في الوقت الذي ودعت ساكنة تالوين "الشابة سميرة" ضحية العلاج بالكي بالنار، إلى مثواها الأخير، سيحال يومه الخميس أربعة "فقهاء" على جنايات أكادير في حالة إعتقال، إلى جانب طلبة آخرين في حالة سراح بتهمة "التسبب في الإيذاء غير العمدي المؤدي إلى الوفاة ".
وبحسب يومية "الأحداث المغربية"، فإن السبب يعود إلى ازهاق روح سميرة التي كانت تتابع حصص العلاج بالكي بداخل زاوية بمنطقة تامورت بتالوين،بحسب ما أوردته "الأحداث المغرببة" في عدد الغد الخميس.
الشابة "سميرة" التي فارقت الحياة متأثرة بحروق بمختلف جسمها،بقسم الحروق بالمستشفى الجهوي باكادير،وري جثمانها الثرى بعد صلاة المغرب مساء أول أمس الثلاثاء، في موكب جنائزي، حيث اهتز المكان بتلاوة القرآن والدعاء للفقيدة،في لحظات حزن بدت على وجوه المؤبنين ممن عايشوا قسطاً من معاناة "سميرة" مع امراضها العقلية، التي ألمت بها مند السن التاسعة من عمرها، لم تكن أسرتها الفقيرة قادرة على ايداعها في مراكز مختصة.
ونقلت اليومية في زيارة لها لمنزل الضحية "سميرة" مجموعة من تصريحات عائلتها التي أكدت عن توجيه أصابع الاتهام إلى فقهاء وطلبة بزاوية تامورت في وفاة ابنتهم جراء الكي بالنار والتعذيب الجسدي.
من جانبهم رفض أمام الزاوية الإدلاء بأي تصريح لليومية، مكتفيا بانتداب نائبه الذي عبر للجريدة أن أهل الزاوية يثقون في القضاء لاستجلاء حقيقة قضية وفاة سميرة.
في الوقت الذي ودعت ساكنة تالوين "الشابة سميرة" ضحية العلاج بالكي بالنار، إلى مثواها الأخير، سيحال يومه الخميس أربعة "فقهاء" على جنايات أكادير في حالة إعتقال، إلى جانب طلبة آخرين في حالة سراح بتهمة "التسبب في الإيذاء غير العمدي المؤدي إلى الوفاة ".
وبحسب يومية "الأحداث المغربية"، فإن السبب يعود إلى ازهاق روح سميرة التي كانت تتابع حصص العلاج بالكي بداخل زاوية بمنطقة تامورت بتالوين،بحسب ما أوردته "الأحداث المغرببة" في عدد الغد الخميس.
الشابة "سميرة" التي فارقت الحياة متأثرة بحروق بمختلف جسمها،بقسم الحروق بالمستشفى الجهوي باكادير،وري جثمانها الثرى بعد صلاة المغرب مساء أول أمس الثلاثاء، في موكب جنائزي، حيث اهتز المكان بتلاوة القرآن والدعاء للفقيدة،في لحظات حزن بدت على وجوه المؤبنين ممن عايشوا قسطاً من معاناة "سميرة" مع امراضها العقلية، التي ألمت بها مند السن التاسعة من عمرها، لم تكن أسرتها الفقيرة قادرة على ايداعها في مراكز مختصة.
ونقلت اليومية في زيارة لها لمنزل الضحية "سميرة" مجموعة من تصريحات عائلتها التي أكدت عن توجيه أصابع الاتهام إلى فقهاء وطلبة بزاوية تامورت في وفاة ابنتهم جراء الكي بالنار والتعذيب الجسدي.
من جانبهم رفض أمام الزاوية الإدلاء بأي تصريح لليومية، مكتفيا بانتداب نائبه الذي عبر للجريدة أن أهل الزاوية يثقون في القضاء لاستجلاء حقيقة قضية وفاة سميرة.