الحرارة المفرطة تدفع أطفال وشباب “العطاوية” للمغامرة بحياتهم والسباحة في قناة “لاروكاد” + صور
كشـ24
نشر في: 24 يونيو 2016 كشـ24
بلغت درجات الحرارة يوم أمس الأربعاء 23 يونيو ببلدية العطاوية، رقما قياسيا وصلت معه الى ما يقارب الخمسين درجة، ما جعل الحياة تتوقف ويهرب السكان الى بيوتهم إتقاء حرارة الشمس
وحسب ما عاينته "كشـ24"، فقد فضل شباب وأطفال بالمنطقة إنعاش أجسادهم بحمامات باردة جادت عليها بهم قناة "لاروكاد" المحادية للمدينة، في خطوة خطيرة جدا على الكبار والصغار، حيث تنتهي مغامرة السباحة في القناة بشكل مأساوي في بعض الاحيان على بعض العائلات، وخصوصا من صفوف الزوار الذين لا يدركون خطورتها ليجد معظمهم نفسه في صراع مع جنبات لا تطاوع الأيدي، ويستحيل التمسك بها الا بالاستعانة بحبال من ابتكار أبناء المنطقة.
وقد وقفت "كشـ24" على المشهد الذي جمع بين الانسان والحيوان وصادفت سقوط دراجة وإكتشاف قطع الزجاج والحديد ورصدت مخاطرة البراعم والشباب، ويظهر جليا خطورة المغامرة في غياب متنفس وسط المدينة الا من المسبح الوحيد الذي ورثه أصحاب المال وفرضوا له اتاوة حسب أهوائهم في غفلة من السلطات والمسؤولين حسب ما صرح به بعض رواد قناة لا روكاد
بلغت درجات الحرارة يوم أمس الأربعاء 23 يونيو ببلدية العطاوية، رقما قياسيا وصلت معه الى ما يقارب الخمسين درجة، ما جعل الحياة تتوقف ويهرب السكان الى بيوتهم إتقاء حرارة الشمس
وحسب ما عاينته "كشـ24"، فقد فضل شباب وأطفال بالمنطقة إنعاش أجسادهم بحمامات باردة جادت عليها بهم قناة "لاروكاد" المحادية للمدينة، في خطوة خطيرة جدا على الكبار والصغار، حيث تنتهي مغامرة السباحة في القناة بشكل مأساوي في بعض الاحيان على بعض العائلات، وخصوصا من صفوف الزوار الذين لا يدركون خطورتها ليجد معظمهم نفسه في صراع مع جنبات لا تطاوع الأيدي، ويستحيل التمسك بها الا بالاستعانة بحبال من ابتكار أبناء المنطقة.
وقد وقفت "كشـ24" على المشهد الذي جمع بين الانسان والحيوان وصادفت سقوط دراجة وإكتشاف قطع الزجاج والحديد ورصدت مخاطرة البراعم والشباب، ويظهر جليا خطورة المغامرة في غياب متنفس وسط المدينة الا من المسبح الوحيد الذي ورثه أصحاب المال وفرضوا له اتاوة حسب أهوائهم في غفلة من السلطات والمسؤولين حسب ما صرح به بعض رواد قناة لا روكاد