

مجتمع
التسول عند الاشارات الضوئية يربك مستعملي الطريق بمراكش
تتواصل معاناة مستعملي الطريق بمراكش مع الحمقى، والسكارى و المتشردين والمتسولين الذين يحتلون تقاطعات عدة شوارع من ابرزها شارع علال الفاسي.
وقد صارت احدى التقاطعات بشارع علال الفاسي، مكانا ثابتا و دائما لثلاث شبان يعيشون حالة التشرد احدهم تبدو عليه علامات الخلل العقلي .
ورغم ان المعنيين بالامر لا يعتدون على أحد، و لكن يثيرون حالة من الرعب لدى السائقين عند التوقف عند الإشارة الضوئية، فيما يحترف عدد اخر التسول في باقي التقاطعات الطرقية عند الاشارات الضوئية.
وبعدما كان بعض اللاجئون السوريون يحتلون هذه النقاط من اجل التسول، صار المهاجرون الافارقة يسيطرون حاليا على جل التقاطعات الطرقية، الى جانب العصابات التي توظف الاطفال للتسول خاصة في قلب جليز.
وتحتاج السلطات الى تكثيف جهودها للتخلص من الظاهرة من جذورها، كي لا نصير امام واقع مرير خلال التظاهرات الكبرى التي تنتظر المغرب، لان الحلول الترقيعية لن تكون مجدية حينها.
تتواصل معاناة مستعملي الطريق بمراكش مع الحمقى، والسكارى و المتشردين والمتسولين الذين يحتلون تقاطعات عدة شوارع من ابرزها شارع علال الفاسي.
وقد صارت احدى التقاطعات بشارع علال الفاسي، مكانا ثابتا و دائما لثلاث شبان يعيشون حالة التشرد احدهم تبدو عليه علامات الخلل العقلي .
ورغم ان المعنيين بالامر لا يعتدون على أحد، و لكن يثيرون حالة من الرعب لدى السائقين عند التوقف عند الإشارة الضوئية، فيما يحترف عدد اخر التسول في باقي التقاطعات الطرقية عند الاشارات الضوئية.
وبعدما كان بعض اللاجئون السوريون يحتلون هذه النقاط من اجل التسول، صار المهاجرون الافارقة يسيطرون حاليا على جل التقاطعات الطرقية، الى جانب العصابات التي توظف الاطفال للتسول خاصة في قلب جليز.
وتحتاج السلطات الى تكثيف جهودها للتخلص من الظاهرة من جذورها، كي لا نصير امام واقع مرير خلال التظاهرات الكبرى التي تنتظر المغرب، لان الحلول الترقيعية لن تكون مجدية حينها.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

