

سياسة
الجزائر والجبهة الإنفصالية يستعدان لإنتاج مسرحية جديدة + صور
يواصل النظام الجزائري، ودميته البوليساريو، حملاتهم الإعلامية للترويج لحرب وهمية بين الجبهة الإنفصالية والجيش المغربي، عبر مسرحيات صبيانية ومبتذلة، وذلك باللجوء إلى بروباغاندا إعلامية عتيقة عفا الزمن عن أساليبها البالية.وبهذا الخصوص أوضح منتدى منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف "فورستاين"، أن الجزائر تستعد لإنتاج وإخراج كذبة جديدة، حول الحرب الوهمية التي تدعي الجبهة الإنفصالية شنها على المغرب، في المنطقة العازلة.
ونشر المنتدى صورا لصحافيين من الإعلام الرسمي الجزائري، يصورون مشاهد تمثيلية للحرب الوهمية، على أن يتم بثها لاقا بعد تجميع مشاهد الحرب المفبركة.
وأضاف المنتدى ذاتها، انه بعدما لاقت التقارير التلفزيونية التي أعدوها بكثير من التدليس والغش، لاقت الكثير من الانتقاد والسخرية ، قرروا الاعتماد على تقنيات جديدة وأساليب تحترم المشاهد، حيث يحاولون تجميع الصور الخاصة بالحرب بعناية شديدة، وتصوير مشاهد تحاكي الواقع ، وتبين المواجهات المفترضة بين جبهة البوليساريو والمغرب.
وكشف المصدر ذاته، أن الجزائر علمت خلال الفترة الأخيرة على تحويل مخيمات تندوف إلى “استديوهات كبيرة لإنتاج أفلام الأكشن”، بغية “الدعاية المغرضة” ضد المغرب، وترويج إدعاء ات بوجود حرب طاحنة بين المملكة و”عاصابات البوليساريو”.
وشدد المصدر ذاته، على أن الجزائر ستحاول بكل الطرق، أن تثبث ما تحاول تسويقه عن الحرب”، مشيرا إلى أن الجارة الشرقية حينها أرادت أن تثبت وجود حرب، قامت بتسمية البرنامج بـ”المعركة الخفية”، لأنها “تعلم أنها حرب خفية، لا توجد بالشكل الذي تريد أن تصوره به آلة الدعاية الجزائرية، لذلك سمتها باسمها الحقيقي”، وفق تعبير المصدر ذاته.
ويحاول النظام الجزائري الحاكم بمعية الجبهة الانفصالية، إقناع الجميع بمعركة وانتصارات وهمية ضد الجيش المغربي، في منطقة الصحراء المغربية.
يواصل النظام الجزائري، ودميته البوليساريو، حملاتهم الإعلامية للترويج لحرب وهمية بين الجبهة الإنفصالية والجيش المغربي، عبر مسرحيات صبيانية ومبتذلة، وذلك باللجوء إلى بروباغاندا إعلامية عتيقة عفا الزمن عن أساليبها البالية.وبهذا الخصوص أوضح منتدى منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف "فورستاين"، أن الجزائر تستعد لإنتاج وإخراج كذبة جديدة، حول الحرب الوهمية التي تدعي الجبهة الإنفصالية شنها على المغرب، في المنطقة العازلة.
ونشر المنتدى صورا لصحافيين من الإعلام الرسمي الجزائري، يصورون مشاهد تمثيلية للحرب الوهمية، على أن يتم بثها لاقا بعد تجميع مشاهد الحرب المفبركة.
وأضاف المنتدى ذاتها، انه بعدما لاقت التقارير التلفزيونية التي أعدوها بكثير من التدليس والغش، لاقت الكثير من الانتقاد والسخرية ، قرروا الاعتماد على تقنيات جديدة وأساليب تحترم المشاهد، حيث يحاولون تجميع الصور الخاصة بالحرب بعناية شديدة، وتصوير مشاهد تحاكي الواقع ، وتبين المواجهات المفترضة بين جبهة البوليساريو والمغرب.
وكشف المصدر ذاته، أن الجزائر علمت خلال الفترة الأخيرة على تحويل مخيمات تندوف إلى “استديوهات كبيرة لإنتاج أفلام الأكشن”، بغية “الدعاية المغرضة” ضد المغرب، وترويج إدعاء ات بوجود حرب طاحنة بين المملكة و”عاصابات البوليساريو”.
وشدد المصدر ذاته، على أن الجزائر ستحاول بكل الطرق، أن تثبث ما تحاول تسويقه عن الحرب”، مشيرا إلى أن الجارة الشرقية حينها أرادت أن تثبت وجود حرب، قامت بتسمية البرنامج بـ”المعركة الخفية”، لأنها “تعلم أنها حرب خفية، لا توجد بالشكل الذي تريد أن تصوره به آلة الدعاية الجزائرية، لذلك سمتها باسمها الحقيقي”، وفق تعبير المصدر ذاته.
ويحاول النظام الجزائري الحاكم بمعية الجبهة الانفصالية، إقناع الجميع بمعركة وانتصارات وهمية ضد الجيش المغربي، في منطقة الصحراء المغربية.
ملصقات
