مجتمع

الجبهة الإنفصالية تخسر مقاتليها في هجوم مضاد من الجيش المغربي + ڨيديو


كشـ24 نشر في: 27 يناير 2021

تعرضت مجموعة من مرتزقة جبهة البوليساريو الإنفصالية، لقصف مضاد من الجيش المغربي، بمنطقة اتفاريتي، بعد محاولة المجموعة تنفيذ هجوم في اتجاه الجدار الرملي، تصدت له دفاعات الجيش المغربي بحزم وسرعة لم تمهل المجموعة الهروب أو تغيير المكان.ووفق  منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف المعروف إختصارا بـ" فورساتين "، فإن الهجوم المضاد أدى إلى تدمير آليات المجموعة التي انتهت بين قتيل وجريح ، وقد تم إجلاءهم بصعوبة بالغة، ونقلوا على وجه السرعة الى مستشفى الشهيد بلة بمخيمات تندوف .وأضاف المصدر ذاته، أن الأطر العسكرية بالجبهة الإنفصالية تلقت بصدمة بالغة الخبر، وطلب التكتم عليه في انتظار تعليمات القيادة، التي سخرت حراسة شديدة على الجرحى بالمستشفى، ومنعت من تسريب معلومات حولهم، أو تقديم معطيات عنهم، كما عممت أوامر بمنع إستخدام الهواتف وحجز هواتف المقاتلين، ونبهت من التطرق لأخبارهم، أو الحديث عنهم في كل الأوساط ووسائل التواصل الإجتماعي، بما يتماشى ونيتها في إخفاء ما تعرضت له المجموعة، إلى حين معرفة ما يمكن عمله، وطريقة تدبير الحادث، وكيفية تخفيف أثره بين المقاتلين ، ولدى ساكنة مخيمات تندوف.وقال منتدى "فورساتين" تعليقا على ما وقع "إننا وإذ نتأسف لمصير هؤلاء المغرر بهم، من المجندين قسرا وترغيبا بصفوف ميليشيات البوليساريو، لنحمل المسؤولية الكاملة لقيادة البوليساريو لما حدث ويحدث من تقديم الصحراويين قريبا لحرب البوليساريو اللعينة، وما ستسببه من مآسي وأحزان تعيد للأذهان ذكريات الحرب الأولى التي لم تنتج سوى القتل والتشريد".ودعا المنتدى، العوائل الصحراوية بمخيمات تندوف إلى السؤال عن أبناءهم الذين انطلقوا في مجموعات إلى المجهول تقودهم قيادة البوليساريو إلى حتفهم، وتدفع بهم إلى انتحار جماعي لا طائل منه، مضيفا أن " غالبيتهم لا تملك خبرات قتالية ولا تجربة ميدانية، ولا الحد الأدنى من الشروط الواجب توفرها في من يجب أن يتعامل مع أسلحة ثقيلة ومدافع ورشاشات، وهو ما يفتح المجال لحدوث كوارث وأخطاء قاتلة، دون الحديث عن الاندفاع لدى البعض، والحس الإجرامي لدى البعض الآخر ممن لا يؤتمن جانبه وله من السوابق الكثير بالمخيمات، والقيادة تسلمه السلاح دون قيد ولا شرط، وتترك مجموعات من الشيوخ تحت رحمته في حالة الغضب وعدم الإنصياع للأوامر، وهو ما حدث مرارا ، وتتنكر له القيادة.كما دعت الأسر الصحراوية، إلى عدم التغاضي عما يحدث داخل المجموعات القتالية التابعة للميليشيات، وأن تتحرى عن أبناءها، وتمنع حدوث ما لا يحمد عقباه، خاصة بعد تعرض هذه المجموعة للقتل والجرح.

تعرضت مجموعة من مرتزقة جبهة البوليساريو الإنفصالية، لقصف مضاد من الجيش المغربي، بمنطقة اتفاريتي، بعد محاولة المجموعة تنفيذ هجوم في اتجاه الجدار الرملي، تصدت له دفاعات الجيش المغربي بحزم وسرعة لم تمهل المجموعة الهروب أو تغيير المكان.ووفق  منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف المعروف إختصارا بـ" فورساتين "، فإن الهجوم المضاد أدى إلى تدمير آليات المجموعة التي انتهت بين قتيل وجريح ، وقد تم إجلاءهم بصعوبة بالغة، ونقلوا على وجه السرعة الى مستشفى الشهيد بلة بمخيمات تندوف .وأضاف المصدر ذاته، أن الأطر العسكرية بالجبهة الإنفصالية تلقت بصدمة بالغة الخبر، وطلب التكتم عليه في انتظار تعليمات القيادة، التي سخرت حراسة شديدة على الجرحى بالمستشفى، ومنعت من تسريب معلومات حولهم، أو تقديم معطيات عنهم، كما عممت أوامر بمنع إستخدام الهواتف وحجز هواتف المقاتلين، ونبهت من التطرق لأخبارهم، أو الحديث عنهم في كل الأوساط ووسائل التواصل الإجتماعي، بما يتماشى ونيتها في إخفاء ما تعرضت له المجموعة، إلى حين معرفة ما يمكن عمله، وطريقة تدبير الحادث، وكيفية تخفيف أثره بين المقاتلين ، ولدى ساكنة مخيمات تندوف.وقال منتدى "فورساتين" تعليقا على ما وقع "إننا وإذ نتأسف لمصير هؤلاء المغرر بهم، من المجندين قسرا وترغيبا بصفوف ميليشيات البوليساريو، لنحمل المسؤولية الكاملة لقيادة البوليساريو لما حدث ويحدث من تقديم الصحراويين قريبا لحرب البوليساريو اللعينة، وما ستسببه من مآسي وأحزان تعيد للأذهان ذكريات الحرب الأولى التي لم تنتج سوى القتل والتشريد".ودعا المنتدى، العوائل الصحراوية بمخيمات تندوف إلى السؤال عن أبناءهم الذين انطلقوا في مجموعات إلى المجهول تقودهم قيادة البوليساريو إلى حتفهم، وتدفع بهم إلى انتحار جماعي لا طائل منه، مضيفا أن " غالبيتهم لا تملك خبرات قتالية ولا تجربة ميدانية، ولا الحد الأدنى من الشروط الواجب توفرها في من يجب أن يتعامل مع أسلحة ثقيلة ومدافع ورشاشات، وهو ما يفتح المجال لحدوث كوارث وأخطاء قاتلة، دون الحديث عن الاندفاع لدى البعض، والحس الإجرامي لدى البعض الآخر ممن لا يؤتمن جانبه وله من السوابق الكثير بالمخيمات، والقيادة تسلمه السلاح دون قيد ولا شرط، وتترك مجموعات من الشيوخ تحت رحمته في حالة الغضب وعدم الإنصياع للأوامر، وهو ما حدث مرارا ، وتتنكر له القيادة.كما دعت الأسر الصحراوية، إلى عدم التغاضي عما يحدث داخل المجموعات القتالية التابعة للميليشيات، وأن تتحرى عن أبناءها، وتمنع حدوث ما لا يحمد عقباه، خاصة بعد تعرض هذه المجموعة للقتل والجرح.



اقرأ أيضاً
كانت في طريقها إلى المغرب.. استرجاع 25 سيارة بقيمة مليوني يورو بإسبانيا
تمكنت عناصر الشرطة الإسبانية من استعادة 25 سيارة مسروقة من الطراز الفاخر تقدر قيمتها بحوالي مليوني يورو في مقاطعة ملقة. وكانت هذه السيارات في طريقها إلى المغرب كجزء من نشاط منظمة إجرامية متخصصة. وأسفرت العملية الأمنية عن توقيف عدد من المشتبه فيهم واسترجاع العشرات من المركبات المسروقة داخل مستودعات سرية تقع بإحدى المناطق الصناعية قرب مدينة ملقا، حيث كانت العصابة تقوم بإعدادها للنقل نحو الجنوب الإسباني في أفق شحنها عبر البحر إلى التراب المغربي. ةبدأت التحقيقات في يناير 2024 عندما اكتشف الضباط زيادة غير عادية في سرقة المركبات الفاخرة وسيارات الدفع الرباعي في مقاطعة مالقة. وكشفت تحقيقات المحققين أن منظمة إجرامية تقف وراء السرقات. التحقيقات كشفت أن الشبكة كانت تعتمد وسائل تقنية متطورة لتعطيل أنظمة التتبع GPS، وتزوير وثائق السيارات من أجل تمريرها بسلاسة عبر نقاط التفتيش الحدودية، ما يؤكد درجة التنظيم والاحترافية التي كانت تميز عملياتها الإجرامية.
مجتمع

تسريب 70 مراسلة قضائية يرسل شخصين وراء القضبان
أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية بقصر العدالة بالرباط، أول أمس، أحكاماً بالسجن بلغ مجموعها 10 سنوات نافذة، ضد شخصين أدينا بتسريب 70 مراسلة قضائية، تم تبادلها بين الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية بالرباط وعدد من المؤسسات القضائية والرسمية، من ضمنها السلطة القضائية، رئاسة النيابة العامة، وزارة العدل، ومؤسسات دستورية أخرى. وتوبع في القضية كل من رئيس "الهيأة الوطنية لتقييم تدبير الشأن المحلي ومحاربة الفساد" ورئيس الاتحاد الوطني لمقاولات المغرب، الذي أدين بـ6 سنوات سجناً نافذاً، وموظفة سابقة كانت تشتغل كاتبة خاصة للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية، وتعمل حالياً كمنتدبة قضائية ملحقة بهيأة حماية المعطيات الشخصية، وحُكم عليها بـ4 سنوات حبسا نافذاً. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن المدان الرئيسي في القضية حاول كسب تعاطف المحكمة بادعائه تعرضه لـ"تجاوزات جسدية" خلال البحث التمهيدي، لكنه لم يقدم أي دلائل تثبت ادعاءاته، وهو ما جعل المحكمة تستبعد تلك المزاعم وتناقش الملف في جوهره، قبل أن تصدر حكمها بعد المداولة. وخلصت المحكمة إلى أن الموظفة ارتكبت جرائم تتعلق بالتزوير في محررات عمومية وعرفية، والمشاركة في انتحال صفة، وتحريف مقررات قضائية، والتأثير على القضاة، وإفشاء السر المهني، والتبليغ عن جرائم وهمية. أما شريكها، فقد توبع بـجنايات وجنح مشابهة، أبرزها التزوير في وثائق رسمية، وانتحال صفة قاض وعميد شرطة، واستخدام وسائل احتيالية للحصول على معلومات حساسة. وكتبت الجريدة ذاتها، أن الخبرات التقنية المجراة على 3 حواسيب محمولة مملوكة للموظفة، ووحدتين مركزيتين تابعتين لمحكمة الاستئناف الإدارية، كشفت عن احتفاظها بـأكثر من 70 مراسلة رسمية وقراراً وتقارير تفتيش، بينها تقرير حول المحكمة الإدارية بوجدة سنة 2015، كانت موجهة من الرئيس الأول للوزير. وتوصل المحققون أيضاً إلى أن المدان الرئيسي قام بالاتصال الهاتفي بموظفة بكتابة الرئيس الأول، مدعياً أنه قاضٍ بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ثم لاحقاً أنه عميد بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، محاولاً الحصول على معلومات حول موظفتين بالمحكمة، غير أن نائب الرئيس طالبه بالحصول على إذن من الوكيل العام، ما أدى إلى انكشاف حيلته. وتفجرت القضية بعد أن تلقى الرئيس الأول وشاية تتحدث عن تلاعبات واختلالات داخل المحكمة، ليقوم بإحالتها إلى الوكيل العام للملك، الذي كلف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بفتح تحقيق. وأسفرت التحريات التقنية التي قام بها مختبر تحليل الآثار الرقمية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني عن تحديد رقم الهاتف الذي استُعمل في الاتصالات الاحتيالية، ليتم لاحقاً اعتقال الموظفة وحجز أجهزتها الإلكترونية، وتنفيذ عملية تفتيش بمقر المحكمة. وشملت الوثائق المسربة تقارير خبرة على عقارات ومشاريع، وملفات قضايا معروضة على محكمة النقض، وتقارير عن فضائح، ومقالات لمحامين، ومحاضر مفوضين قضائيين، وطلبات تغطية إعلامية ضد محكمة الاستئناف الإدارية، وهو ما اعتبرته المحكمة مساساً خطيراً بسير العدالة وسرية المداولات القضائية.  
مجتمع

السياقة الاستعراضية تقود إلى توقيف 20 جانحا وحجز عشرات السيارات بطنجة
أسفرت الحملة الأمنية المكثفة التي تشنها ولاية أمن طنجة، منذ أشهر، عن توقيف 20 جانحًا تورطوا في السياقة الاستعراضية، خصوصًا خلال مواكب الزفاف، حيث كانوا يعمدون إلى تنفيذ حركات خطيرة تهدد سلامة مستعملي الطريق. ووفقًا للمعطيات المتوفرة، فإن الموقوفين تم ضبطهم في إطار تدخلات ميدانية استباقية، شملت مختلف أحياء المدينة، بمشاركة فرق أمنية متنقلة تعمل تحت إشراف مباشر من والي أمن طنجة. وقد تم خلال هذه العمليات حجز عشرات السيارات والدراجات النارية التي استُخدمت في تلك الممارسات المتهورة. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه السلوكات تشكل خطرًا كبيرًا على الأمن العام، خاصة في ظل الفراغ القانوني الذي لا يوفر الحماية الكافية لرجال الشرطة خلال التدخلات. ورغم ذلك، واصلت العناصر الأمنية تدخلاتها اليومية بحزم، ما ساهم في الحد من هذه الظاهرة التي كانت تعرف انتشارًا مقلقًا. وتأتي هذه الإجراءات الصارمة تماشياً مع تعليمات وزارة الداخلية، التي دعت إلى مواجهة السياقة الاستعراضية بصرامة، وهو ما انعكس إيجابًا على الوضع الأمني في المدينة، وسط إشادة واسعة من طرف المواطنين.
مجتمع

بالڤيديو: تاكسيات مراكش يستعدون لاتخاذ اجراءات جديدة لتبديد سوء الفهم مع زبائنهم
يستعد مهنيو سيارات الاجرة من الصنف الثاني بمراكش لاعتماد اجراء جديد من شانه تبديد سوء الفهم مع زبائنهم، وفق ما يتوقعه المهينيون، ويتجلى في الاعلان عن وضعيتهم بشكل مستمر، تفاديا لسوء الفهم ومن اجل اطلاع الزبائن على المبرر الذي قد يكون وراء عدم التوقف وتقديم الخدمة لهم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة