

مجتمع
التفاتة الملك محمد السادس تجر على تبون غضب الجالية الجزائرية
صبّ جزائريون من الجالية المقيمة بالخارج، جام غضبهم على الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وعلى عجائز العسكر أو من يصفوهم بـ"العصابة"، بعدما بلغ إلى علمهم أن الملك محمد السادس، أعطى تعليماته لمختلف المصالح المعنية في المملكة من أجل تسهيل عودة الجالية المغربية إلى الوطن، بما يصون كرامتهم، وذلك من خلال تخفيض أثمنة التذاكر وتعبئة موارد لوجيستية كافية لنقل الجالية.تبون الذي لم يستطع مجاراة المغرب ويغتنم أدنى الفرص لمهاجمته بدل معاندته، وجد نفسه امام مدفع المهاجرين الجزائريين، الذين وجدوا أمامهم كل الصعاب للعودة إلى الديارة وزيارة الأهل بعد قطيعة طويلة فرضتها جائحة “كورونا”.وحصدت التفاتة الملك محمد السادس، إشادة واسعة من طرف الجالية الجزائرية، متسائلين عما ينقص حكام الجزائر لاتخاذ نفس الخطوة في حق رعاياهم في الخارج، وردد عدد منهم "عاش ملكهم ومات تبوننا".وفي هذا السياق، علق أحد الجزائريين على الموضوع “الرجاء من السلطات الجزائرية الرد على العدوان المغربي بتخفيض أسعار تذاكر الطيران للجالية.. آيا ورونا شطارتكم يا عصابة”، وزارد آخر “عندما ترى تذكرة طائرة إلى المغرب بـ150 أورو وتذكرة إلى الجزائر بـ500 أورو، تعلم أن العصابة ما زالت في الحكم”.
وفي تعليقات في مجموعة “الجزائريين العالقين بالخارج” على "الفيسبوك"، قال جزائريين “يعيش الملك إذا قالوها تجي معاهم ربي وكيل حكومة الهم حرقونا يحرق قلوبهم”، وأضافت أخرى "أنا جزائرية ونقول يحيا الملك واش نقول ليك يا تبون حسبي الله ونعم الوكيل فيك يسود شعدكإن شاء الله يا ظالم".
ومن جهته قال معلق آخر “ملك المغرب فيه الرحمة خير من الزبل تاعنا سراقين”، وأضاف الآخر: "كل الجالية الآن تتمنى أن يكون عندها رئيس يكون في اسمو نمرو ما يهمش الخامس السادس السابع أو حتى العاشر المهم يعاند السادس تاع الجيران"، في إشارة إلى الملك محمد السادس.
صبّ جزائريون من الجالية المقيمة بالخارج، جام غضبهم على الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وعلى عجائز العسكر أو من يصفوهم بـ"العصابة"، بعدما بلغ إلى علمهم أن الملك محمد السادس، أعطى تعليماته لمختلف المصالح المعنية في المملكة من أجل تسهيل عودة الجالية المغربية إلى الوطن، بما يصون كرامتهم، وذلك من خلال تخفيض أثمنة التذاكر وتعبئة موارد لوجيستية كافية لنقل الجالية.تبون الذي لم يستطع مجاراة المغرب ويغتنم أدنى الفرص لمهاجمته بدل معاندته، وجد نفسه امام مدفع المهاجرين الجزائريين، الذين وجدوا أمامهم كل الصعاب للعودة إلى الديارة وزيارة الأهل بعد قطيعة طويلة فرضتها جائحة “كورونا”.وحصدت التفاتة الملك محمد السادس، إشادة واسعة من طرف الجالية الجزائرية، متسائلين عما ينقص حكام الجزائر لاتخاذ نفس الخطوة في حق رعاياهم في الخارج، وردد عدد منهم "عاش ملكهم ومات تبوننا".وفي هذا السياق، علق أحد الجزائريين على الموضوع “الرجاء من السلطات الجزائرية الرد على العدوان المغربي بتخفيض أسعار تذاكر الطيران للجالية.. آيا ورونا شطارتكم يا عصابة”، وزارد آخر “عندما ترى تذكرة طائرة إلى المغرب بـ150 أورو وتذكرة إلى الجزائر بـ500 أورو، تعلم أن العصابة ما زالت في الحكم”.
وفي تعليقات في مجموعة “الجزائريين العالقين بالخارج” على "الفيسبوك"، قال جزائريين “يعيش الملك إذا قالوها تجي معاهم ربي وكيل حكومة الهم حرقونا يحرق قلوبهم”، وأضافت أخرى "أنا جزائرية ونقول يحيا الملك واش نقول ليك يا تبون حسبي الله ونعم الوكيل فيك يسود شعدكإن شاء الله يا ظالم".
ومن جهته قال معلق آخر “ملك المغرب فيه الرحمة خير من الزبل تاعنا سراقين”، وأضاف الآخر: "كل الجالية الآن تتمنى أن يكون عندها رئيس يكون في اسمو نمرو ما يهمش الخامس السادس السابع أو حتى العاشر المهم يعاند السادس تاع الجيران"، في إشارة إلى الملك محمد السادس.
ملصقات
