الجامعة التقنية ببنجرير تحتضن معرضا حول الهندسة المعمارية المغربية
كشـ24
نشر في: 9 أبريل 2018 كشـ24
تحتضن جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بمدينة بنجرير باقليم الرحامنة معرضا دائما حول الهندسة المعمارية المغربية والتطور الذي عرفته من أنماط هندسية عبر العصور.ويبرز هذا المعرض، المنظم من قبل مدرسة الهندسة والتخطيط والتصميم التابع لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببنجرير ، رأسمال الهندسة المعمارية والحضرية بالمغرب وإفريقيا، فضلا عن كونه يشكل إطارا للتفكير حول تهيئة المجال الترابي بالمملكة.ويتطرق هذا المعرض، من خلال مجسمات نموذجية ودعامات بصرية، للتحديات المرتبطة بإحداث مراكز حضرية جديدة، التي تعد تحديا للتنمية بالنسبة لإفريقيا، ورهانا بالنسبة بالمواطنين. هذه التحديات تم تداولها خلال ندوة نظمت بجامعة محمد السادس ببنجرير حول موضوع “السكن بإفريقيا، المستقبل المحتمل”.وشارك في هذه الندوة ثلة من الخبراء والمهندسين المعماريين المعروفين على الصعيد العالمي، أمثال كريستيان بنإيمانا- كيغالي برواندا، مريم شباني، ألكساندرا سياشيطا، طارق أولعلو (مهندس معماري وشريك وكالة الهندسة المعمارية الحضرية)، وحسن رضوان، مدير مدرسة الهندسة المعمارية بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببنجرير.وشكلت هذه الندوة أيضا مناسبة لمناقشة ظروف انبثاق ونجاح مدن جديدة بالمغرب وبإفريقيا، حيث يقدم معرض الهندسة المعمارية، تجارب الهندسة المعمارية في القرن العشرين بالمغرب، وتأملات حول الفضاءات غير المأهولة (السكن في الصحراء)، والتأملات الحضرية والترابية بالقارة الإفريقية.وتطمح الجامعة، من خلال برامج للبحث المستهدف (الماء، الفلاحة والبيئة، الموارد المائية والأمن الغذائي، البيوتكنولوجيا والهندسة البيو- طبية، الهندسة، التعمير وإعداد التراب، الهندسة الصناعية والكيميائية، والطاقات المتجددة)، تقديم إجابات على التحديات والرهانات الجوهرية التي تواجهها القارة الإفريقية، من قبيل الأمن الغذائي، والتنمية الاقتصادية، والتصنيع المستدام، والسياسة العمومية، فيما تهدف مدرسة الهندسة المعمارية والتخطيط والتصميم التابعة للجامعة، إلى تطوير البحث والتربية في مجال الهندسة المعمارية والتخطيط الحضري والترابي الذكي والمستدام.
و م ع
تحتضن جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بمدينة بنجرير باقليم الرحامنة معرضا دائما حول الهندسة المعمارية المغربية والتطور الذي عرفته من أنماط هندسية عبر العصور.ويبرز هذا المعرض، المنظم من قبل مدرسة الهندسة والتخطيط والتصميم التابع لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببنجرير ، رأسمال الهندسة المعمارية والحضرية بالمغرب وإفريقيا، فضلا عن كونه يشكل إطارا للتفكير حول تهيئة المجال الترابي بالمملكة.ويتطرق هذا المعرض، من خلال مجسمات نموذجية ودعامات بصرية، للتحديات المرتبطة بإحداث مراكز حضرية جديدة، التي تعد تحديا للتنمية بالنسبة لإفريقيا، ورهانا بالنسبة بالمواطنين. هذه التحديات تم تداولها خلال ندوة نظمت بجامعة محمد السادس ببنجرير حول موضوع “السكن بإفريقيا، المستقبل المحتمل”.وشارك في هذه الندوة ثلة من الخبراء والمهندسين المعماريين المعروفين على الصعيد العالمي، أمثال كريستيان بنإيمانا- كيغالي برواندا، مريم شباني، ألكساندرا سياشيطا، طارق أولعلو (مهندس معماري وشريك وكالة الهندسة المعمارية الحضرية)، وحسن رضوان، مدير مدرسة الهندسة المعمارية بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية ببنجرير.وشكلت هذه الندوة أيضا مناسبة لمناقشة ظروف انبثاق ونجاح مدن جديدة بالمغرب وبإفريقيا، حيث يقدم معرض الهندسة المعمارية، تجارب الهندسة المعمارية في القرن العشرين بالمغرب، وتأملات حول الفضاءات غير المأهولة (السكن في الصحراء)، والتأملات الحضرية والترابية بالقارة الإفريقية.وتطمح الجامعة، من خلال برامج للبحث المستهدف (الماء، الفلاحة والبيئة، الموارد المائية والأمن الغذائي، البيوتكنولوجيا والهندسة البيو- طبية، الهندسة، التعمير وإعداد التراب، الهندسة الصناعية والكيميائية، والطاقات المتجددة)، تقديم إجابات على التحديات والرهانات الجوهرية التي تواجهها القارة الإفريقية، من قبيل الأمن الغذائي، والتنمية الاقتصادية، والتصنيع المستدام، والسياسة العمومية، فيما تهدف مدرسة الهندسة المعمارية والتخطيط والتصميم التابعة للجامعة، إلى تطوير البحث والتربية في مجال الهندسة المعمارية والتخطيط الحضري والترابي الذكي والمستدام.