حازت أول يوم أمس الإثنين 16 نونبر الجاري، مجموعة "منارة القابضة" الرائدة في مجال البناء وعدة مجالات صناعية اخرى ، على درع "التميز" في إدارة التغيير في إطار جائزة دولية تنافست للظفر بها أزيد من 20 مقاولة عالمية و على هامش ندوة فكرية حول موضوع “وجهات نظر حول إدارة التغيير”، شارك فيها العديد من الخبراء والفاعلين الاقتصاديين من المغرب وخارجه.
الجائزة التي تسلمتها "منارة القابضة" تعد تتويجاً لمسار ناجح لاحدى اشهر المؤسسات بمراكش والمغرب ، والتي تميزت بسمعتها الجيدة ، ومسارها الناجح كما تميزت وسط 11 مقاولة مختارة من اصل 20 مقاولة عالمية تقدمت بترشحها لهذه المباراة التي تعنى بالتغيير الاستراتيجي والتنظيمي.
وقد اشرف الخبير الدولي "جان ماري بيريتي" رفقة مجموعة من الفعاليات المحلية على رأسها أحمد أخشيشن رئيس مجلس جهة مراكش آسفي، على تسليم الجائزة للمشرفين على مؤسسة "منارة القابضة" والتي تعتبر من المقاولات العائلية الشهيرة بالمغرب كما تعتبر احدى القاطرات للإقلاع الإقتصادي، يترجمه رقم معاملات المجموعة وتوسع أنشطتها وتزايد أعداد مستخدميها.
وجاء تتويج هذه المقاولة المغربية التي باتت واحدة من لبنات الإقتصاد المغربي، بعدما تم اختيارها من طرف اللجنة العلمية بعد عملية افتحاص و إجراء عدة مقابلات مع مسيرين و عاملين بـ”منارة هوليدينغ”، تم في نهايتها تتويج خمس مقاولات من بينها “منارة هوليدينغ” التي كانت الوحيدة المتوجة بين الدول العربية والإفريقية.
وقد استطاعت "منارة القابضة" الارتقاء من مقاولة نشيطة الى احدى اكبر المجموعات القابضة بالمغرب، وذالك بفضل قيادة الرئيس العام للمجموعة الحاج "عبد الرحمان زاهيد" الذي صنع لها اسماً بارزاً، في الاقتصاد المحلي و الوطني، بمساعدة فعالة من طرف ابنائه وافراد عائلته ، وعلى الخصوص محمد زاهيد وإسلام زاهيد، الذين ساهما بفضل كفائتهما في الرقي بمستوى المؤسسة، وجعلها على رأس المؤسسات الناجحة في المغرب.
ويعتبر رجل الأعمال الحاج زهيد إنساناً متواضعاً، لا ينسى أصوله البسيطة. وقد انطلق هذا المستثمر من لا شيء ليحقق أكبر النجاحات، حيث كان في البدء ، ميكانيكيا صغيرا بقلعة السراغنة حسب ما صرح به في احدى اللقاءات التواصلية ، وبفضل جديته ومثابرته على العمل، تمكن من أن يصبح صاحب هولدينغ اقتصادي يضم ازيد من 15 شركة تنشط في عدة مجالات من بينها النقل والسيارات والعقار. كما يعتبر هذا الرجل العصامي مؤسس الجائزة الكبرى لسباق السيارات بمراكش.ومن اسباب نجاح السباق الدولي عبر مجهوداته الفردية سواء منها المادية او الاجتماعية و التي بذلها مند انعقاد الدورة الاولى لهذه التظاهرة الرياضية الدولية الكبيرة.
حازت أول يوم أمس الإثنين 16 نونبر الجاري، مجموعة "منارة القابضة" الرائدة في مجال البناء وعدة مجالات صناعية اخرى ، على درع "التميز" في إدارة التغيير في إطار جائزة دولية تنافست للظفر بها أزيد من 20 مقاولة عالمية و على هامش ندوة فكرية حول موضوع “وجهات نظر حول إدارة التغيير”، شارك فيها العديد من الخبراء والفاعلين الاقتصاديين من المغرب وخارجه.
الجائزة التي تسلمتها "منارة القابضة" تعد تتويجاً لمسار ناجح لاحدى اشهر المؤسسات بمراكش والمغرب ، والتي تميزت بسمعتها الجيدة ، ومسارها الناجح كما تميزت وسط 11 مقاولة مختارة من اصل 20 مقاولة عالمية تقدمت بترشحها لهذه المباراة التي تعنى بالتغيير الاستراتيجي والتنظيمي.
وقد اشرف الخبير الدولي "جان ماري بيريتي" رفقة مجموعة من الفعاليات المحلية على رأسها أحمد أخشيشن رئيس مجلس جهة مراكش آسفي، على تسليم الجائزة للمشرفين على مؤسسة "منارة القابضة" والتي تعتبر من المقاولات العائلية الشهيرة بالمغرب كما تعتبر احدى القاطرات للإقلاع الإقتصادي، يترجمه رقم معاملات المجموعة وتوسع أنشطتها وتزايد أعداد مستخدميها.
وجاء تتويج هذه المقاولة المغربية التي باتت واحدة من لبنات الإقتصاد المغربي، بعدما تم اختيارها من طرف اللجنة العلمية بعد عملية افتحاص و إجراء عدة مقابلات مع مسيرين و عاملين بـ”منارة هوليدينغ”، تم في نهايتها تتويج خمس مقاولات من بينها “منارة هوليدينغ” التي كانت الوحيدة المتوجة بين الدول العربية والإفريقية.
وقد استطاعت "منارة القابضة" الارتقاء من مقاولة نشيطة الى احدى اكبر المجموعات القابضة بالمغرب، وذالك بفضل قيادة الرئيس العام للمجموعة الحاج "عبد الرحمان زاهيد" الذي صنع لها اسماً بارزاً، في الاقتصاد المحلي و الوطني، بمساعدة فعالة من طرف ابنائه وافراد عائلته ، وعلى الخصوص محمد زاهيد وإسلام زاهيد، الذين ساهما بفضل كفائتهما في الرقي بمستوى المؤسسة، وجعلها على رأس المؤسسات الناجحة في المغرب.
ويعتبر رجل الأعمال الحاج زهيد إنساناً متواضعاً، لا ينسى أصوله البسيطة. وقد انطلق هذا المستثمر من لا شيء ليحقق أكبر النجاحات، حيث كان في البدء ، ميكانيكيا صغيرا بقلعة السراغنة حسب ما صرح به في احدى اللقاءات التواصلية ، وبفضل جديته ومثابرته على العمل، تمكن من أن يصبح صاحب هولدينغ اقتصادي يضم ازيد من 15 شركة تنشط في عدة مجالات من بينها النقل والسيارات والعقار. كما يعتبر هذا الرجل العصامي مؤسس الجائزة الكبرى لسباق السيارات بمراكش.ومن اسباب نجاح السباق الدولي عبر مجهوداته الفردية سواء منها المادية او الاجتماعية و التي بذلها مند انعقاد الدورة الاولى لهذه التظاهرة الرياضية الدولية الكبيرة.