

مجتمع
التهم حوالي 60 طنا من البصل.. هذه تفاصيل حريق سوق الجملة ببرشيد
برشيد/ نورالدين حيمود.أتى حريق ضخم شب يوم أمس الخميس، الموافق ل 9 فبراير الجاري، على حوالي 60 طن من البصل، وذلك بسوق الجملة بمدينة برشيد، الواقع بطريق الݣارة عمالة إقليم برشيد، قبل أن تتمكن مصالح الوقاية المدنية والسلطات الأمنية، من إخماده في زمن قياسي وجيز، في ظروف غامضة شكلت موضوع بحث قضائي، من قبل المصالح الأمنية التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الإستئناف بسطات.ووفقا لما أكدته مصادر محلية لكش 24، فإن هذا الحريق هم ما يقارب 60 طن من البصل، كانت موضوعة داخل سوق الجملة للخضر بمدينة برشيد قصد توزيعها بالتقسيط، مبرزة المصادر نفسها، أن الأحوال الجوية وقوة الرياح، ساهمت في انتشار الحريق، الذي أتى على الأخضر و اليابس، كما أوردت مصادرنا أن الحريق المذكور، الذي يرجح أن أسبابه بفعل فاعل، إلى حين انتهاء التحقيق التفصيلي في قضيته، ألحق ضررا ماديا على الخصوص، بالتجار الملاك، الذين صرحوا بأنهم تكبدوا خسائر مادية جسيمة، وأن لهم شيكات على سبيل الضمان لدى فلاحين بمكناس، مطالبين المصالح الأمنية ببرشيد، الإسراع من أجل بفك لغز الحريق، والاهتداء إلى الفاعل أو الفاعلين المفترضين، وتحديد هوياتهم وتقديمهم للعدالة.وأوضحت في هذا الإطار مصادر مطلعة لكش 24، أن التحكم في هذا الحريق وتطويقه في الوقت المناسب، تأتى بفضل التدخل الكثيف لعناصر الوقاية المدنية والسلطات الأمنية المحلية، إلى جانب الباعة و التجار بالسوق، الذين أقرت السلطات المحلية، بأنه كان لهم دور كبير في إخماد الحريق.في المقابل كشفت كذلك مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، بأن الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، دخل على خط موضوع الحريق، الذي أتى على ما يقارب 60 طن تقريبا، من البصل بسوق الجملة بمدينة برشيد في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث من طرف المحققين، الذين إلى حدود الساعة، يسابقون الزمن لفك تفاصيل الواقعة، التي خيمت على الوضع الإقتصادي بالمنطقة، في ظل موجة غلاء الأسعار، التي تعرفها مختلف المواد الغذائية، وعلى رأسها اللحوم الحمراء والخضر الموجهة للإستهلاك اليومي.
برشيد/ نورالدين حيمود.أتى حريق ضخم شب يوم أمس الخميس، الموافق ل 9 فبراير الجاري، على حوالي 60 طن من البصل، وذلك بسوق الجملة بمدينة برشيد، الواقع بطريق الݣارة عمالة إقليم برشيد، قبل أن تتمكن مصالح الوقاية المدنية والسلطات الأمنية، من إخماده في زمن قياسي وجيز، في ظروف غامضة شكلت موضوع بحث قضائي، من قبل المصالح الأمنية التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الإستئناف بسطات.ووفقا لما أكدته مصادر محلية لكش 24، فإن هذا الحريق هم ما يقارب 60 طن من البصل، كانت موضوعة داخل سوق الجملة للخضر بمدينة برشيد قصد توزيعها بالتقسيط، مبرزة المصادر نفسها، أن الأحوال الجوية وقوة الرياح، ساهمت في انتشار الحريق، الذي أتى على الأخضر و اليابس، كما أوردت مصادرنا أن الحريق المذكور، الذي يرجح أن أسبابه بفعل فاعل، إلى حين انتهاء التحقيق التفصيلي في قضيته، ألحق ضررا ماديا على الخصوص، بالتجار الملاك، الذين صرحوا بأنهم تكبدوا خسائر مادية جسيمة، وأن لهم شيكات على سبيل الضمان لدى فلاحين بمكناس، مطالبين المصالح الأمنية ببرشيد، الإسراع من أجل بفك لغز الحريق، والاهتداء إلى الفاعل أو الفاعلين المفترضين، وتحديد هوياتهم وتقديمهم للعدالة.وأوضحت في هذا الإطار مصادر مطلعة لكش 24، أن التحكم في هذا الحريق وتطويقه في الوقت المناسب، تأتى بفضل التدخل الكثيف لعناصر الوقاية المدنية والسلطات الأمنية المحلية، إلى جانب الباعة و التجار بالسوق، الذين أقرت السلطات المحلية، بأنه كان لهم دور كبير في إخماد الحريق.في المقابل كشفت كذلك مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، بأن الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، دخل على خط موضوع الحريق، الذي أتى على ما يقارب 60 طن تقريبا، من البصل بسوق الجملة بمدينة برشيد في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث من طرف المحققين، الذين إلى حدود الساعة، يسابقون الزمن لفك تفاصيل الواقعة، التي خيمت على الوضع الإقتصادي بالمنطقة، في ظل موجة غلاء الأسعار، التي تعرفها مختلف المواد الغذائية، وعلى رأسها اللحوم الحمراء والخضر الموجهة للإستهلاك اليومي.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

