة والمعاصرة إلى الإنسحاب منها عبر تقديم رسائل استقالة وإرسال نسخ منها إلى المكتب السياسي، وذلك في ظرف زمني لا يتجاوز أسبوع ( إلى غاية 15 فبراير 2015)، وكل من رفض تقديم استقالته، سيتم طرده من الحزب.
وجدير بالذكر أن أشرف المسياح كان العضو الوحيد الذي إمثتل لقرار المكتب السياسي وقدم استقالته من نقابة "C.G.T " التي أسسها عبد العالي كميرة.
وشمل قرار الفصل من عضوية الحزب أيضا سبعة مناضلين بسبب إنتمائهم النقابي إلى الكونفدرالية العامة للشغل، وعدم إنضباطهم للقرار القاضي بالإنسحاب من هذه النقابة و من بينهم نائب الكاتب الوطني لـ"حشدت" محمد الراضي، كما تم تجميد عضوية عضو المجلس الوطني للحزب"نورالدين جرير".