الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تقاطع قمة مراكش للمناخ بسبب رفع راية إسرائيل
كشـ24
نشر في: 7 نوفمبر 2016 كشـ24
عبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن إدانتها الشديدة للمنحى الخطير الذي وصلته العلاقات الرسمية على مختلف الأصعدة مع إسرائيل، وأعلنت عن مقاطعتها لأشغال الكوب 22.
وقال بلاغ للجمعية توصلت "كشـ24" بنسخة منه، انه بالرغم من التضييق والحصار الذي تمارسه الدولة على الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والحركة الحقوقية والديمقراطية، ورغم استمرار الدولة في الاعتداء على الحقوق والحريات ببلادنا، ورغم عدم موافقة الجهة الساهرة على تنظيم فعاليات مؤتمر الأطراف COP22 بمراكش على الأنشطة التي اقترحتها الجمعية، وتقليصها من ثلاثة أنشطة إلى نشاط واحد، وعدم الاستجابة لطلب دعم وفد الجمعية الذي كان سيسهر على تلك الأنشطة، استمرت الجمعية في تعبئة مناضلاتها ومناضليها وفروعها بجهة مراكش للمشاركة والحضور في أشغال المؤتمر.
إلا أن تلقي المكتب المركزي للجمعية، عبر مصادر إعلامية متعددة، لخبر حضور الكيان الصهيوني الضالع في الجرائم المدمرة للإنسان والبيئة، والأرض والذاكرة، فرض عليها التذكير برفضها المطلق لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني،
كما دعا البلاغ، كل مناضلي ومناضلات الجمعية، وكافة القوى الديمقراطية للتحلي باليقظة لمواجهة المد الصهيوني ببلادنا، والمشاركة القوية في كل الأشكال الاحتجاجية على رفع راية الكيان الصهيوني العنصري والعدواني بمدينة مراكش، رغم الحملة العالمية لمقاطعته بسبب الجرائم المرتكبة في حق الشعب الفلسطيني وللخطر الذي يشكله على السلم والأمن الدوليين، وللمطالبة بضرورة سن قانون يجرم كافة أشكال التطبيع معه.
عبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن إدانتها الشديدة للمنحى الخطير الذي وصلته العلاقات الرسمية على مختلف الأصعدة مع إسرائيل، وأعلنت عن مقاطعتها لأشغال الكوب 22.
وقال بلاغ للجمعية توصلت "كشـ24" بنسخة منه، انه بالرغم من التضييق والحصار الذي تمارسه الدولة على الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والحركة الحقوقية والديمقراطية، ورغم استمرار الدولة في الاعتداء على الحقوق والحريات ببلادنا، ورغم عدم موافقة الجهة الساهرة على تنظيم فعاليات مؤتمر الأطراف COP22 بمراكش على الأنشطة التي اقترحتها الجمعية، وتقليصها من ثلاثة أنشطة إلى نشاط واحد، وعدم الاستجابة لطلب دعم وفد الجمعية الذي كان سيسهر على تلك الأنشطة، استمرت الجمعية في تعبئة مناضلاتها ومناضليها وفروعها بجهة مراكش للمشاركة والحضور في أشغال المؤتمر.
إلا أن تلقي المكتب المركزي للجمعية، عبر مصادر إعلامية متعددة، لخبر حضور الكيان الصهيوني الضالع في الجرائم المدمرة للإنسان والبيئة، والأرض والذاكرة، فرض عليها التذكير برفضها المطلق لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني،
كما دعا البلاغ، كل مناضلي ومناضلات الجمعية، وكافة القوى الديمقراطية للتحلي باليقظة لمواجهة المد الصهيوني ببلادنا، والمشاركة القوية في كل الأشكال الاحتجاجية على رفع راية الكيان الصهيوني العنصري والعدواني بمدينة مراكش، رغم الحملة العالمية لمقاطعته بسبب الجرائم المرتكبة في حق الشعب الفلسطيني وللخطر الذي يشكله على السلم والأمن الدوليين، وللمطالبة بضرورة سن قانون يجرم كافة أشكال التطبيع معه.