

سياسة
“الحركة الشعبية” تهاجم حكومة أخنوش
هاجم حزب الحركة الشعبية، حكومة أخنوش، وقال، في بلاغ صحفي، إن العرض الحكومي بعد مرور سنة على إقتراع 8 شتنبر لم يحقق الحد الأدنى من شعاراتها الإنتخابية والتزاماتها الحكومية.وتحدث حزب "السنبلة" عن "عجز بنيوي ووظيفي" في أداء الحكومة و"عقمها المزمن" في تقديم بدائل قادرة على تدبير الأزمات القائمة اقتصاديا واجتماعيا.وانتقد العجز في معالجة إشكالية المحروقات وتدبير أسعارها رغم تراجعها في السوق العالمية، في مقابل رفضها السياسوي لكل بدائل واقتراحات المعارضة ورسائل المجتمع بمختلف مكوناته. وقال إنها غير قادرة على حماية ودعم القدرة الشرائية للمواطنين في ظل تداعيات الغلاء ومخلفات الوباء والجفاف.وذكر بأن الدخول المدرسي والجامعي بعناوين الإرتباك والإكتضاض والاحتقان الاجتماعي والتراجعات في مسار إصلاح منظومة التربية والتكوين. وأوضح أن الارتباك يتجسد في عدم القدرة على توفير مقاعد دراسية لآلاف التلاميذ في القرى والمدن، وعودة شبح الإكتضاض والهدر المدرسي واتساع ظاهرة الأقسام المشتركة، فضلا عن عجز الحكومة على ضبط أسعار المقررات واللوازم المدرسية، رغم وعودها المعلنة وتماديها في تسويف وتأجيل المطالب المشروعة لهيئة التدريس وفي صدارتها إخراج نظام أساسي موحد، وتراجعها في تنزيل الوعود الإنتخابية لأحزابها بإدماج الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في الوظيفة العمومية.
هاجم حزب الحركة الشعبية، حكومة أخنوش، وقال، في بلاغ صحفي، إن العرض الحكومي بعد مرور سنة على إقتراع 8 شتنبر لم يحقق الحد الأدنى من شعاراتها الإنتخابية والتزاماتها الحكومية.وتحدث حزب "السنبلة" عن "عجز بنيوي ووظيفي" في أداء الحكومة و"عقمها المزمن" في تقديم بدائل قادرة على تدبير الأزمات القائمة اقتصاديا واجتماعيا.وانتقد العجز في معالجة إشكالية المحروقات وتدبير أسعارها رغم تراجعها في السوق العالمية، في مقابل رفضها السياسوي لكل بدائل واقتراحات المعارضة ورسائل المجتمع بمختلف مكوناته. وقال إنها غير قادرة على حماية ودعم القدرة الشرائية للمواطنين في ظل تداعيات الغلاء ومخلفات الوباء والجفاف.وذكر بأن الدخول المدرسي والجامعي بعناوين الإرتباك والإكتضاض والاحتقان الاجتماعي والتراجعات في مسار إصلاح منظومة التربية والتكوين. وأوضح أن الارتباك يتجسد في عدم القدرة على توفير مقاعد دراسية لآلاف التلاميذ في القرى والمدن، وعودة شبح الإكتضاض والهدر المدرسي واتساع ظاهرة الأقسام المشتركة، فضلا عن عجز الحكومة على ضبط أسعار المقررات واللوازم المدرسية، رغم وعودها المعلنة وتماديها في تسويف وتأجيل المطالب المشروعة لهيئة التدريس وفي صدارتها إخراج نظام أساسي موحد، وتراجعها في تنزيل الوعود الإنتخابية لأحزابها بإدماج الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في الوظيفة العمومية.
ملصقات
