منوعات

الحب ليس كافياً في العلاقات الزوجية ثمة أشياء أخرى


رباب الصعفضي نشر في: 19 سبتمبر 2023

العلاقات الزوجية هي علاقات معقدة تتطلب الكثير من الجهود والاهتمام للحفاظ عليها. ومن بين العوامل الأساسية التي تؤثر على نجاح العلاقة الزوجية هو وجود الحب، فهو المكون الأساسي الذي يجذب الأزواج لبعضهم ويجعلهم يتفاهمون ويتشاركون في الأحلام والأماني.

باختصار، الحب هو جوهر العلاقة الزوجية، ولكنه ليس كافياً بذاته للحفاظ على العلاقة على المدى الطويل. التواصل الجيد، والدعم والاحترام المتبادل هما بعض العوامل الأساسية التي تساهم في استمرارية وقوة العلاقة الزوجية. إذا تم توفير هذه العناصر الأساسية، فإن الحب يمكن أن يتحقق بشكل أكبر ويظل مشعاً في العلاقة الزوجية.

تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة: على الرغم من أن الحب له دور مهم في بناء العلاقة الزوجية، إلا أنه ليس كافياً وحده للحفاظ عليها على المدى الطويل. فقد يكون الحب العاطفي بداية رائعة، ولكنه يحتاج إلى دعم واستمرارية أكبر ليظل قوياً ومستداماً. هناك عوامل أخرى تلعب دوراً حاسماً في صمود العلاقة الزوجية ونجاحها.
من بين هذه العوامل، يمكن ذكر التواصل الجيد بين الزوجين. فالقدرة على التواصل الفعّال والصادق يساعد على فهم احتياجات ورغبات الطرفين، وحل المشكلات المختلفة التي قد تنشأ. إذا لم يكن هناك تفاهم وتواصل جيد، فإن الحب وحده لن يكون قادراً على إبقاء العلاقة قائمة.

بالإضافة إلى ذلك، يأتي دعم الشريك المتبادل كعامل حاسم في استمرارية العلاقة الزوجية. يجب على الزوجين أن يشعرا بالدعم المتبادل والتضامن في المواقف الصعبة والتحديات التي يواجهونها معاً. إذا كان أحد الأزواج يشعر بالعزلة أو عدم الدعم، فإن الحب وحده لن يكون كافياً للحفاظ على العلاقة.

علاوة على ذلك، يأتي الاحترام المتبادل كعامل آخر يؤثر في استدامة العلاقة الزوجية. يجب على الزوجين أن يحترما بعضهما البعض كشركاء وأفراد مستقلين. إذا لم يكن هناك احترام وتقدير، فإن الحب وحده لن يكون كافياً للحفاظ على العلاقة الزوجية قوية ومستدامة.

أسباب تجعل الحب غير كافٍ

-التوافق الشخصي:
يجب أن يتوافق الزوجان في العديد من الجوانب الشخصية مثل القيم والمبادئ والأهداف في الحياة. إذا كان هناك عدم توافق كبير في هذه الجوانب، فقد يصعب على الحب وحده الحفاظ على العلاقة.

-الاحترام المتبادل:
يحتاج الزوجان إلى أن يحترم كل منهما الآخر، وأن يكون هناك تقدير واحترام لاحتياجات ورغبات الشريك. إذا كان هناك نقص في الاحترام المتبادل، فقد يؤدي ذلك إلى تدهور العلاقة بغض النظر عن وجود الحب.

-التواصل الفعال:
يعتبر التواصل الجيد والفعال أساساً في أي علاقة ناجحة. يجب أن يتمكن الزوجان من التعبير عن مشاعرهما واحتياجاتهما بوضوح، وأن يستمع كل منهما بعناية إلى الآخر. إذا كان هناك عدم فهم وتواصل غير فعال، فقد يعاني الزوجان في الحفاظ على العلاقة بشكل صحي.

-التعاون والتسامح:
يحتاج الزوجان إلى القدرة على التعاون والتسامح مع بعضهما البعض. يجب أن يكون هناك استعداد للعمل معاً على حل المشكلات والتغلب على الصعوبات. إذا كان الزوجان غير قادرين على التعاون والتسامح، فقد يؤدي ذلك إلى تدهور العلاقة بغض النظر عن وجود الحب.

-الدعم والاهتمام:
يجب على الزوجين أن يكونا متواجدين لبعضهما البعض، وأن يعبرا عن الدعم والاهتمام والتشجيع في الأوقات الصعبة والجيدة على حد سواء. يشمل ذلك دعم الأحلام والأهداف الشخصية والمهنية للشريك.

-المصالح المشتركة:
من المهم أن يكون هناك اهتمامات وأنشطة مشتركة بين الزوجين، حيث يمكنهما قضاء وقت ممتع معاً ومشاركة الفرح والمرح. قد يكون للهوايات المشتركة والاهتمامات المشتركة دور كبير في تعزيز الروابط العاطفية.

-الالتزام والصبر:
تحتاج العلاقة الزوجية إلى الالتزام المستمر والصبر. يجب أن يكون الزوجان على استعداد للعمل على تطوير العلاقة ومواجهة التحديات معاً، وأن يكونا صبورين في فهم وتقبل بعضهما البعض.
في النهاية، الحب يعتبر أساسياً ومهماً في العلاقة الزوجية، ولكنه يحتاج إلى دعم من عوامل أخرى مثل التوافق، والاحترام، والتواصل، والتعاون، والالتزام. تلك العناصر تعزز الحب وتساعد في بناء علاقة زوجية صحية ومستدامة.

اكتشاف ما هو أبعد من الحب
في العلاقة الزوجية، هناك العديد من العوامل والجوانب التي يمكن أن تكون أبعد من الحب لبناء علاقة قوية ومستدامة.

-الثقة:
الثقة هي عنصر أساسي في أي علاقة زوجية ناجحة. عندما يكون هناك ثقة قوية بين الشريكين، فإنه يمكن للعلاقة أن تتحمل التحديات والصعاب. الثقة تشمل الاعتماد على بعضهما البعض، والشعور بالأمان والاحترام المتبادل.

-الاحترام:
يجب أن يكون هناك احترام متبادل بين الشريكين في العلاقة الزوجية. يعني ذلك أن يتعامل كل شريك بطريقة مهذبة ومحترمة مع الآخر، وأن يقدر قيم واحتياجات الطرف الآخر.


-التفاهم:
القدرة على التفاهم والتعاطف مع الشريك يعزز العلاقة الزوجية. يجب على الشريكين أن يكونا قادرين على وضع نفسيهما في موقع الآخر وفهم وجهات نظرهما ومشاعرهما. هذا يساعد على بناء روابط قوية والتعامل مع الصعاب بشكل أفضل.

-الدعم المتبادل:
يعني ذلك أن يكون الشريكان موجودين لدعم بعضهما البعض في الأوقات الصعبة. عندما يعرف الشريكان أنهما يمكنهما الاعتماد على بعضهما البعض والوثوق في الدعم المتبادل، فإنهما يستطيعان التغلب على التحديات بشكل أفضل.

المصدر : سيدتي 

العلاقات الزوجية هي علاقات معقدة تتطلب الكثير من الجهود والاهتمام للحفاظ عليها. ومن بين العوامل الأساسية التي تؤثر على نجاح العلاقة الزوجية هو وجود الحب، فهو المكون الأساسي الذي يجذب الأزواج لبعضهم ويجعلهم يتفاهمون ويتشاركون في الأحلام والأماني.

باختصار، الحب هو جوهر العلاقة الزوجية، ولكنه ليس كافياً بذاته للحفاظ على العلاقة على المدى الطويل. التواصل الجيد، والدعم والاحترام المتبادل هما بعض العوامل الأساسية التي تساهم في استمرارية وقوة العلاقة الزوجية. إذا تم توفير هذه العناصر الأساسية، فإن الحب يمكن أن يتحقق بشكل أكبر ويظل مشعاً في العلاقة الزوجية.

تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة: على الرغم من أن الحب له دور مهم في بناء العلاقة الزوجية، إلا أنه ليس كافياً وحده للحفاظ عليها على المدى الطويل. فقد يكون الحب العاطفي بداية رائعة، ولكنه يحتاج إلى دعم واستمرارية أكبر ليظل قوياً ومستداماً. هناك عوامل أخرى تلعب دوراً حاسماً في صمود العلاقة الزوجية ونجاحها.
من بين هذه العوامل، يمكن ذكر التواصل الجيد بين الزوجين. فالقدرة على التواصل الفعّال والصادق يساعد على فهم احتياجات ورغبات الطرفين، وحل المشكلات المختلفة التي قد تنشأ. إذا لم يكن هناك تفاهم وتواصل جيد، فإن الحب وحده لن يكون قادراً على إبقاء العلاقة قائمة.

بالإضافة إلى ذلك، يأتي دعم الشريك المتبادل كعامل حاسم في استمرارية العلاقة الزوجية. يجب على الزوجين أن يشعرا بالدعم المتبادل والتضامن في المواقف الصعبة والتحديات التي يواجهونها معاً. إذا كان أحد الأزواج يشعر بالعزلة أو عدم الدعم، فإن الحب وحده لن يكون كافياً للحفاظ على العلاقة.

علاوة على ذلك، يأتي الاحترام المتبادل كعامل آخر يؤثر في استدامة العلاقة الزوجية. يجب على الزوجين أن يحترما بعضهما البعض كشركاء وأفراد مستقلين. إذا لم يكن هناك احترام وتقدير، فإن الحب وحده لن يكون كافياً للحفاظ على العلاقة الزوجية قوية ومستدامة.

أسباب تجعل الحب غير كافٍ

-التوافق الشخصي:
يجب أن يتوافق الزوجان في العديد من الجوانب الشخصية مثل القيم والمبادئ والأهداف في الحياة. إذا كان هناك عدم توافق كبير في هذه الجوانب، فقد يصعب على الحب وحده الحفاظ على العلاقة.

-الاحترام المتبادل:
يحتاج الزوجان إلى أن يحترم كل منهما الآخر، وأن يكون هناك تقدير واحترام لاحتياجات ورغبات الشريك. إذا كان هناك نقص في الاحترام المتبادل، فقد يؤدي ذلك إلى تدهور العلاقة بغض النظر عن وجود الحب.

-التواصل الفعال:
يعتبر التواصل الجيد والفعال أساساً في أي علاقة ناجحة. يجب أن يتمكن الزوجان من التعبير عن مشاعرهما واحتياجاتهما بوضوح، وأن يستمع كل منهما بعناية إلى الآخر. إذا كان هناك عدم فهم وتواصل غير فعال، فقد يعاني الزوجان في الحفاظ على العلاقة بشكل صحي.

-التعاون والتسامح:
يحتاج الزوجان إلى القدرة على التعاون والتسامح مع بعضهما البعض. يجب أن يكون هناك استعداد للعمل معاً على حل المشكلات والتغلب على الصعوبات. إذا كان الزوجان غير قادرين على التعاون والتسامح، فقد يؤدي ذلك إلى تدهور العلاقة بغض النظر عن وجود الحب.

-الدعم والاهتمام:
يجب على الزوجين أن يكونا متواجدين لبعضهما البعض، وأن يعبرا عن الدعم والاهتمام والتشجيع في الأوقات الصعبة والجيدة على حد سواء. يشمل ذلك دعم الأحلام والأهداف الشخصية والمهنية للشريك.

-المصالح المشتركة:
من المهم أن يكون هناك اهتمامات وأنشطة مشتركة بين الزوجين، حيث يمكنهما قضاء وقت ممتع معاً ومشاركة الفرح والمرح. قد يكون للهوايات المشتركة والاهتمامات المشتركة دور كبير في تعزيز الروابط العاطفية.

-الالتزام والصبر:
تحتاج العلاقة الزوجية إلى الالتزام المستمر والصبر. يجب أن يكون الزوجان على استعداد للعمل على تطوير العلاقة ومواجهة التحديات معاً، وأن يكونا صبورين في فهم وتقبل بعضهما البعض.
في النهاية، الحب يعتبر أساسياً ومهماً في العلاقة الزوجية، ولكنه يحتاج إلى دعم من عوامل أخرى مثل التوافق، والاحترام، والتواصل، والتعاون، والالتزام. تلك العناصر تعزز الحب وتساعد في بناء علاقة زوجية صحية ومستدامة.

اكتشاف ما هو أبعد من الحب
في العلاقة الزوجية، هناك العديد من العوامل والجوانب التي يمكن أن تكون أبعد من الحب لبناء علاقة قوية ومستدامة.

-الثقة:
الثقة هي عنصر أساسي في أي علاقة زوجية ناجحة. عندما يكون هناك ثقة قوية بين الشريكين، فإنه يمكن للعلاقة أن تتحمل التحديات والصعاب. الثقة تشمل الاعتماد على بعضهما البعض، والشعور بالأمان والاحترام المتبادل.

-الاحترام:
يجب أن يكون هناك احترام متبادل بين الشريكين في العلاقة الزوجية. يعني ذلك أن يتعامل كل شريك بطريقة مهذبة ومحترمة مع الآخر، وأن يقدر قيم واحتياجات الطرف الآخر.


-التفاهم:
القدرة على التفاهم والتعاطف مع الشريك يعزز العلاقة الزوجية. يجب على الشريكين أن يكونا قادرين على وضع نفسيهما في موقع الآخر وفهم وجهات نظرهما ومشاعرهما. هذا يساعد على بناء روابط قوية والتعامل مع الصعاب بشكل أفضل.

-الدعم المتبادل:
يعني ذلك أن يكون الشريكان موجودين لدعم بعضهما البعض في الأوقات الصعبة. عندما يعرف الشريكان أنهما يمكنهما الاعتماد على بعضهما البعض والوثوق في الدعم المتبادل، فإنهما يستطيعان التغلب على التحديات بشكل أفضل.

المصدر : سيدتي 



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة