الأحد 02 يونيو 2024, 05:12

منوعات

الجلوس لمدة 10 ساعات يوميا يزيد من خطر الإصابة بالخرف


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 أكتوبر 2023

منذ عقود، تربط الأبحاث بين الجلوس لفترات طويلة، وعدة مخاطر صحية تشمل السمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم، وزيادة مستويات الكوليسترول الضار، وتراكم الدهون حول الخصر.

واعتبر باحثون حللوا 13 دراسة حول مدة الجلوس ومستويات النشاط، أن جميع أنواع الجلوس لفترات طويلة ضارة جدا، سواء كان على أريكة أو مقعد، أمام شاشة أو مكتب، أو خلف عجلة قيادة، حيث يحرق الجلوس سعرات أقل مما يحرقه الوقوف أو التحرك.

ووفقا لموقع "مايو كلينك"، أشار الباحثون إلى أن "من يجلسون أكثر من 8 ساعات في اليوم دون القيام بأي نشاط بدني، هم عرضة لخطر الوفاة بسبب الأمراض القلبية والسرطان، وخصوصا مع التقدم في السن"، كما أوصوا بأخذ فترة استراحة من الجلوس كل 30 دقيقة، والتحرك ولو لإحضار فنجان من القهوة.

ضرر كبير يطال الدماغ
ورغم أن سلبيات الإفراط في الجلوس قد تكون معروفة لمعظم الناس، لكن تأثيره على صحة الدماغ لم يكن واضحا قبل صدور الدراسة التي أجراها علماء في جامعة جنوب كاليفورنيا وجامعات أخرى، ونُشرت في 12 سبتمبر/ أيلول الماضي، ووجدت أن "الأشخاص الذين يبقون جالسين لساعات طويلة في العمل والمنزل، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف من الأشخاص الذين يجلسون أقل".

وأشار الباحثون إلى أن الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة يمكن أن تكون قوية للغاية، وأنه حتى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام يواجهون مخاطر أكبر إذا جلسوا معظم اليوم.

كما أكدت النتائج امتداد عواقب الجلوس لتشمل التأثير على عقولنا وأجسامنا، لدرجة قد تجعل ممارسة الرياضة في حد ذاتها غير كافية لحمايتنا.

وقال أندرو بودسون، أستاذ علم الأعصاب في جامعة بوسطن، لصحيفة "واشنطن بوست" إن الدراسة التي حللت بيانات ما يقرب من 50 ألفا من البريطانيين الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما أو أكثر، والذين لم يصابوا بالخرف عندما انضموا إلى الدراسة، دعمت فكرة أن "قضاء المزيد من الوقت في السلوكيات الخاملة يزيد من خطر الإصابة بالخرف".

الخطر يبدأ من الجلوس 10 ساعات فأكثر
وأظهرت الدراسة أن الرجال والنساء الذين يجلسون لمدة تصل إلى 10 ساعات يوميا، تعرضوا لزيادة خطر الإصابة بالخرف خلال السنوات السبع التالية بنسبة 8%، مقارنة بمن جلسوا أقل من 10 ساعات". كما تضخمت المخاطر لتصل إلى "الإصابة بالخرف بنسبة 63% لدى من أمضوا قرابة 12 ساعة جالسين.

وقال الدكتور دايفيد رايشلين، أستاذ العلوم البيولوجية في جامعة جنوب كاليفورنيا "إن الجلوس في المكتب طوال اليوم، ثم في السيارة، ثم أمام التلفزيون، يحمل خطرا متزايدا للذاكرة، وقد يسبب التدهور المعرفي".

وأوضح أن "تدفق الدم في المخ يتأثر بالجلوس، مما يقلل من إمدادات الدماغ من الأكسجين والطاقة"، بالإضافة إلى ما يُسببه تناول الوجبات الخفيفة أو غير الصحية أثناء الجلوس لساعات أمام الشاشات "من أضرار لصحة الدماغ على المدى الطويل".

ومن المثير للدهشة أن الباحثين لم يجدوا فائدة تذكر من التمارين الرياضية، إذا كان الأشخاص يمارسونها ثم يجلسون لمدة 10 ساعات أو أكثر، وقالوا "إن هؤلاء عرضة للإصابة بالخرف مثل الأشخاص الذين لم يمارسوا الرياضة كثيرا".

حتى الرياضة لن تُفيد
إذا كنت ممن يجدون راحتهم ومتعتهم في قضاء عُطلة نهاية الأسبوع، أو فترة ما بعد العودة من العمل، جالسا أمام شاشة الكمبيوتر أو التلفاز، فقد تتعرض لخطر الإصابة بمجموعة متنوعة من المشكلات الصحية، حتى مع المواظبة على الرياضة.

وظلت معظم الأبحاث العلمية تتناول ممارسة الرياضة بشكل منفصل عن فترات الجلوس، على أساس أن "نصف ساعة من النشاط البدني يوميا، تكفي لتعزيز صحتنا ومعنوياتنا"، واستنادا إلى توصيات منظمة الصحة العالمية والخبراء "بممارسة الرياضة بشكل معتدل أو المشي السريع، لمدة لا تقل عن 30 دقيقة معظم أيام الأسبوع".

غير أن دراسة شاملة أجريت في فنلندا ونُشرت في عام 2022، وشارك فيها أكثر من 3700 رجل وامرأة، أظهرت "ارتفاع نسبة السكر في الدم والكوليسترول والدهون في الجسم" لدى العديد ممن مارسوا الرياضة لمدة نصف ساعة، ثم جلسوا لمدة 10 أو 11 أو 12 ساعة يوميا.

وفي المقابل، لوحظ أن الذين نهضوا وتحركوا في كثير من الأحيان، سواء عن طريق المشي العادي، أو ممارسة المزيد من الرياضة، "كانوا أكثر صحة، من هواة الجلوس على الأريكة".

وقال الدكتور وحيد فرحي، العالم بجامعة أولو الفنلندية والمُشرف على الدراسة، إن التمرين اليومي لمدة 30 دقيقة "قد لا يكون كافيا" للتخفيف من سلبيات الجلوس لفترات طويلة، وأضاف أن "النتائج تُخبرنا أننا إذا مارسنا الرياضة وجلسنا لفترات طويلة بقية اليوم، فكأننا لم نمارس الرياضة على الإطلاق".

الحل هو الجلوس أقل والتحرك أكثر
ولاحظ الباحثون تحسنا طفيفا بين الأشخاص الذين قطعوا وقت جلوسهم بفترات راحة، "إذا نهضوا وتجولوا، بشرط ألا تصل مدة جلوسهم إلى 10 ساعات أو أكثر في اليوم، لأن المخاطر لن تتغير كثيرا في هذه الحالة، ولأن المهم في النهاية هو عدد الساعات الإجمالية التي يقضيها الشخص على الكرسي معظم الأيام".

وأشارت رايجا كوربيلاينن، أستاذة التمارين الصحية في جامعة أولو إلى أن "الدرس المستفاد" هو أننا -بالإضافة إلى ممارسة الرياضة- نحتاج إلى التحرك بشكل متكرر من خلال القيام بالتنظيف، وصعود السلالم، والمشي في الردهات، لأن كل حركة إضافية يمكن أن تكون مفيدة".

أيضا، اقترح الدكتور ماثيو بومان، الأستاذ بجامعة أريزونا "وضع الأشياء بعيدا، للتشجيع على النهوض والتحرك. وقال الدكتور وحيد فرحي "المهم أن نحاول أن نتحرك أكثر، كلما أمكننا، ولو بالذهاب والنظر من النافذة من آن لآخر".

كما أوضح الدكتور دايفيد رايشلين أن تقليل الجلوس هو أفضل طريقة لتقليل الإصابة بالخرف، ونصح من تتطلب وظيفته الكثير من العمل المكتبي واستخدام الكمبيوتر بالجلوس فترة أقل والتحرك أكثر.

المصدر : الجزيرة

منذ عقود، تربط الأبحاث بين الجلوس لفترات طويلة، وعدة مخاطر صحية تشمل السمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم، وزيادة مستويات الكوليسترول الضار، وتراكم الدهون حول الخصر.

واعتبر باحثون حللوا 13 دراسة حول مدة الجلوس ومستويات النشاط، أن جميع أنواع الجلوس لفترات طويلة ضارة جدا، سواء كان على أريكة أو مقعد، أمام شاشة أو مكتب، أو خلف عجلة قيادة، حيث يحرق الجلوس سعرات أقل مما يحرقه الوقوف أو التحرك.

ووفقا لموقع "مايو كلينك"، أشار الباحثون إلى أن "من يجلسون أكثر من 8 ساعات في اليوم دون القيام بأي نشاط بدني، هم عرضة لخطر الوفاة بسبب الأمراض القلبية والسرطان، وخصوصا مع التقدم في السن"، كما أوصوا بأخذ فترة استراحة من الجلوس كل 30 دقيقة، والتحرك ولو لإحضار فنجان من القهوة.

ضرر كبير يطال الدماغ
ورغم أن سلبيات الإفراط في الجلوس قد تكون معروفة لمعظم الناس، لكن تأثيره على صحة الدماغ لم يكن واضحا قبل صدور الدراسة التي أجراها علماء في جامعة جنوب كاليفورنيا وجامعات أخرى، ونُشرت في 12 سبتمبر/ أيلول الماضي، ووجدت أن "الأشخاص الذين يبقون جالسين لساعات طويلة في العمل والمنزل، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف من الأشخاص الذين يجلسون أقل".

وأشار الباحثون إلى أن الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة يمكن أن تكون قوية للغاية، وأنه حتى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام يواجهون مخاطر أكبر إذا جلسوا معظم اليوم.

كما أكدت النتائج امتداد عواقب الجلوس لتشمل التأثير على عقولنا وأجسامنا، لدرجة قد تجعل ممارسة الرياضة في حد ذاتها غير كافية لحمايتنا.

وقال أندرو بودسون، أستاذ علم الأعصاب في جامعة بوسطن، لصحيفة "واشنطن بوست" إن الدراسة التي حللت بيانات ما يقرب من 50 ألفا من البريطانيين الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما أو أكثر، والذين لم يصابوا بالخرف عندما انضموا إلى الدراسة، دعمت فكرة أن "قضاء المزيد من الوقت في السلوكيات الخاملة يزيد من خطر الإصابة بالخرف".

الخطر يبدأ من الجلوس 10 ساعات فأكثر
وأظهرت الدراسة أن الرجال والنساء الذين يجلسون لمدة تصل إلى 10 ساعات يوميا، تعرضوا لزيادة خطر الإصابة بالخرف خلال السنوات السبع التالية بنسبة 8%، مقارنة بمن جلسوا أقل من 10 ساعات". كما تضخمت المخاطر لتصل إلى "الإصابة بالخرف بنسبة 63% لدى من أمضوا قرابة 12 ساعة جالسين.

وقال الدكتور دايفيد رايشلين، أستاذ العلوم البيولوجية في جامعة جنوب كاليفورنيا "إن الجلوس في المكتب طوال اليوم، ثم في السيارة، ثم أمام التلفزيون، يحمل خطرا متزايدا للذاكرة، وقد يسبب التدهور المعرفي".

وأوضح أن "تدفق الدم في المخ يتأثر بالجلوس، مما يقلل من إمدادات الدماغ من الأكسجين والطاقة"، بالإضافة إلى ما يُسببه تناول الوجبات الخفيفة أو غير الصحية أثناء الجلوس لساعات أمام الشاشات "من أضرار لصحة الدماغ على المدى الطويل".

ومن المثير للدهشة أن الباحثين لم يجدوا فائدة تذكر من التمارين الرياضية، إذا كان الأشخاص يمارسونها ثم يجلسون لمدة 10 ساعات أو أكثر، وقالوا "إن هؤلاء عرضة للإصابة بالخرف مثل الأشخاص الذين لم يمارسوا الرياضة كثيرا".

حتى الرياضة لن تُفيد
إذا كنت ممن يجدون راحتهم ومتعتهم في قضاء عُطلة نهاية الأسبوع، أو فترة ما بعد العودة من العمل، جالسا أمام شاشة الكمبيوتر أو التلفاز، فقد تتعرض لخطر الإصابة بمجموعة متنوعة من المشكلات الصحية، حتى مع المواظبة على الرياضة.

وظلت معظم الأبحاث العلمية تتناول ممارسة الرياضة بشكل منفصل عن فترات الجلوس، على أساس أن "نصف ساعة من النشاط البدني يوميا، تكفي لتعزيز صحتنا ومعنوياتنا"، واستنادا إلى توصيات منظمة الصحة العالمية والخبراء "بممارسة الرياضة بشكل معتدل أو المشي السريع، لمدة لا تقل عن 30 دقيقة معظم أيام الأسبوع".

غير أن دراسة شاملة أجريت في فنلندا ونُشرت في عام 2022، وشارك فيها أكثر من 3700 رجل وامرأة، أظهرت "ارتفاع نسبة السكر في الدم والكوليسترول والدهون في الجسم" لدى العديد ممن مارسوا الرياضة لمدة نصف ساعة، ثم جلسوا لمدة 10 أو 11 أو 12 ساعة يوميا.

وفي المقابل، لوحظ أن الذين نهضوا وتحركوا في كثير من الأحيان، سواء عن طريق المشي العادي، أو ممارسة المزيد من الرياضة، "كانوا أكثر صحة، من هواة الجلوس على الأريكة".

وقال الدكتور وحيد فرحي، العالم بجامعة أولو الفنلندية والمُشرف على الدراسة، إن التمرين اليومي لمدة 30 دقيقة "قد لا يكون كافيا" للتخفيف من سلبيات الجلوس لفترات طويلة، وأضاف أن "النتائج تُخبرنا أننا إذا مارسنا الرياضة وجلسنا لفترات طويلة بقية اليوم، فكأننا لم نمارس الرياضة على الإطلاق".

الحل هو الجلوس أقل والتحرك أكثر
ولاحظ الباحثون تحسنا طفيفا بين الأشخاص الذين قطعوا وقت جلوسهم بفترات راحة، "إذا نهضوا وتجولوا، بشرط ألا تصل مدة جلوسهم إلى 10 ساعات أو أكثر في اليوم، لأن المخاطر لن تتغير كثيرا في هذه الحالة، ولأن المهم في النهاية هو عدد الساعات الإجمالية التي يقضيها الشخص على الكرسي معظم الأيام".

وأشارت رايجا كوربيلاينن، أستاذة التمارين الصحية في جامعة أولو إلى أن "الدرس المستفاد" هو أننا -بالإضافة إلى ممارسة الرياضة- نحتاج إلى التحرك بشكل متكرر من خلال القيام بالتنظيف، وصعود السلالم، والمشي في الردهات، لأن كل حركة إضافية يمكن أن تكون مفيدة".

أيضا، اقترح الدكتور ماثيو بومان، الأستاذ بجامعة أريزونا "وضع الأشياء بعيدا، للتشجيع على النهوض والتحرك. وقال الدكتور وحيد فرحي "المهم أن نحاول أن نتحرك أكثر، كلما أمكننا، ولو بالذهاب والنظر من النافذة من آن لآخر".

كما أوضح الدكتور دايفيد رايشلين أن تقليل الجلوس هو أفضل طريقة لتقليل الإصابة بالخرف، ونصح من تتطلب وظيفته الكثير من العمل المكتبي واستخدام الكمبيوتر بالجلوس فترة أقل والتحرك أكثر.

المصدر : الجزيرة



اقرأ أيضاً
Vivo تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
كشفت شركة vivo عن هاتفها الجديد الذي حصل على أفضل التقنيات وصمم ليقدم أداء ممتازا للمستخدمين. يأتي هاتف vivo S19 Pro الجديد بهيكل مصنوع من أجود المواد، مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، أبعاده (164.1/75/7.6) ملم، وزنه 192 غ. وشاشته من نوع AMOLED بمقاس 6.78 بوصة، دقة عرضها (2800/1260) بيكسل، ترددها 129 هيرتز، ومعدل سطوعها الأعظمي يصل إلى 4500 شمعة/م.يعمل الهاتف بنظام Android 14 مع واجهات OriginOS 4، ومعالج Mediatek Dimensity 9200 المتطور، ومعالج رسوميات Immortalis-G715 MC11، وذواكر وصول عشوائي 8/12/16 غيغابايت، وذواكر داخلية 256/512 غيغابايت.وكاميرته الأساسية جاءت ثلاثية العدسة بدقة (50+50+8) ميغابيكسل، وكاميرته الأمامية بدقة 50 ميغابيكسل ولها القدرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 30 إطارا في الثانية. وجهّز الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، وتقنيات Infrared للتحكم بالإلكترونيات عن بعد، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5500 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 80 واط. المصدر: روسيا اليوم نقلا عن "gsmarena"
منوعات

مايكروسوفت توفر ميزات جديدة لمستخدمي أنظمة Windows 11
بدأت مايكروسوفت باختبار النسخة التجريبية الجديدة من إصدار Windows 11- 24H2، والتي حملت معها العديد من الميزات الإضافية لمستخدمي الحواسب. تبعا للمواقع الرسمية لمايكروسوفت فإن النسخة الاختبارية الجديدة التي تحمل الرمز (26100.712)، متاحة لعدد محدود من المستخدمين حاليا. وأبرز ما حملته هذه النسخة هي ميزات تدعم استعمال الصور بدقة HDR لوضعها كخلفيات في واجهات الاستخدام في الحواسب. ووفرت مايكروسوفت مع هذه النسخة أيضا ميزات جديدة لتوفير الطاقة في الحواسب، وميزات لدعم شبكات Wi-Fi 7 الحديثة، وميزات إضافية لتحسين عرض الأصوات والموسيقى.وحملت النسخة أيضا ميزات جديدة لتحسين عمليات ضغط الملفات، وميزات تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى ميزات لتحسين اقتران الحواسب بالأجهزة الأخرى عبر تقنيات البلوتوث. وأشارت مايكروسوفت عبر مواقعها الرسمية أيضا إلى أنها تعتزم إزالة بعض التطبيقات من أنظمة "ويندوز" مثل تطبييق Tips وتطبيق WordPad لتحرير النصوص. المصدر: 3dnews
منوعات

اتصالات المغرب تشارك في “جيتكس إفريقيا 2024” وتقدم عروض وخدمات حديثة ومبتكرة
تشارك مجموعة اتصالات المغرب، المتواجدة في 11 دولة إفريقية، في النسخة الثانية من معرض جيتكس إفريقيا 2024 باعتبارها مشغلاً مُلتزمًا في مجال التحول الرقمي وتطوير الخدمات المبتكرة. فبعد مشاركتها الناجحة في معرض جيتكس 2023، تعود مجموعة اتصالات المغرب في هذه النسخة بباقة من الخدمات المبتكرة التي صُممت خصيصا لمواكبة الشركات في تحولها الرقمي عن طريق توفير أحدث الحلول التكنولوجية في مجال الاتصال وأمن المعلومات. ويتعلق الامر بالمنصة الجديدة Market Place MT Cloud التي تقدمها اتصالات المغرب، وهي 100% رقمية مخصصة للشركات، و توفر لزبنائها مجموعة من الحلول السحابية المدارة SaaS Cloud استجابة لاحتياجاتهم من البنية التحتية والأمن السيبراني ومستلزمات أدوات الإنتاجية، وأيضا تشكيلة واسعة ومتنوعة من حلول العمل المشترك، وتنظيم الحملات، وإدارة العلاقات مع الزبناء، وتحليل البيانات، وإدارة المشاريع، من أجل تسيير أنشطة الأعمال بفعالية وفاعلية أكبر؛ وحلول SD-WAN للتشْغِيل الآلِي وتبسيط عمليّات التسيير والتطوير والأمان لشبكات WAN للشركات. كما سيتم تمثيل مجموعة اتصالات المغرب ببعدها الإفريقي من خلال عرض أحدث الحلول المبتكرة التي تقدمها فروعها في أفريقيا ”Moov Africa“، بما في ذلك: منصة التلفاز Moov TV الجديدة والفيديو حسب الطلب، التي توفّر تجربة تلفزية متميزة، بالإضافة إلى محتوى VoD غني مع ميزة إعادة التشغيل والبطاقة المرتبطة بحساب Moov Money، والتي تمكّن الزبناء من إجراء عمليات شراء آمنة عبر الأنترنت أو عبر أجهزة الدفع الإلكترونية، والسحب النقدي من أجهزة الصراف الآلي. ويعتبر حضور مجموعة اتصالات المغرب في هذا الحدث الهام في مجال تكنولوجيا الأعمال هو تأكيد آخر لريادة المجموعة في مجال التكنولوجيا ومكانتها بوصفها شركة بارزة في مواكبة التحول الرقمي لزبنائها. وباعتبار التزامها في تقليص الهوة الرقمية، فإن المجموعة تحرص على ضمان توفير أوسع تغطية لشبكات الاتصالات في مختلف المناطق، بالإضافة إلى ضمان وصول التقنيات الجديدة لأكبر عدد ممكن من الأشخاص.
منوعات

أطعمة قد تحفز أحلامنا بشكل جيد
كشفت خبيرة النوم، سامي مارغو، أن العناصر الغذائية الموجودة في بعض الأطعمة قد تتفاعل مع أجسامنا بطرق قد تؤدي إلى تضخيم مراحل أحلامنا، وإظهار الطبيعة المتعددة الأوجه للأحلام لدينا. وقالت مارغو: "إن تجربة الأحلام بشكل واضح للغاية يمكن أن تشمل فوائد مثل المعالجة العاطفية وتقوية الذاكرة وفهم الذات والإبداع، ومع ذلك يمكن أن تكون مصحوبة بعيوب مثل الضغط العاطفي والتأثيرات المحتملة على جودة النوم والصحة العامة". وكشفت الخبيرة عن 4 أطعمة تُحدث تأثيرا على شدة أحلامنا: الأطعمة المخمرة قالت مارغو: "الأطعمة المخمرة، مثل المخلل الملفوف، غنية بالبروبيوتيك التي تعزز صحة الأمعاء. وقد تؤدي هذه الأطعمة إلى أحلام أكثر حيوية من خلال التأثير على الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء، والتي لها ارتباط مثبت بوظيفة الدماغ والمزاج عبر محور الأمعاء والدماغ، وهو مسار موثق جيدا تتواصل من خلاله المعدة مباشرة مع الدماغ". الحبوب والمكملات الغذائية توضح مارغو: "إن دمج الحبوب، مثل الكينوا، بالإضافة إلى الأغذية الفائقة (مثل سبيرولينا: طحالب خضراء مزرقة اللون)، في الوجبات الغذائية، يمكن أن يوفر عناصر غذائية فريدة وفوائد صحية. وقد تؤثر هذه العناصر الغذائية على محتوى الأحلام من خلال تأثيرها على الصحة العامة والحيوية، وربما تعزز حيوية وتعقيد قصص الأحلام". الأطعمة التقليدية التي تحفز الحلم تقول مارغو: "تؤمن بعض الثقافات بقوة الأطعمة التقليدية لتعزيز الحلم، على سبيل المثال، يُعتقد أن تناول بعض الأعشاب البرية لدى بعض ثقافات السكان الأصليين، يسهل تذكر الأحلام والرؤى الروحية، ما يُظهر تقديرا ثقافيا عميقا للروابط بين النظام الغذائي والأحلام". عالم الأطعمة المخدرة توضح مارغو: "تم استخدام النباتات والفطريات ذات التأثير النفساني، مثل جوزة الطيب أو بعض أنواع الفطر، تاريخيا لتأثيراتها المهلوسة. إن استهلاك هذه المواد قد يغير الوعي والإدراك بشكل عميق، وقد يؤدي إلى تجارب أحلام أقرب إلى الواقعية والوضوح أو سريالية بشكل كبير، ما يعكس تأثيرات هذه المواد على الوعي واليقظة". المصدر: روسيا اليوم عن ميرور
منوعات

“سبيس إكس” تخطط لبيع أسهم بقيمة 200 مليار دولار
نقلت وكالة بلومبرغ عن مصادر قولها، إن شركة (SpaceX) سبيس إكس، التي يملكها إيلون ماسك، قد بدأت مناقشات حول بيع أسهم قائمة بسعر يمكن أن يقيّم الشركة الخاصة بحوالي 200 مليار دولار. تناقش SpaceX عرضا للمناقصة - وهي معاملة تمكن الموظفين والمطلعين مثل المستثمرين من بيع الأسهم - والذي قد ينطلق في يونيو، وفقًا للمصادر، التي قالت أيضا إنه لم يتم تحديد سعر عرض الشراء بالمناقصة ولكن سبيس إكس تفكر في عرض أسهم بسعر يتراوح بين 108 و 110 دولار للسهم الواحد. عرض المناقصة هو عرض لشراء بعض أو كل أسهم المساهمين في الشركة. ويتم تقديم عروض المناقصة علنًا ودعوة المساهمين لبيع أسهمهم بسعر محدد وفي فترة زمنية معينة. وعادة ما يكون السعر المعروض أعلى من سعر السوق وغالباً ما يتوقف على الحد الأدنى أو الأقصى لعدد الأسهم المباعة. ولم يتم الانتهاء من الشروط النهائية ويمكن أن يتغير حجم عرض الشراء بالمناقصة اعتمادًا على اهتمام كل من البائعين والمشترين. نشر ماسك على منصة x (تويرت سابقا) تغريدة قال فيها: "نقوم بجولات سيولة للموظفين والمستثمرين كل 6 أشهر تقريبًا"، مضيفا أن SpaceX ليست بحاجة إلى رأس مال إضافي وستعيد شراء الأسهم.
منوعات

طريقة موثوقة من آبل لإطالة عمر بطارية “آيفون”
أفادت تقارير بأن بعض مستخدمي هواتف "آيفون 12" أو النماذج الأحدث، يعانون من استنزاف عمر البطارية بشكل غامض. وكشف الخبراء أن شبكة 5G غالبا ما تكون مصدرا لاستنزاف البطارية. ولكن شركة آبل تقدم طريقة موثوقة لمنع استنزاف عمر البطارية بسرعة كبيرة، تتضمن الخطوات التالية: التوجه إلى الإعدادات، ثم Cellular (الخلوي)، ثم خيارات البيانات الخلوية - أو الإعدادات ثم بيانات الهاتف ثم خيارات بيانات الهاتف. ويمكن لأي شخص يستخدم بطاقة SIM مزدوجة إجراء الإعداد أيضا عن طريق تحديد الإعدادات ثم الخلوي، أو الإعدادات ثم بيانات الهاتف. ويمكن لمستخدمي "آيفون 12" أو النماذج الأحدث إطالة عمر البطارية من خلال اختيار كيفية استخدام أجهزتهم الخلوية لتقنية 5G عبر خيارات الخطوات المذكورة أعلاه، حيث يتيح قسم الصوت والبيانات في الإعدادات، الاختيار من بين 3 خيارات: 5G Auto و5G On وLong Term Evolution (LTE) (تطور طويل الأمد).ويؤدي اختيار 5G Auto إلى تنشيط وضع البيانات الذكية، وهي ميزة تسمح لأجهزة "آيفون" بالتبديل إلى تردد أقل، مثل LTE، لمنع استنزاف البطارية. وعند النقر على 5G On، سيستخدم الهاتف شبكة 5G فقط عندما يكون الوصول إليها متاحا. وسيوفر خيار LTE الوقت قبل الحاجة إلى إعادة شحن البطارية. وتقترح آبل أيضا أن تقوم شركات اتصالات "آيفون" بتفعيل الاستخدام المحسن للبيانات على الأجهزة الخلوية 5G، لتحسين أداء الهواتف. وسيؤدي هذا الخيار إلى تنشيط تحسينات البيانات المتقدمة والتحسينات لتطبيقات "آيفون"، ووظائف النظام. وقد تساعد التحسينات في جعل مكالمات FaceTime ذات دقة أعلى، وزيادة الوضوح في محتوى Apple TV، والوصول إلى موسيقى ومقاطع فيديو Apple Music عالية الجودة، وتلقي تحديثات IOS. المصدر: ديلي ميل
منوعات

ميزة جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي تظهر في “واتس آب”
ذكرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التقنية أن تطبيق "واتس آب" سيحصل على بعض الميزات الجديدة، من بينها ميزة تعمل بالذكاء الاصطناعي. وتبعا لموقع WABetaInfo فإن إحدى الميزات الجديدة التي يتم اختبارها في "واتس آب" هي ميزة تمكن مستخدمي التطبيق من صنع صورهم الشخصية بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتم رصد هذه الميزة في الإصدر التجريبي v2.24.11.17 من التطبيق، المخصص لأجهزة أندرويد. وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن مستخدم "واتس آب" ومع الميزة الجديدة يمكنه صنع صورة شخصية لملفه بالمواصفات التي يختارها، وهذا الأمر سيزيد من خصوصية البيانات في التطبيق، ويمنع استخدام صور المستخدمين الأصلية من قبل أشخاص قد يستغلونها لأغراض قد تسيء لصاحب الصورة.وذكرت بعض مواقع الإنترنت أيضا أن القائمين على تطبيق "واتس آب" يعملون على تطوير ميزة جديدة أيضا ستقلل من ظهور الإشعارات غير المرغوب فيها لمستخدم التطبيق، إذ ستعمل الميزة على حذف الإشعارات غير المهمة بشكل تلقائي. وأشار موقع WABetaInfo مؤخرا أيضا إلى أن "واتس آب" سيحصل على ميزة جديدة تدعى "People nearby"، ستساعد المستخدمين على مشاركة الملفات دون الحاجة للاتصال بالإنترنت. المصدر: ixbit
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة