

مجتمع
التدبير الفاشل للشأن المحلي بمدينة تازة يخرج “الجبهة الاجتماعية” إلى الشارع للاحتجاج
بدأت مكونات الجبهة الاجتماعية بمدينة تازة في تسخينات يرتقب أن تنتهي بتنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر البلدية، يوم الجمعة 24 ماي الجاري. وقالت الجبهة إن المدينة تعيش أوضاعا كارثية لجراء التدبير الفاشل للشأن العام.
يقود المجلس الجماعي للمدينة، عبد الواحد المسعودي، عن حزب الأصالة والمعاصرة، وهو أحد أعيان المدينة. المسعودي وعد في بداية توليه المسؤولية بإنجازات كثيرة في المائة اليوم الأولى من صعوده. لكن المجلس دخل في أزمة تقاطبات بين أعيانه لم يخرج منها بعد، ما أدى إلى تعطيل مشاريع التنمية.
نفس الوضعية عاشتها المجالس السابقة تقريبا، حيث ارتبط اسم المجلس الجماعي بالمدينة بـ"بلوكاج" شبه مفتوح، مع تسجيل عجز عن إيجاد بدائل لتجاوز الوضع بالنسبة للسلطات، يورد الكثير من الفاعلين المحليين.
في هذا الصدد، تحدثت الجبهة عن تدهور البنية التحتية من إنارة وطرقات ومساحات خضراء ونظافة وأماكن الترفيه. كما انتقدت غياب الاستثمار العمومي وخلق فرص الشغل، والاحتلال العشوائي للملك العمومي، واستمرار الاحتكار الريعي في سوق السمك والمقالع.
لم تكتف الجبهة بهذه الملفات. فقد أوردت كذلك نقطة غياب الاهتمام بالتراث اللامادي وعدم تعبئة المؤهلات الطبيعية، وغياب سياسة تنموية حقيقية تخرج المدينة من الإقصاء والتهميش وتقليص البطالة، واستمرار الاحتلال العشوائي للملك العمومي، وغياب حلول جذرية للباعة المتجولين تضمن معيشتهم وتحفظ كرامتهم، تضيف الجبهة التي تضم في عضويتها إطارات جمعوية حقوقية ونقابية وحزبية.
بدأت مكونات الجبهة الاجتماعية بمدينة تازة في تسخينات يرتقب أن تنتهي بتنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر البلدية، يوم الجمعة 24 ماي الجاري. وقالت الجبهة إن المدينة تعيش أوضاعا كارثية لجراء التدبير الفاشل للشأن العام.
يقود المجلس الجماعي للمدينة، عبد الواحد المسعودي، عن حزب الأصالة والمعاصرة، وهو أحد أعيان المدينة. المسعودي وعد في بداية توليه المسؤولية بإنجازات كثيرة في المائة اليوم الأولى من صعوده. لكن المجلس دخل في أزمة تقاطبات بين أعيانه لم يخرج منها بعد، ما أدى إلى تعطيل مشاريع التنمية.
نفس الوضعية عاشتها المجالس السابقة تقريبا، حيث ارتبط اسم المجلس الجماعي بالمدينة بـ"بلوكاج" شبه مفتوح، مع تسجيل عجز عن إيجاد بدائل لتجاوز الوضع بالنسبة للسلطات، يورد الكثير من الفاعلين المحليين.
في هذا الصدد، تحدثت الجبهة عن تدهور البنية التحتية من إنارة وطرقات ومساحات خضراء ونظافة وأماكن الترفيه. كما انتقدت غياب الاستثمار العمومي وخلق فرص الشغل، والاحتلال العشوائي للملك العمومي، واستمرار الاحتكار الريعي في سوق السمك والمقالع.
لم تكتف الجبهة بهذه الملفات. فقد أوردت كذلك نقطة غياب الاهتمام بالتراث اللامادي وعدم تعبئة المؤهلات الطبيعية، وغياب سياسة تنموية حقيقية تخرج المدينة من الإقصاء والتهميش وتقليص البطالة، واستمرار الاحتلال العشوائي للملك العمومي، وغياب حلول جذرية للباعة المتجولين تضمن معيشتهم وتحفظ كرامتهم، تضيف الجبهة التي تضم في عضويتها إطارات جمعوية حقوقية ونقابية وحزبية.
ملصقات
