الجنرال عروب يرفع درجة الإستنفار بالمناطق الجنوبية عقب اطلاق عيارات نارية
كشـ24
نشر في: 1 مارس 2016 كشـ24
أعلن الجنرال دوكور دارمي بوشعيب عروب، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، وقائد المنطقة العسكرية الجنوبية، رفع درجة الاستنفار بمناطق جنوبية بالصحراء إلى الأقصى.
وحسب يومية ”المساء“، فإن هذه الخطوة جاءت بعد أن أُطلاق عيارات نارية متتالية، وتم إبلاغ بعثة المينورسو بقيام عنصرين من القوات المسلحة الملكية بإطلاق أعيرة نارية تحذيرية، ليلة السبت/الأحد، ما وراء خط الدفاع بالمنطقة الجنوبية؛ حيث أصيب أحد المهربين المعروفين بإصابة مميتة.
وحسب ذات المصدر، فقد انتقلت مدرعات حربية ومئات العناصر إلى المنطقة الجنوبية، في إطار مواجهة تزايد محاولات عبور خط الدفاع، وفي إطار تدابير اليقظة المتخذة بالمنطقة الجنوبية.
وأصدر الجنرال بوشعيب عروب، إلى عناصر القوات المسلحة الملكية بمراكز المراقبة وبالمناطق الحدودية، أوامر لمنع أي كانت صفته من دخول مناطق معينة، وإنجاز محاضر حتى لعناصر الجيش أثناء دخولهم، كما سيتم إجراء تغييرات واسعة تعتبر الثانية من نوعها بالحدود الشرقية مع الجزائر، إضافة إلى تغييرات مرتقبة في الهيكلة الداخلية للمؤسسة، عبر إعادة النظر في دور قيادة المنطقة الشرقية، التي تعتبر من المناطق الحساسة التي توليها القيادة العليا للجيش عناية خاصة.
أعلن الجنرال دوكور دارمي بوشعيب عروب، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، وقائد المنطقة العسكرية الجنوبية، رفع درجة الاستنفار بمناطق جنوبية بالصحراء إلى الأقصى.
وحسب يومية ”المساء“، فإن هذه الخطوة جاءت بعد أن أُطلاق عيارات نارية متتالية، وتم إبلاغ بعثة المينورسو بقيام عنصرين من القوات المسلحة الملكية بإطلاق أعيرة نارية تحذيرية، ليلة السبت/الأحد، ما وراء خط الدفاع بالمنطقة الجنوبية؛ حيث أصيب أحد المهربين المعروفين بإصابة مميتة.
وحسب ذات المصدر، فقد انتقلت مدرعات حربية ومئات العناصر إلى المنطقة الجنوبية، في إطار مواجهة تزايد محاولات عبور خط الدفاع، وفي إطار تدابير اليقظة المتخذة بالمنطقة الجنوبية.
وأصدر الجنرال بوشعيب عروب، إلى عناصر القوات المسلحة الملكية بمراكز المراقبة وبالمناطق الحدودية، أوامر لمنع أي كانت صفته من دخول مناطق معينة، وإنجاز محاضر حتى لعناصر الجيش أثناء دخولهم، كما سيتم إجراء تغييرات واسعة تعتبر الثانية من نوعها بالحدود الشرقية مع الجزائر، إضافة إلى تغييرات مرتقبة في الهيكلة الداخلية للمؤسسة، عبر إعادة النظر في دور قيادة المنطقة الشرقية، التي تعتبر من المناطق الحساسة التي توليها القيادة العليا للجيش عناية خاصة.