التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
“الحرب” تحتدم بين الصيادين لاستخراج “فياغرا طبيعية” من سواحل الداخلة
نشر في: 17 نوفمبر 2016
توجه حوالي 40 مركب صيد يشتغل بنظام المحركات الهوائية إلى جنوب خليج الداخلة، في رحلة صيد وتهريب "خيار البحر" وهو نوع من الحيوانات يعيش في قاع البحر، أو مدفونا تحت الرمال او الصخور وبين الشعاب المرجانية والطحالب والنباتات البحرية، وذلك في تحد صارخ للسياسات العمومية في مجال الحفاظ على البيئة البحرية.
وبحسب يومية "الصباح" ليومه الخميس، فإن" مافيا" أصبحت متخصصة في هذا النوع من الأصناف البحرية النادرة، كانت قد استنزفت خليج الداخلة وتوجهت إلى جنوبه، بعد استقدام مجموعات من الغطاسين من مدينتي الوالدية والجديدة، متخصصين في جمع أعشاب البحر "ليزالك" مقابل أرباح يجنونها من عمليات اصطياد "خيارالبحر".
وأوضحت اليومية، ان الكميات المصطادة يتم تحميلها على متن مراكب أخرى في عرض البحر، بعيدا عن الأجهزة الراصدة التابعة للبحرية الملكية ووزارة الصيد البحري، إذ يلتقي المهربون، من الجانبين، في منطقة متفق عليها، وتجري عمليات استبدال "خيار البحر " بمواد مهربة أخرى مثل المخدرات الصلبة او ممنوعات، أو بيعها باثمان تتراوح ما بين "350 او 700 درهم للكيلوغرام الواحد" وتوجيه الكميات المصطادة إلى موريتانيا .
وأشارت اليومية، ان "خيار البحر" الممنوع اصطياده بموجب معاهدات دولية، باعتباره مكون أساسي في التوازن البيئي البحري لعدد من الكائنات البحرية والأسماك بسبب كميات الأوكسجين التي يضخها على مدار الساعة، يدر أرباح كبيرة على مافيات تتاجر فيه، لكونه يستعمل في استخلاص الأدوية ومنتجات غذائية بفيتامينات عالية التركيز، أو مهيجات جنسية " الفياغرا مثلا".
وبحسب يومية "الصباح" ليومه الخميس، فإن" مافيا" أصبحت متخصصة في هذا النوع من الأصناف البحرية النادرة، كانت قد استنزفت خليج الداخلة وتوجهت إلى جنوبه، بعد استقدام مجموعات من الغطاسين من مدينتي الوالدية والجديدة، متخصصين في جمع أعشاب البحر "ليزالك" مقابل أرباح يجنونها من عمليات اصطياد "خيارالبحر".
وأوضحت اليومية، ان الكميات المصطادة يتم تحميلها على متن مراكب أخرى في عرض البحر، بعيدا عن الأجهزة الراصدة التابعة للبحرية الملكية ووزارة الصيد البحري، إذ يلتقي المهربون، من الجانبين، في منطقة متفق عليها، وتجري عمليات استبدال "خيار البحر " بمواد مهربة أخرى مثل المخدرات الصلبة او ممنوعات، أو بيعها باثمان تتراوح ما بين "350 او 700 درهم للكيلوغرام الواحد" وتوجيه الكميات المصطادة إلى موريتانيا .
وأشارت اليومية، ان "خيار البحر" الممنوع اصطياده بموجب معاهدات دولية، باعتباره مكون أساسي في التوازن البيئي البحري لعدد من الكائنات البحرية والأسماك بسبب كميات الأوكسجين التي يضخها على مدار الساعة، يدر أرباح كبيرة على مافيات تتاجر فيه، لكونه يستعمل في استخلاص الأدوية ومنتجات غذائية بفيتامينات عالية التركيز، أو مهيجات جنسية " الفياغرا مثلا".
توجه حوالي 40 مركب صيد يشتغل بنظام المحركات الهوائية إلى جنوب خليج الداخلة، في رحلة صيد وتهريب "خيار البحر" وهو نوع من الحيوانات يعيش في قاع البحر، أو مدفونا تحت الرمال او الصخور وبين الشعاب المرجانية والطحالب والنباتات البحرية، وذلك في تحد صارخ للسياسات العمومية في مجال الحفاظ على البيئة البحرية.
وبحسب يومية "الصباح" ليومه الخميس، فإن" مافيا" أصبحت متخصصة في هذا النوع من الأصناف البحرية النادرة، كانت قد استنزفت خليج الداخلة وتوجهت إلى جنوبه، بعد استقدام مجموعات من الغطاسين من مدينتي الوالدية والجديدة، متخصصين في جمع أعشاب البحر "ليزالك" مقابل أرباح يجنونها من عمليات اصطياد "خيارالبحر".
وأوضحت اليومية، ان الكميات المصطادة يتم تحميلها على متن مراكب أخرى في عرض البحر، بعيدا عن الأجهزة الراصدة التابعة للبحرية الملكية ووزارة الصيد البحري، إذ يلتقي المهربون، من الجانبين، في منطقة متفق عليها، وتجري عمليات استبدال "خيار البحر " بمواد مهربة أخرى مثل المخدرات الصلبة او ممنوعات، أو بيعها باثمان تتراوح ما بين "350 او 700 درهم للكيلوغرام الواحد" وتوجيه الكميات المصطادة إلى موريتانيا .
وأشارت اليومية، ان "خيار البحر" الممنوع اصطياده بموجب معاهدات دولية، باعتباره مكون أساسي في التوازن البيئي البحري لعدد من الكائنات البحرية والأسماك بسبب كميات الأوكسجين التي يضخها على مدار الساعة، يدر أرباح كبيرة على مافيات تتاجر فيه، لكونه يستعمل في استخلاص الأدوية ومنتجات غذائية بفيتامينات عالية التركيز، أو مهيجات جنسية " الفياغرا مثلا".
وبحسب يومية "الصباح" ليومه الخميس، فإن" مافيا" أصبحت متخصصة في هذا النوع من الأصناف البحرية النادرة، كانت قد استنزفت خليج الداخلة وتوجهت إلى جنوبه، بعد استقدام مجموعات من الغطاسين من مدينتي الوالدية والجديدة، متخصصين في جمع أعشاب البحر "ليزالك" مقابل أرباح يجنونها من عمليات اصطياد "خيارالبحر".
وأوضحت اليومية، ان الكميات المصطادة يتم تحميلها على متن مراكب أخرى في عرض البحر، بعيدا عن الأجهزة الراصدة التابعة للبحرية الملكية ووزارة الصيد البحري، إذ يلتقي المهربون، من الجانبين، في منطقة متفق عليها، وتجري عمليات استبدال "خيار البحر " بمواد مهربة أخرى مثل المخدرات الصلبة او ممنوعات، أو بيعها باثمان تتراوح ما بين "350 او 700 درهم للكيلوغرام الواحد" وتوجيه الكميات المصطادة إلى موريتانيا .
وأشارت اليومية، ان "خيار البحر" الممنوع اصطياده بموجب معاهدات دولية، باعتباره مكون أساسي في التوازن البيئي البحري لعدد من الكائنات البحرية والأسماك بسبب كميات الأوكسجين التي يضخها على مدار الساعة، يدر أرباح كبيرة على مافيات تتاجر فيه، لكونه يستعمل في استخلاص الأدوية ومنتجات غذائية بفيتامينات عالية التركيز، أو مهيجات جنسية " الفياغرا مثلا".
ملصقات
اقرأ أيضاً
وزارة التعليم تحقق في فيديو يفضح مديرا تحرش بتلميذات
مجتمع
مجتمع
زيادات جديدة في أسعار القهوة وشركات كبرى “محتكرة” في قفص الاتهام
مجتمع
مجتمع
جرائد إسبانية : جهود البحث عن بويخرشن تُركز على المغرب
مجتمع
مجتمع
توقيف بلجيكي مطلوب دوليا قبل هروبه إلى المغرب
مجتمع
مجتمع
أئمة مغاربة يرفضون العودة من أوروبا بعد رمضان
مجتمع
مجتمع
السطو بالعنف على منازل بإسبانيا يقود إلى اعتقال مهاجر مغربي
مجتمع
مجتمع
تنبت كالفطر عند اقتراب عيد الأضحى.. سرقة المواشي تقود “فراقشية” إلى الاعتقال
مجتمع
مجتمع