مجتمع

التلميذين هبة بناني وعمر الحريري يحصلان على اعلى معدل في الباك بالمغرب


خليل الروحي نشر في: 14 يونيو 2025

أكدت مصادر مطلعة ان التلميذين هبة بناني وعمر الحريري تصدرا نتائج الدورة العادية لامتحانات البكالوريا 2025، حيث حصل كل منهما على معدل 19,61، وهو أعلى معدل مسجل على الصعيد الوطني لحدود الساعة.

وتابع التلميذ عمر الحريري، دراسته بشعبة العلوم الرياضية “أ” – خيار فرنسية، بمؤسسة خصوصية تابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء-سطات.

من جهتها تابعت التلميذة هبة بناني دراستها بالسنة الثانية من سلك البكالوريا شعبة العلوم الفيزيائية – خيار فرنسية في مدرسة خصوصية تابعة للمديرية الإقليمية الصخيرات-تمارة، الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الرباط-سلا-القنيطرة.

أكدت مصادر مطلعة ان التلميذين هبة بناني وعمر الحريري تصدرا نتائج الدورة العادية لامتحانات البكالوريا 2025، حيث حصل كل منهما على معدل 19,61، وهو أعلى معدل مسجل على الصعيد الوطني لحدود الساعة.

وتابع التلميذ عمر الحريري، دراسته بشعبة العلوم الرياضية “أ” – خيار فرنسية، بمؤسسة خصوصية تابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء-سطات.

من جهتها تابعت التلميذة هبة بناني دراستها بالسنة الثانية من سلك البكالوريا شعبة العلوم الفيزيائية – خيار فرنسية في مدرسة خصوصية تابعة للمديرية الإقليمية الصخيرات-تمارة، الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الرباط-سلا-القنيطرة.



اقرأ أيضاً
حقوقيون يتهمون ادارة العودة السعدية بمراكش بالاستهتار بحياة النزيلات
ارجعت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش سبب حريق ثانوية العودة السعدية الى سوء التدبير والتسيير الإداري بالثانوية التأهيلية عودة السعدية والذي أدى إلى الاستهتار بالحق في الحياة وتعريض السلامة الجسدية لنزيلات القسم الداخلي للخطر وحسب بلاغ للجمعية ففي انتهاك صارخ للحق في الحياة والسلامة الجسدية ، شهد القسم الداخلي للثانوية التأهيلية عودة السعدية بمراكش ما يمكن وصفه "بكارثة إنسانية" في الساعات الأولى من يوم أمس السبت 14 يونيو 2025، بعد اندلاع حريق مهول أسفر عن حالات إغماء واختناق في صفوف التلميذات نزيلات القسم الداخلي، ونقل ست حالات بإصابات متفاوتة الخطورة إلى المستشفى، بعضها ناتج عن السقوط من أعلى البناية. وعبرت الجمعيةر عن إدانتها الشديدة لهذا الحدث المفجع ، محملة السلطات الوصية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة كامل المسؤولية، ليس فقط في وقوع الحريق، بل في تبعاته الوخيمة التي كان يمكن تفاديها لو تم احترام الحد الأدنى من معايير السلامة والوقاية ، والتي غابت بشكل مقلق داخل المؤسسة. وذكّرت الجمعية في هذا الصدد أنها سبق لها أن تفاعلت مع شكايات لمواطنين بشأن الاختلالات الجسيمة في تدبير وتسيير الشأن التعليمي داخل هذه الثانوية ، ونبّهت إلى مخاطر الإهمال والتقصير الذي أصبح يهدد حياة وسلامة التلميذات. واضاف بلاغ الجمعية إن هذه الفاجعة هي نتيجة مباشرة لعدة عوامل خطيرة، منها التصميم والهندسة غير الآمنة للقسم الداخلي ، حيث تغيب منافذ الإغاثة الكافية وسهلة الولوج، كما أن طريقة توزيع المراقد تمنع إمكانية الوصول السريع للنجدة في حالات الطوارئ، ولا يمكن نظراً لضيق المساحات والممرات بينها أن تشكل هذه المساحات ملاذاً آمناً لنزيلات القسم الداخلي في مثل هذه الحالات، بالاضافة الى ضعف الصيانة، لا سيما فيما يتعلق بالشبكة الكهربائية والسخانات المائية* ، مما يفاقم خطر اندلاع الحرائق في أي لحظة، و على وجه الخصوص في هذه الفترة من السنة( شهر يونيو) كما اشار البلاغ الى عدم إعداد وتفعيل مخطط تدبير الكوارث داخل المؤسسة، ما أدى إلى غياب أي بروتوكول واضح للاستجابة الفورية لهذا الحريق، مما أضاع وقتًا ثمينًا كان يمكن أن يحدّ من فداحة الخسائر، فضلا عن التقصير الفادح في توفير معدات إطفاء الحريق (extincteurs) ومدى صلاحيتها للاستعمال* ، إذ يُطرح تساؤل جوهري حول وجود هذه المعدات داخل المؤسسة ومدى انتظام عمليات تعبئتها وصيانتها الدورية والتدريب على استعمالها ، خاصةً أنها تمثل خط الدفاع الأول أمام أي خطر حريق محتمل الى جانب التقصير الفادح من قبل حراس الأمن ومعلمات الداخلية ، حيث كان القسم الداخلي مغلقًا من الخارج، الأمر الذي منع تدخل المواطنين الذين هرعوا لإنقاذ التلميذات، ناهيك عن غياب الأطر الإدارية المقيمة، وهو ما يثير تساؤلات جدية حول مدى الالتزام بالمعايير القانونية الخاصة بإدارة الداخليات. ووضعت الجمعية، هذا الحدث في سياق التزامات الدولة وتعهداتها الحقوقية الوطنية والدولية ، مؤكدة في الوقت ذاته على أن الحق في الحياة والسلامة الجسدية ليس امتيازًا بل حق مقدس يجب أن تضمنه الدولة عبر إجراءات صارمة ومحمية قانونيًا ، وهو ما غاب تمامًا في هذه الفاجعة، وبناءً على ذلك، طالب الجمعية بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات القانونية اللازمة، مع تقوية المراقبة على كافة التجهيزات والرفع من جاهزيتها عبر الصيانة الدورية اللازمة لتفادي الاعطاب ، و إعادة النظر في تصميم الداخليات وهندستها لضمان أقصى درجات الأمان والنجاة في حالات الطوارئ. كما طالبت الجمعية بإلزام المؤسسات التعليمية بوضع مخطط تدبير الكوارث ، وتوفير المعدات الضرورية وضمان تكوين جميع العاملين داخلها، وتأهيل الأطر الساهرة على الداخليات وتكوينها تكوينًا متخصصًا* في مجالات الوقاية والاستجابة للطوارئ، ومحاسبة كل من ثبت تورطه في هذا الإهمال لضمان عدم تكرار مثل هذه الكوارث مستقبلاً، مشيرة الى إن التقاعس عن تأمين الحق في الحياة والسلامة الجسدية هو استهتار خطير يجب وضع حد له بشكل جذري ، مؤكدة على أن هذه الكارثة ليست مجرد حادث عرضي، بل نتيجة منظومة من الفشل والإهمال ، داعية إلى تحرك فوري وحاسم لضمان بيئة تعليمية آمنة تحفظ كرامة وأرواح التلميذات نزيلات الداخليات.
مجتمع

بئر مهجورة تتحول الى مصدر خطر بمراكش + صور
تحولت بئر مهجورة الى مصدر خطر يهدد المارة و المواطنين قرب مسجد البوعناني وزاربة بتراب الملحقة الإدارية الشريفية ، بجماعة تسلطانت بمراكش الى مصدر خطر حقيقي بالمنطقة.وحسب اتصالات مواطنين بـ كشـ24 فإن البئر المهجورة، غير محروسة، وتشكل خطرا كبيراً على المارة  خاصة في الفترة الليلية، ما يستوجب التدخل من طرف الجهات المعنية من اجل اغلاقها تفاديا للاسوء. 
مجتمع

بالصور.. حملة جديدة تستهدف اصحاب الدراجات النارية المخالفة بمراكش
شنت مصالح الامن التابعة للدائرة الامنية الثالثة بمراك ليلة يومه السبت 14 يونيو 2025، حملة جديدة استهدفت اصحاب الدراجات النارية المخالفة لقانون السير. وقد اسفرت الحملة التي اشرف عليها بشكل فعلي رئيس المنطقة الامنية الخامسة، مرفوقا برئيس الدائرة الامنية الثالثة، ومدعومين بعناصر الدائرة الامنية وعناصر الهيئة الحضرية، عن حجز  43 دراجة  تسجيل عدد مخالفات اجمالي ناهز  90 مخالفة . من جهة اخرى تمكنت المصالح الامنية خلال نفس الحملة من توقيف 20 شخصا من اجل جنح مختلف تتراوح بين حيازة واستهلاك المخدرات والسكر العلني والارشاد السياحي بدون ترخيص. وفيما تم ايداع الدراجات النارية المحجوزة المستودع البلدي، تمت احالة الموقوفين على مصالح الشرطة القضائية بولاية امن مراكش في افق عرضهم على انظار النيابة العامة.   
مجتمع

الشرقاوي لـ كشـ24: لا يمكن محاربة الإدمان بإغلاق أبواب دور الثقافة في وجه الشباب
في ظل تنامي مظاهر الانحراف وتفشي الإدمان وسط فئات متزايدة من الشباب المغربي، توجهت الفاعلة الثقافية ورئيسة مركز ليكسوس للباحثين الشباب، خديجة الشرقاوي، بنداء قوي ومؤثر، دعت من خلاله إلى إعادة الاعتبار للفضاءات الثقافية، وعلى رأسها دور الشباب، باعتبارها خط الدفاع الأول في مواجهة التهميش واليأس. وأكدت الشرقاوي في تصريحها لـ”كشـ24” أن الوضع لم يعد يحتمل المواربة أو التجميل، بل يقتضي مواجهة الحقيقة كما هي، قائلة: “في زمن تتسارع فيه مظاهر الانحراف والإدمان وسط فئات واسعة من شبابنا، يطرح علينا جميعا، مؤسسات ومجتمعا مدنيا وفاعلين ثقافيين، سؤال وجودي مؤلم: أين نضع شبابنا حين تغلق في وجوههم أبواب الأمل؟ وهل نملك الجرأة لمواجهة الحقيقة كما هي، لا كما نتمنى أن تكون؟”. وأضافت ذات المتحدثة أن الفضاءات الثقافية ليست بنايات إسمنتية صماء، بل هي فضاءات رمزية للوقاية والاحتواء، وفرص حقيقية لإطلاق العنان لطاقات الشباب ومواهبهم، إلا أن الواقع، حسب تعبيرها، يظهر مفارقة صارخة بين الخطاب الرسمي وتدبير هذه الفضاءات على أرض الواقع. ولم تخف الشرقاوي أسفها لما وصفته بالخذلان المؤسساتي الذي يعانيه الشباب، خاصة في ظل استمرار إغلاق عدد من المراكز ودور الثقافة، أو تحويلها إلى فضاءات مغلقة في وجه الجمعيات الجادة، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى تعبئة جماعية شاملة لمواجهة خطر الإدمان والانحراف. وعلى مستوى مدينة القصر الكبير، أكدت رئيسة مركز ليكسوس أن الصورة أكثر قتامة، مشيرة إلى أن دار الشباب 3 مارس تحولت إلى عنوان للإقصاء، حيث استغلت قاعاتها كمقرات لجمعيات لا علاقة لها بتأطير الشباب، فيما تركت القاعات المجهزة في وضعية إهمال وتدهور، وعلى رأسها القاعة المجهزة بالحواسيب التي تبقى مغلقة في معظم الأوقات. أما دار الثقافة، التي كانت تمثل المتنفس الوحيد للأنشطة الثقافية، فقد أغلقت لأسباب غير مفهومة، رغم تقديم عريضة رسمية واقتراح نقل تجهيزاتها إلى قاعة عمومية مجاورة للحفاظ عليها وضمان استغلالها، لكن دون أن تتلقى الجمعيات أي تفاعل يذكر منذ أكثر من ثلاثة أشهر. كما نبهت الشرقاوي إلى الحالة المقلقة للمركز الثقافي البلدي، الذي قالت إنه يعاني من الإهمال والبنية المتهالكة، وسقف آيل للسقوط، في حين أن دار الشباب الحريزي، رغم توفرها على تجهيزات وموقع استراتيجي، تبقى مغلقة عمليا بفعل شروط إدارية ومادية تعجيزية، وقرارات وصفتها بأنها مزاجية. واختتمت الشرقاوي تصريحها بدعوة صريحة للسلطات المحلية والجهوية، وللمسؤولين عن تدبير الشأن الثقافي والشبابي، قائلة: “إننا، في مركز ليكسوس للباحثين الشباب، لا نكتفي بالبكاء على الأطلال، بل نوجه نداء عقلانيا عاطفيا في الآن ذاته: افتحوا الأبواب، حرروا الفضاءات، أنصفوا الجمعيات الجادة، امنحوا شباب القصر الكبير ما يستحقه من كرامة، واحتضان، وتأطير، فمحاربة الإدمان لا تبدأ من الشرطة والمستشفى، بل من القاعة المجهزة، من النشاط الثقافي، من اليد التي تمتد للشاب قبل أن يمد يده للمخدر إن الاستثمار الحقيقي في المستقبل لا يكون بإغلاق القاعات، بل بفتح نوافذ الأمل".
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 15 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة