الخميس 25 أبريل 2024, 09:16

صحافة

التطبيق الخاص بتتبع المواطنين في حالة الطوارئ يثير قلق الحقوقيين “صحف”


كشـ24 | صحف نشر في: 22 أبريل 2020

مستهل جولتنا في الصحف المغربية عدد الخميس 23 أبريل من يومية أخبار اليوم التي قالت  إن التطبيق الذي أعلنت عنه المديرية العامة للأمن الوطني الخاص بتحديد نقاط المراقبة التي يخضع لها المواطنون خلال فترة الطوارئ الصحية أثار قلقا متزايدا من الحقوقيين والمهتمين بالشأن القانوني من أن يتم استغلال التطبيق في خرق الحياة الشخصية للمواطنين المغاربة، بعد تجاوز جائحة فيروس كورون، ويتحول التطبيق إلى أداة للتجسس على الافراد خاصة وأنه ليست هناك ضمانات لعدم استغلاله في أمور خراج إطار مواجهة فيروس كورونا ومنع تفشيه بين المغاربة.الجريدة ذكرت أيضا أن المديرية الجهوية للصحة بفاس والتي تباشر فيها لجنة القيادة الجهوية لليقظة والرصد الوبائي عملها، عاشت امس الثلاثء حالة ارتباك عقد تأكيد التحليلات المخبرية والتي اجراها المختبر التابع للمستشفى الجامعي  الحسن القاني بفاس على عينات المسالك التنفسية لموظفتين بالمديرية (أكدت) إصابتهما بالفيروس.ويتعلق الامر بحسب الجريدة بطبيبة أسنان تنسق برامج نظافة الاسنان بمختلف مستشفيات الاقاليم التسعة التابعة للمديرية الجهوية للصحة بفاس، والحالة الثانية تتعلق بموظفة بقسم الصفقات.جريدة الصباح أفادت أن تراخي إجراءات الحجر في الأسابيع الأخيرة، أدى إلى عودة الازدحام في بعض المناطق التجارية، والأماكن العامة، التي يتردد عليها المواطنون من أجل قضاء أغراضهم اليومية، ما دفع سلطات عدد من الأقاليم، إلى فرض إجراءات استثنائية على عملية التسوق، خاصة مع ظهور بؤر صناعية جديدة ببعض المحلات التجارية، وما ينبئ بانتقال الوباء إلى أوساط أسرية أخرى، تتمثل بمنع الأشخاص من التسوق لأكثر من مرة واحدة في الأسبوع.وشرعت بعض العمالات والأقاليم في تطبيق هذه الإجراءات مطلع الأسبوع الجاري، إذ عهد إلى أعوان السلطة، تنزيل هذا الإجراء، من خلال وجودهم الدائم أمام المحلات التجارية الكبرى، وأسواق القرب وغيرها، ويقومون بختم ورقة التنقل الاستثنائي، لكل شخص يلج المتجر، ويحمل الخاتم تاريخ الزيارة الأخيرة، وهي بمثابة دليل يمنع الشخص من ولوج المتجر إلا بعد أسبوع.

اليومية ذكرت أيضا أن صفقات الجائحة تقود رؤساء للتحقيق، حيث قررت زينب العدوي، الوالي المفتش العام لوزارة الداخلية، تحريك عجلات المفتشية العامة للإدارة الترابية، تزامنا مع الأسبوع الأول من رمضان، بعدما علقت عملها لأسابيع بسبب تفشي وباء كورونا.

ويأتي القرار نفسه، بسبب إرساليات لولاة وعمال، تقدموا بها إلى الإدارة المركزية لوزارة الداخلية، من أجل فتح تحقيق مع رؤساء مجالس إقليمية ومحلية، نفخوا كثيرا في المصاريف الخاصة بشراء القفف، ومواد التعقيم، من بينها صفقات “جافيل” التي التهمت الملايين.وتجاوب عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية بسرعة، مع طلبات بعض الولاة والعمال، وأعطى تعليماته للقائمين على شؤون المفتشية العامة للإدارة الترابية، بفتح ملفات التحويلات المالية التي سبق أن أذن بها، من أجل مواجهة تداعيات وباء كورونا. وبينت التقارير الأولية التي أنجزها، ولاة وعمال، عدم صفاء سريرة بعض رؤساء المجالس المنتخبة، الذين انتهزوها فرصة، للنفخ في الفواتير، وتفويت الصفقات إلى شركات وأشخاص موالين، بل الخطير في الأمر، يقول مصدر مطلع في الداخلية لـ “الصباح”، أن بعض الرؤساء حولوا اعتمادات مالية، من أجل اقتناء القفف ومواد التعقيم والتطهير، إلى شركات مملوكة لأفراد عائلاتهم، ومنهم من أنشأها في ظرف قياسي، حتى يستفيد من بركة المال العام في زمن كورونا.الاحداث المغربية ذكرت أن المغرب وقع قبل أيا قليلة صفقة مع شركة كورية جنوبية لتزويدها بـ700 ألف مجموعة التشخيص المخبري السريع الخاص بالكشف عن الاجسام المضادة تنضاف إلى اجهزة الكشف السريع التي سبق ان توصلت بها، وسيبدأ في توزيعها قبل نهاية الاسبوع على المستشفيات الاقليمية والجهوية ومراكز القرب بالاقاليم والجهات.المصدر ذاته، قال إن اسبانيا وروسيا والبرازيل إلى جانب المغرب اجروا الصفقة نفسها مع الشركة المصنعة لتزويدهم بالملايين من تلك الاليات الحديثة والمتطورة من الشركة المصنعة نفسها، حيث تضمنت الصفقات تقديم مبالغ مالية للمؤسسة قبل التوصل بتلك الآليات.رياضيا قالت الجريدة، إن الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم تخطط لإقامة نهائيات كأس إفريقيا للمحليين في يناير المقبل، في حالة اقدام الفيفا على الغاء فترات التوقف الدولي لشهور غشت وشتنبر ونونبر القادمة لفسح المجال امام اتمام البطولات المحلية والمسابقات القارية التي توقفت جميعها بسبب انتشار فيروس كورونا.يومية المساء أفادت أن السلطات الإقليمية مدينة خنيفرة بادرت بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي الى وضع خطة عمل دقيقة تهدف الى الحفاظ على يقاء المدينة سليمة بدون اية حالة اصابة بكورونا.وتم على إثر ذلك تشديد المراقبة بمجموعة من النقاط على مستوى ثلاثة سدود قضائية بمداخل المدينة في الوقت الذي تم تعزيز هذه النقط بفرق من الدرك الملكي وعناصر من السلطة المحلية والقوات المساعدة إلى جانب عناصر طبية وفرق خاصة بعمليات التعقيم الفوري لكل الناقلات قبل ولوج المدينة.الجريدة نفسها، ذكرت أيضا أن المغرب بدأ في ابرام اتفاقيات لاستيراد كميات كبيرة من وحدات الكشف السريع عن فيروس كورونا المستجد حيث ستكون هذه المرحلة حاسمة في اتخاذ القرار المناسب والاطمئنان الى استقرار الحالة الوبائية في البلاد.الجريدة قالت إن هناك تنويعا على مستوى تقنيات الاختبارات، إذ أن ما تحدثت عنه وسائل إعلام كورية الجنوبية يتعلق فقط بالكشوفات السريعة الا ان الكمية التي يسعى المغرب الى استيرادها استعدادا لتنفيذ استراتيجية رفع الحجر الصحي تتجاوز مليون عدة كشف.وختام جولتنا مع جريدة الأخبار التي قالت إن عدد من النشطاء بطنجة وجهوا مطالب إلى المصالح الحكومية باتخاذ الاجراءات القانونية الحازمة في حق المعامل التي تسببت في انتشار فيروس كورونا  بالمدينة بشكل رهيب إلى درجة انه في يوم واحد تم تسجيل 23 حالة.وطالب النشطاء بالمتابعة الفورية في حق أصحاب هذه المعامل والشركات الخاصة بالنسيج التي اكتشفت فيها حالات إصابة وأضحت مصرة على الاستمرارية رغم هذا الوضع، مع  العلم ان حي المجد  بمدينة طنجة والذي يعتبر منطقة صناعية وفي الوقت نفسه منطقة صناعية أضحى ملغوما وبؤرة محلية لانتشار الفيروس.اليومية نفسها، أفادت أن مديرة مديرية الادوية والصيدلة بالنيابة، أصدرت مذكرة تمنع ضمنيا تصدير الادوية إلى بلدان افريقية تربطها علاقات جيدة مع المغرب، من خلال وضع شروط تعجيزية تتجلى في مطالبة اي شركة تريد التصدير بالإدلاء بوثائق قصد الموافقة على منح الترخيص بالتصدير، وأضافت أن كل وثيقة تتطلب معالجتها وقتا طويلا قد يستغرق ةشهرين ما قد يكبد الشركات خسائر مالية جسيمة وكل ذلك في ظل سياسة اغلاق باب الحوار الذي تتعامل به المديرة مع المصنعين في ظل هذه الأزمة.
مستهل جولتنا في الصحف المغربية عدد الخميس 23 أبريل من يومية أخبار اليوم التي قالت  إن التطبيق الذي أعلنت عنه المديرية العامة للأمن الوطني الخاص بتحديد نقاط المراقبة التي يخضع لها المواطنون خلال فترة الطوارئ الصحية أثار قلقا متزايدا من الحقوقيين والمهتمين بالشأن القانوني من أن يتم استغلال التطبيق في خرق الحياة الشخصية للمواطنين المغاربة، بعد تجاوز جائحة فيروس كورون، ويتحول التطبيق إلى أداة للتجسس على الافراد خاصة وأنه ليست هناك ضمانات لعدم استغلاله في أمور خراج إطار مواجهة فيروس كورونا ومنع تفشيه بين المغاربة.الجريدة ذكرت أيضا أن المديرية الجهوية للصحة بفاس والتي تباشر فيها لجنة القيادة الجهوية لليقظة والرصد الوبائي عملها، عاشت امس الثلاثء حالة ارتباك عقد تأكيد التحليلات المخبرية والتي اجراها المختبر التابع للمستشفى الجامعي  الحسن القاني بفاس على عينات المسالك التنفسية لموظفتين بالمديرية (أكدت) إصابتهما بالفيروس.ويتعلق الامر بحسب الجريدة بطبيبة أسنان تنسق برامج نظافة الاسنان بمختلف مستشفيات الاقاليم التسعة التابعة للمديرية الجهوية للصحة بفاس، والحالة الثانية تتعلق بموظفة بقسم الصفقات.جريدة الصباح أفادت أن تراخي إجراءات الحجر في الأسابيع الأخيرة، أدى إلى عودة الازدحام في بعض المناطق التجارية، والأماكن العامة، التي يتردد عليها المواطنون من أجل قضاء أغراضهم اليومية، ما دفع سلطات عدد من الأقاليم، إلى فرض إجراءات استثنائية على عملية التسوق، خاصة مع ظهور بؤر صناعية جديدة ببعض المحلات التجارية، وما ينبئ بانتقال الوباء إلى أوساط أسرية أخرى، تتمثل بمنع الأشخاص من التسوق لأكثر من مرة واحدة في الأسبوع.وشرعت بعض العمالات والأقاليم في تطبيق هذه الإجراءات مطلع الأسبوع الجاري، إذ عهد إلى أعوان السلطة، تنزيل هذا الإجراء، من خلال وجودهم الدائم أمام المحلات التجارية الكبرى، وأسواق القرب وغيرها، ويقومون بختم ورقة التنقل الاستثنائي، لكل شخص يلج المتجر، ويحمل الخاتم تاريخ الزيارة الأخيرة، وهي بمثابة دليل يمنع الشخص من ولوج المتجر إلا بعد أسبوع.

اليومية ذكرت أيضا أن صفقات الجائحة تقود رؤساء للتحقيق، حيث قررت زينب العدوي، الوالي المفتش العام لوزارة الداخلية، تحريك عجلات المفتشية العامة للإدارة الترابية، تزامنا مع الأسبوع الأول من رمضان، بعدما علقت عملها لأسابيع بسبب تفشي وباء كورونا.

ويأتي القرار نفسه، بسبب إرساليات لولاة وعمال، تقدموا بها إلى الإدارة المركزية لوزارة الداخلية، من أجل فتح تحقيق مع رؤساء مجالس إقليمية ومحلية، نفخوا كثيرا في المصاريف الخاصة بشراء القفف، ومواد التعقيم، من بينها صفقات “جافيل” التي التهمت الملايين.وتجاوب عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية بسرعة، مع طلبات بعض الولاة والعمال، وأعطى تعليماته للقائمين على شؤون المفتشية العامة للإدارة الترابية، بفتح ملفات التحويلات المالية التي سبق أن أذن بها، من أجل مواجهة تداعيات وباء كورونا. وبينت التقارير الأولية التي أنجزها، ولاة وعمال، عدم صفاء سريرة بعض رؤساء المجالس المنتخبة، الذين انتهزوها فرصة، للنفخ في الفواتير، وتفويت الصفقات إلى شركات وأشخاص موالين، بل الخطير في الأمر، يقول مصدر مطلع في الداخلية لـ “الصباح”، أن بعض الرؤساء حولوا اعتمادات مالية، من أجل اقتناء القفف ومواد التعقيم والتطهير، إلى شركات مملوكة لأفراد عائلاتهم، ومنهم من أنشأها في ظرف قياسي، حتى يستفيد من بركة المال العام في زمن كورونا.الاحداث المغربية ذكرت أن المغرب وقع قبل أيا قليلة صفقة مع شركة كورية جنوبية لتزويدها بـ700 ألف مجموعة التشخيص المخبري السريع الخاص بالكشف عن الاجسام المضادة تنضاف إلى اجهزة الكشف السريع التي سبق ان توصلت بها، وسيبدأ في توزيعها قبل نهاية الاسبوع على المستشفيات الاقليمية والجهوية ومراكز القرب بالاقاليم والجهات.المصدر ذاته، قال إن اسبانيا وروسيا والبرازيل إلى جانب المغرب اجروا الصفقة نفسها مع الشركة المصنعة لتزويدهم بالملايين من تلك الاليات الحديثة والمتطورة من الشركة المصنعة نفسها، حيث تضمنت الصفقات تقديم مبالغ مالية للمؤسسة قبل التوصل بتلك الآليات.رياضيا قالت الجريدة، إن الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم تخطط لإقامة نهائيات كأس إفريقيا للمحليين في يناير المقبل، في حالة اقدام الفيفا على الغاء فترات التوقف الدولي لشهور غشت وشتنبر ونونبر القادمة لفسح المجال امام اتمام البطولات المحلية والمسابقات القارية التي توقفت جميعها بسبب انتشار فيروس كورونا.يومية المساء أفادت أن السلطات الإقليمية مدينة خنيفرة بادرت بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي الى وضع خطة عمل دقيقة تهدف الى الحفاظ على يقاء المدينة سليمة بدون اية حالة اصابة بكورونا.وتم على إثر ذلك تشديد المراقبة بمجموعة من النقاط على مستوى ثلاثة سدود قضائية بمداخل المدينة في الوقت الذي تم تعزيز هذه النقط بفرق من الدرك الملكي وعناصر من السلطة المحلية والقوات المساعدة إلى جانب عناصر طبية وفرق خاصة بعمليات التعقيم الفوري لكل الناقلات قبل ولوج المدينة.الجريدة نفسها، ذكرت أيضا أن المغرب بدأ في ابرام اتفاقيات لاستيراد كميات كبيرة من وحدات الكشف السريع عن فيروس كورونا المستجد حيث ستكون هذه المرحلة حاسمة في اتخاذ القرار المناسب والاطمئنان الى استقرار الحالة الوبائية في البلاد.الجريدة قالت إن هناك تنويعا على مستوى تقنيات الاختبارات، إذ أن ما تحدثت عنه وسائل إعلام كورية الجنوبية يتعلق فقط بالكشوفات السريعة الا ان الكمية التي يسعى المغرب الى استيرادها استعدادا لتنفيذ استراتيجية رفع الحجر الصحي تتجاوز مليون عدة كشف.وختام جولتنا مع جريدة الأخبار التي قالت إن عدد من النشطاء بطنجة وجهوا مطالب إلى المصالح الحكومية باتخاذ الاجراءات القانونية الحازمة في حق المعامل التي تسببت في انتشار فيروس كورونا  بالمدينة بشكل رهيب إلى درجة انه في يوم واحد تم تسجيل 23 حالة.وطالب النشطاء بالمتابعة الفورية في حق أصحاب هذه المعامل والشركات الخاصة بالنسيج التي اكتشفت فيها حالات إصابة وأضحت مصرة على الاستمرارية رغم هذا الوضع، مع  العلم ان حي المجد  بمدينة طنجة والذي يعتبر منطقة صناعية وفي الوقت نفسه منطقة صناعية أضحى ملغوما وبؤرة محلية لانتشار الفيروس.اليومية نفسها، أفادت أن مديرة مديرية الادوية والصيدلة بالنيابة، أصدرت مذكرة تمنع ضمنيا تصدير الادوية إلى بلدان افريقية تربطها علاقات جيدة مع المغرب، من خلال وضع شروط تعجيزية تتجلى في مطالبة اي شركة تريد التصدير بالإدلاء بوثائق قصد الموافقة على منح الترخيص بالتصدير، وأضافت أن كل وثيقة تتطلب معالجتها وقتا طويلا قد يستغرق ةشهرين ما قد يكبد الشركات خسائر مالية جسيمة وكل ذلك في ظل سياسة اغلاق باب الحوار الذي تتعامل به المديرة مع المصنعين في ظل هذه الأزمة.


اقرأ أيضاً
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
 نظم مركز بوصلة للدراسات والأبحاث التابع لجمعية مبادرات مواطنة، مساء يوم أمس الأربعاء 28 مارس الجاري، لقاء تواصليا تحت عنوان "الاعلام في زمن اللايقين"، من تنشيط الصحافي والكاتب جمال المحافظ رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في الإعلام والاتصال، ومصطفى اللويزي متخصص في مجال الإعلام والتواصل، بدار سعيدة المنبهي بمدينة مراكش، وتلى هذا اللقاء توقيع كتاب كل من جمال المحافظ "الاعلام في عصر اللايقين"، وكتاب الاعلام والترجمة لمؤلفه مصطفى اللويزي. وعلى هامش هذه الندوة قال مصطفى اللويزي أستاذ جامعي ومتخصص في الاعلام والتواصل، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أن اللقاء التفاعلي حول الاعلام في عصر اللايقين، أصبح يفرض نفسه في ظل الثورة الرقمية التي يشهدها العالم و في ظل تغير البراديغمات  الحالية منذ ظهور الفورة الرقمية، لكن هذا التغير نتج عن نوع من الشك والريبة، اللذان أصبحان سائدان في مهنة الصحافة والإعلام، بشكل يجعل من الحصول على المعلومة موضع شك وارتياب، بالنظر لكثرة الانحيازات الإعلامية. ويضيف اللويزي أن غياب الموضوعية بشكل أساسي وبالنظر لتناقض الخطوط المهنية مع الخطوط السياسية يؤثر بشكل كبير في تدهور القطاع، على اعتبار أن غرف الإعلام أصبحت مسيطر عليها من طرف أصحاب المركبات المالية والصناعية الذين يحددون في مآلات الخبر ويتدخلون في تأثيره. وعبر اللويزي عن سعادته، بتفاعل الحضور مع موضوع اللقاء الذي تفرضه الراهنية والظرفية الحالية وما يعيشه قطاع الإعلام اليوم ببلادنا، وكذلك عن الحماس الذي ملأ القاعة، معتبرا أن المواطن المغربي اليوم أصبح يعيش هو الآخر على إيقاع هذه التغيرات والتحولات على المستوى الإدراكي المعرفي وكذلك على المستوى النفسي، حيث أن أي خبر يتم تداوله اليوم نطرح حوله سؤال هل صحيح وقع كذا؟ ومن قال كذا؟ أي أن المواطن اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة، لأنه لطالما قد تمت تلهيته أو التلاعب به في العديد من الأحيان.  
صحافة

نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
قالت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، إنها تتابع تداعيات تقديم منشط في إذاعة خاصة أمام النيابة العامة، رفقة أشخاص آخرين، للاشتباه في تورطهم في فبركة خبر كاذب على برنامج إذاعي مباشر، وادعاء وقائع غير صحيحة بشأن جريمة مختلقة. وأضافت النقابة في بلاغ لها، في الوقت الذي تتريث فيه النقابة الوطنية للصحافة المغربية قبل اتخاذ موقف من الواقعة، احتراما للمساطر القضائية ولقرينة البراءة، فإنها في الآن نفسه تنبه للانزلاقات الكثيرة التي تقترف في عمل بعض الإذاعات الخاصة، والتي تعد انزياحا عن الأسس المهنية وانتهاكا لأخلاقيات المهنة. واعتبر المصدر ذاته، ان هذه الواقعة ستقوي الشكوك حول صدقية البرامج المباشرة على الإذاعات الخاصة، وخصوصا تلك التي تتعلق برواية أحداث أو مشاركة وقائع ومشاكل، وسيرفع من وتيرة الشبهات حول إمكان فبركة تلك المكالمات وتضمينها وقائع حافلة بعناوين الإثارة، بغية الرفع من نسبة الاستماع، مما يعد تحايلا على المستمعين، وهو ما يقوض الإضافة المعتبرة التي حملتها هذه الإذاعات في المشهد الإعلامي. وأثارث النقابة الوطنية للصحافة المغربية الانتباه إلى ما تقوم به بعض الإذاعات الخاصة من تفضيل عدم توظيف صحافيين مهنيين، وتعويضهم بأفراد/ منشطين يقومون بأدوار التنشيط وإنجاز الحوارات والمراسلة وتغطية الأحداث وفق عقود خاصة، وأغلبهم ممن لا تكوين لهم في القوانين المنظمة للمهنة، ولا دراية لهم بأخلاقياتها، ولا اطلاع لهم على أجناسها، مع ما يترتب عن ذلك من غياب للمهنية وجهل بأخلاقيات العمل الإذاعي. وتدعو النقابة الوطنية للصحافة المغربية إلى تدخل أكثر فاعلية من طرف الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) صونا لحقوق المستمعات والمستمعين، وزجرا لكل المخالفات القائمة على الفبركة، والإشاعات، والتشهير، والإشهار الضمني، ومنعا لكل أشكال انتحال الصفات خصوصا في البرامج ذات الطابع الصحي بما فيها الصحة النفسية أو القانوني أو الديني أو التوعوي. وتطالب بإعادة النظر في القانون 03.77 المنظم للقطاع السمعي البصري بما يحد من هذه الاختلالات، وبما يجعل دفاتر التحملات تحدد نسبة معتبرة من توظيف الصحافيين/ات المهنيين/ات، وتقيد عمل الإذاعات الخاصة وفق دفاتر التحملات والقوانين والأعراف المنظمة للمهنة، ووفق الممارسات الفضلى المتضمنة في ميثاق أخلاقيات المهنة.
صحافة

“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
نفت إذاعة "هيت راديو"، "بشدة، تورطها في الادعاءات المتعلقة بإحدى حلقات برنامج "رمضان مومو شو"، التي أذيعت، بتاريخ 21 مارس الجاري؛ حيث زعم أحد المستمعين تعرضه لعملية سرقة هاتفه المحمول، خلال مروره على الهواء مباشرة في البرنامج". وأكدت "هيت راديو"، في بلاغ توصل موقع "كشـ24" بنسخة منه، أنها "تتعارض، تماما، مع قيمها"؛ حيث أن "الإذاعة وموظفوها ملتزمون بمبادئ أخلاقية ومهنية صارمة". وحسب المصدر نفسه، فإنه "لا صلة للإذاعة وللأشخاص العاملين لديها بالأشخاص الذين يقفون وراء هذه الأفعال المزعومة"، مؤكدة أنهم "على استعداد تام للتعاون مع السلطات المعنية، لتوضيح الأمور، وإحقاق الحقيقة". وأمام هذه "الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة"، سجلت إذاعة " هيت راديو " أنها "تحتفظ بحقها في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يسعى لتشويه سمعتها، من خلال ادعاءات كاذبة". وختمت الإذاعة بلاغها بـ"طمأنة مستمعيها ومتابعيها وشركائها"، مؤكدة "التزامها وحرصها المستمرين على تقديم محتوى عالي الجودة، في إطار احترام القوانين والقيم التي تعتز بها".
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 25 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة