جهوي

الجامعة الوطنية للصحة تدق ناقوس الخطر بشأن الوضع الصحي بالحوز


خليل الروحي نشر في: 10 يونيو 2022

دق المكتب النقابي المحلي بالحوز للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب ناقوس الخطر حول تدهور قطاع الصحة بالحوز نتيجة مجموعة من الممارسات الخارجة عن القانون و تراكم سياسات تدبيرية تعتمد على المحاباة و الانتماءات النقابية بعيدا عن التنزيل السليم للقوانين الجاري بها العمل.وارتفعت في الاونة الاخيرة اصوات النقابات المهنية الشريفة التي تضع حالة المريض في المرتبة الاولى تليها مصلحة القطاع ،في نصب اعينها ، مطالبها للمسؤولين محليًا و جهويا ثم وطنيا ، التدخل العاجل للوقوف على مجموعة من الاختلالات التي تؤثر بشكل او بأخر على مسار علاج المواطن المغربي و تشوه سمعة القطاع الصحي بالاقليمو من جملة المشاكل التي وقف عليها المكتب النقابي المحلي للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين UGTM بالمغرب بالحوزن استغلال سيارات الوحدة المتنقلة لاغراض شخصية من طرف بعض الجهات، والاستيلاء على مركز الصيانة من طرف بعض الاشخاص، وغياب سجلات توثيق عملية استغلال التجهيزات الطبية أثناء الحملات الطبية ،كما يتعلق الامر بغياب برنامج التكوين المستمر، وعدم نشر لوائح المستفيدين من تعويضات الحراسة و الالزامية، وعدم نشر لوائح المستفيدين من جميع التعويضات، وغياب تقارير الصيانة بعد انجاز الصيانة البيوطبية على مستوى المراكز الصحية.كما شهدت مجموعة من المراكز الصحية تنقيلات مشبوهة لبعض المحظوظين خارج المساطر القانونية المعمول بها، دون أي اعتبار لحقوق الأطر الصحية الأخرى، في حين هناك أطر تنتظر لسنوات من أجل الاستفادة من الحركة الانتقالية، بالإضافة إلى تغاضي المسؤولين عن مجموعة من الممارسات الغير اخلاقية كالتستر عن التغيبات الغير مشروعة لمجموعة من العاملين بسبب انتمائاتهم النقابية.بالإضافة إلى اختلالات مالية تهم مجموعة من الصفقات العمومية ، خاصة صفقات الدراسات و اقتناء التجهيزات و الصيانة و البناء و التوريدات و التغذية سيتم التفصيل فيها لاحقا ، ناهيك عن صرف مجموعة من التعويضات المالية التي يطالب المكتب النقابي فتح تحقيق فيها خصوصا غياب مبدأ الاستحقاق و التحقق من تعويضات البرامج الصحية .

دق المكتب النقابي المحلي بالحوز للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب ناقوس الخطر حول تدهور قطاع الصحة بالحوز نتيجة مجموعة من الممارسات الخارجة عن القانون و تراكم سياسات تدبيرية تعتمد على المحاباة و الانتماءات النقابية بعيدا عن التنزيل السليم للقوانين الجاري بها العمل.وارتفعت في الاونة الاخيرة اصوات النقابات المهنية الشريفة التي تضع حالة المريض في المرتبة الاولى تليها مصلحة القطاع ،في نصب اعينها ، مطالبها للمسؤولين محليًا و جهويا ثم وطنيا ، التدخل العاجل للوقوف على مجموعة من الاختلالات التي تؤثر بشكل او بأخر على مسار علاج المواطن المغربي و تشوه سمعة القطاع الصحي بالاقليمو من جملة المشاكل التي وقف عليها المكتب النقابي المحلي للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين UGTM بالمغرب بالحوزن استغلال سيارات الوحدة المتنقلة لاغراض شخصية من طرف بعض الجهات، والاستيلاء على مركز الصيانة من طرف بعض الاشخاص، وغياب سجلات توثيق عملية استغلال التجهيزات الطبية أثناء الحملات الطبية ،كما يتعلق الامر بغياب برنامج التكوين المستمر، وعدم نشر لوائح المستفيدين من تعويضات الحراسة و الالزامية، وعدم نشر لوائح المستفيدين من جميع التعويضات، وغياب تقارير الصيانة بعد انجاز الصيانة البيوطبية على مستوى المراكز الصحية.كما شهدت مجموعة من المراكز الصحية تنقيلات مشبوهة لبعض المحظوظين خارج المساطر القانونية المعمول بها، دون أي اعتبار لحقوق الأطر الصحية الأخرى، في حين هناك أطر تنتظر لسنوات من أجل الاستفادة من الحركة الانتقالية، بالإضافة إلى تغاضي المسؤولين عن مجموعة من الممارسات الغير اخلاقية كالتستر عن التغيبات الغير مشروعة لمجموعة من العاملين بسبب انتمائاتهم النقابية.بالإضافة إلى اختلالات مالية تهم مجموعة من الصفقات العمومية ، خاصة صفقات الدراسات و اقتناء التجهيزات و الصيانة و البناء و التوريدات و التغذية سيتم التفصيل فيها لاحقا ، ناهيك عن صرف مجموعة من التعويضات المالية التي يطالب المكتب النقابي فتح تحقيق فيها خصوصا غياب مبدأ الاستحقاق و التحقق من تعويضات البرامج الصحية .



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة