سياسة
الحركة الشعبية: تصريحات مشعل تنكر لموقف المغرب وتحريض مباشر على الفتنة
قال حزب الحركة الشعبية إن التصريحات التي أدلى بها خالد مشعل، القيادي في حركة حماس، بمناسبة مشاركته عن بعد في تجمع خطابي لحزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح، للتضامن مع غزة، تنكرت بشكل صارخ لموقف المغرب، ملكا وشعبا، والمؤيد للشعب الفلسطيني ولحقه المشروع في إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين؛ وهو الموقف المبدئي الثابت الذي عبره عنه المغرب في أكثر من مناسبة، كان آخرها مؤتمر القمة العربية الإسلامية المشتركة بالعاصمة السعودية الرياض.
حزب "السنبلة" اعتبر أن تصريحات مشعلة والتي دعا فيها المغاربة إلى مخاطبة قادته من أجل إلغاء التطبيع، تفتقد لأدنى شروط اللباقة والأعراف الدبلوماسية، وتشكل تحريضا مباشرا على الفتنة ومحاولة فرض إملاءات على دولة مستقلة، كانت ولا تزال وستبقي سندا للشعب الفلسطيني بدون قيد أو شرط، محترمة للقرار الفلسطيني المستقل.
وتجاهلت تصريحات خالد مشعل الدعم الحقيقي الموجه إلى المقدسيين وإلى ساكنة غزة، الذي لم يبخل به الملك محمد السادس، من منطلق اضطلاعه بالأمانة التي تحملها كرئيس للجنة القدس. كما قفزت هذه التصريحات على حقيقة أن مناصرة شعب فلسطين هي موقف ملك وشعب.
وذكرت الحركة الشعبية أن خالد مشعل، الذي يعيش بعيدا عن قصف ومعاناة شعب غزة، كان عليه أن يكون بجانب هذا الشعب الجبار الصامد تحت الحصار والدمار، عوض أن يزرع بذور الفتنة بين دول وشعوب كانت ولا تزال وفية لفلسطين.
قال حزب الحركة الشعبية إن التصريحات التي أدلى بها خالد مشعل، القيادي في حركة حماس، بمناسبة مشاركته عن بعد في تجمع خطابي لحزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح، للتضامن مع غزة، تنكرت بشكل صارخ لموقف المغرب، ملكا وشعبا، والمؤيد للشعب الفلسطيني ولحقه المشروع في إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين؛ وهو الموقف المبدئي الثابت الذي عبره عنه المغرب في أكثر من مناسبة، كان آخرها مؤتمر القمة العربية الإسلامية المشتركة بالعاصمة السعودية الرياض.
حزب "السنبلة" اعتبر أن تصريحات مشعلة والتي دعا فيها المغاربة إلى مخاطبة قادته من أجل إلغاء التطبيع، تفتقد لأدنى شروط اللباقة والأعراف الدبلوماسية، وتشكل تحريضا مباشرا على الفتنة ومحاولة فرض إملاءات على دولة مستقلة، كانت ولا تزال وستبقي سندا للشعب الفلسطيني بدون قيد أو شرط، محترمة للقرار الفلسطيني المستقل.
وتجاهلت تصريحات خالد مشعل الدعم الحقيقي الموجه إلى المقدسيين وإلى ساكنة غزة، الذي لم يبخل به الملك محمد السادس، من منطلق اضطلاعه بالأمانة التي تحملها كرئيس للجنة القدس. كما قفزت هذه التصريحات على حقيقة أن مناصرة شعب فلسطين هي موقف ملك وشعب.
وذكرت الحركة الشعبية أن خالد مشعل، الذي يعيش بعيدا عن قصف ومعاناة شعب غزة، كان عليه أن يكون بجانب هذا الشعب الجبار الصامد تحت الحصار والدمار، عوض أن يزرع بذور الفتنة بين دول وشعوب كانت ولا تزال وفية لفلسطين.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة