الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدين اقتحام مكاتب محامين من طرف مجهولين بمراكش
كشـ24
نشر في: 15 مارس 2017 كشـ24
عبر فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن ادانته لما أسماه العمل الإجرامي بعد اقتحام مجهولين ليلة الأحد الإثنين 12 مارس الجاري لعدة مكاتب بعد تكسير الاقفال وسرقة محتويات بعضها بحي الحارة باب دكالة بمراكش.
وقال الفرع في بلاغ له إن الأمر يتعلق بمكتب الأستاذين المحاميين مولاي المصطفى الراشدي عضو الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش، وعبد الاله تاشفين نائب رئيسة الفرع، اضافة الى مكتب احد المحاسبين وعيادة أحد الأطباء المختصين في جراحة العظام، الذي تعرض مكتبه لأضرار بليغة.
وأكد البلاغ شجب الفرع لهذا العمل الذي وصفه بالاجرامي والشنيع ايا كانت الجهة التي تقف وراءه مطالبا بفتح تحقيق قضائي للوقوف عن حيثيات الاعتداء واهدافه، وترتيب الجزاءات القانونية في حق الفاعلين.
وعبر الفرع عن خشيته من أن يكون هذا الفعل الاجرامي، مدروسا للتضييق على النشطاء الحقوقيين، مؤكدا استعداد الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لاتخاذ كافة المبادرات واشكال الدعم لمساندة عضويها المناضلين مولاي المصطفى الراشدي وعبد الاله تاشفين، المشهود لهما بالتنصيب نيابة عن الجمعية المغربية لحقوق الانسان في عدة ملفات ذات بعد حقوقي، ومؤازرة ضحايا انتهاكات حقوق الانسان.
عبر فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن ادانته لما أسماه العمل الإجرامي بعد اقتحام مجهولين ليلة الأحد الإثنين 12 مارس الجاري لعدة مكاتب بعد تكسير الاقفال وسرقة محتويات بعضها بحي الحارة باب دكالة بمراكش.
وقال الفرع في بلاغ له إن الأمر يتعلق بمكتب الأستاذين المحاميين مولاي المصطفى الراشدي عضو الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش، وعبد الاله تاشفين نائب رئيسة الفرع، اضافة الى مكتب احد المحاسبين وعيادة أحد الأطباء المختصين في جراحة العظام، الذي تعرض مكتبه لأضرار بليغة.
وأكد البلاغ شجب الفرع لهذا العمل الذي وصفه بالاجرامي والشنيع ايا كانت الجهة التي تقف وراءه مطالبا بفتح تحقيق قضائي للوقوف عن حيثيات الاعتداء واهدافه، وترتيب الجزاءات القانونية في حق الفاعلين.
وعبر الفرع عن خشيته من أن يكون هذا الفعل الاجرامي، مدروسا للتضييق على النشطاء الحقوقيين، مؤكدا استعداد الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لاتخاذ كافة المبادرات واشكال الدعم لمساندة عضويها المناضلين مولاي المصطفى الراشدي وعبد الاله تاشفين، المشهود لهما بالتنصيب نيابة عن الجمعية المغربية لحقوق الانسان في عدة ملفات ذات بعد حقوقي، ومؤازرة ضحايا انتهاكات حقوق الانسان.