سياسة
الجزائر تواصل مهاجمة المغرب..مرشح رئاسي يتهم المغرب بتصدير المخدرات
عادت الجزائر لترديد الأسطوانة المشروخة ومعاداة المملكة المغربية، ورفض نهج اليد الممودة عبر الدعوة التي وجهها الملك محمد السادس لها، والمتعلقة بنبذ الخلافات في سبيل تحقيق تطلعات الشعبين المغربي الجزائري.وهاجم المرشح للرئاسيات الجزائرية، رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، المغرب في إمتداد لهجمة النظام العسكري الجزائري على المغرب في تصريحات صحفية، حيث إتهم المملكة ب "تصدير المخدرات، موردا "هناك تصدير ممنهج وتحت رعاية لكميات رهيبة من المخدرات التي تصل أرقامها لمليارات الدولارات وفي موسمين، ويكاد يوازي ميزانية الجزائر من البترول".وتأتي تصريحات المرشح للإنتخابات الرئاسية لتتماشى وتصريحات سابقة لوزير الهارجية الجزائري، عبد القادر مساعل في أكتوبر من سنة 2017، والتي ردت عليها المملكة المغربية بتوجيه استدعاء مستعجل للقائم بالأعمال بسفارة الجزائر في الرباط إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي.وكان بلاغ رسمي لوزارة الشؤون الخارجية آنذاك قد وصف تصريحات عبد القادر مساهل بالتي تحمل "طابعا غير مسؤول" و ب"الصبيانية"، مضيفة أنها لا تستند لأي أساس، ليس من شأنها المساس لا بمصداقية ولا بنجاح تعاون المملكة المغربية مع الدول الإفريقية الشقيقة، والذي حظي بإشادة واسعة من لدن قادة الدول الإفريقية وبتقدير كبير من لدن الساكنة والقوى الحية بالقارة"، مؤكدة أن "تلك المزاعم والأكاذيب لا يمكنها تبرير الإخفاقات أو إخفاء المشاكل الحقيقية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لهذا البلد، والتي تمس شرائح واسعة من الساكنة الجزائرية وخاصة الشباب".
عادت الجزائر لترديد الأسطوانة المشروخة ومعاداة المملكة المغربية، ورفض نهج اليد الممودة عبر الدعوة التي وجهها الملك محمد السادس لها، والمتعلقة بنبذ الخلافات في سبيل تحقيق تطلعات الشعبين المغربي الجزائري.وهاجم المرشح للرئاسيات الجزائرية، رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، المغرب في إمتداد لهجمة النظام العسكري الجزائري على المغرب في تصريحات صحفية، حيث إتهم المملكة ب "تصدير المخدرات، موردا "هناك تصدير ممنهج وتحت رعاية لكميات رهيبة من المخدرات التي تصل أرقامها لمليارات الدولارات وفي موسمين، ويكاد يوازي ميزانية الجزائر من البترول".وتأتي تصريحات المرشح للإنتخابات الرئاسية لتتماشى وتصريحات سابقة لوزير الهارجية الجزائري، عبد القادر مساعل في أكتوبر من سنة 2017، والتي ردت عليها المملكة المغربية بتوجيه استدعاء مستعجل للقائم بالأعمال بسفارة الجزائر في الرباط إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي.وكان بلاغ رسمي لوزارة الشؤون الخارجية آنذاك قد وصف تصريحات عبد القادر مساهل بالتي تحمل "طابعا غير مسؤول" و ب"الصبيانية"، مضيفة أنها لا تستند لأي أساس، ليس من شأنها المساس لا بمصداقية ولا بنجاح تعاون المملكة المغربية مع الدول الإفريقية الشقيقة، والذي حظي بإشادة واسعة من لدن قادة الدول الإفريقية وبتقدير كبير من لدن الساكنة والقوى الحية بالقارة"، مؤكدة أن "تلك المزاعم والأكاذيب لا يمكنها تبرير الإخفاقات أو إخفاء المشاكل الحقيقية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لهذا البلد، والتي تمس شرائح واسعة من الساكنة الجزائرية وخاصة الشباب".
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة