الجمعية اليوسفية للتراث والسماع بمراكش تكرم العلامة محمد بن المحجوب التبايك
كشـ24
نشر في: 21 أكتوبر 2012 كشـ24
نظمت الجمعية اليوسفية للتراث والسماع بتنسيق مع المجلس العلمي المحلي بمراكش، الايام الثقافية السمعية والتي امتدت ايام 18 الى 20 اكتوبر الجاري، احتفاء بالعلامة الفقيه الأديب المداح الاستاذ محمد بن المحجوب التبايك، احد الشيوخ القلائل بالمغرب الذين أسسوا للسماع بالمملكة، المحتفى به له عدة إنتاجات أدبية في مختلف الجوانب الفكرية، خصوصا منها فن المديح والسماع، وبعض القصائد في فن الملحون.
وعرف حفل التكريم حضور عدد من الشخصيات العلمية والأدبية والفكرية بالمدينة الحمراء، كان من بينهم رئيس المجلس العلمي محمد المعيار الإدريسي، مندوب وزارة الشؤون الاسلامية، والفنان المغربي محمد بجدوب، الذي فاجأ الحضور، عند اعترافه بجميل الفقيه محمد بن المحجوب التبايك، أستاذه في فن السماع، حيث أنحنى له إجلالا وتقديرا، على مااسداه عندما كان اول محتضن له بمراكش. بعد ذالك قدمت عدة هديا لعلامة محمد بن المحجوب التبايك من طرف مختلف الجمعيات السماعية بمراكش واسفي. وللإشارة فقط فان الجمعية اليوسفية للتراث والسماع بمراكش، تعد الاولى من نوعها بمدينة السبعة رجال والتي سطرة من بين أهدافها، احياء فن السماع والمحافظة عليه، بالاضافة الى تكريم رواده بمراكش والجهة.
نظمت الجمعية اليوسفية للتراث والسماع بتنسيق مع المجلس العلمي المحلي بمراكش، الايام الثقافية السمعية والتي امتدت ايام 18 الى 20 اكتوبر الجاري، احتفاء بالعلامة الفقيه الأديب المداح الاستاذ محمد بن المحجوب التبايك، احد الشيوخ القلائل بالمغرب الذين أسسوا للسماع بالمملكة، المحتفى به له عدة إنتاجات أدبية في مختلف الجوانب الفكرية، خصوصا منها فن المديح والسماع، وبعض القصائد في فن الملحون.
وعرف حفل التكريم حضور عدد من الشخصيات العلمية والأدبية والفكرية بالمدينة الحمراء، كان من بينهم رئيس المجلس العلمي محمد المعيار الإدريسي، مندوب وزارة الشؤون الاسلامية، والفنان المغربي محمد بجدوب، الذي فاجأ الحضور، عند اعترافه بجميل الفقيه محمد بن المحجوب التبايك، أستاذه في فن السماع، حيث أنحنى له إجلالا وتقديرا، على مااسداه عندما كان اول محتضن له بمراكش. بعد ذالك قدمت عدة هديا لعلامة محمد بن المحجوب التبايك من طرف مختلف الجمعيات السماعية بمراكش واسفي. وللإشارة فقط فان الجمعية اليوسفية للتراث والسماع بمراكش، تعد الاولى من نوعها بمدينة السبعة رجال والتي سطرة من بين أهدافها، احياء فن السماع والمحافظة عليه، بالاضافة الى تكريم رواده بمراكش والجهة.