التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
البيرة والكَارو وسط القسم…شوفو الإنحلال الخلقي بالمؤسسات التعليمية فين وصل
نشر في: 9 فبراير 2015
تداول نشطاء مغاربة على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، صورة إلتقطها تلميذ لزميليه وهما بصدد التعاطي للمشروبات الكحولية داخل الفصل.
و حسب ما ظهر من خلال هذه الصورة فإن التلميذ و زميلته التي كانت بصدد شرب الجعة، كانا يجلسان في المقعد الأخير داخل الفصل بينما كان الأستاذ يشرح الدرس، حيث أن التلميذة التي كانت تجلس أمامهما، ظهت في وضعية تؤكد تواجد الأستاذ داخل الحجرة.
الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، شكلت مناسبة من أجل إعادة طرح هاجس الإنحلال الخلقي الذي بات يشكل شبحا داخل المؤسسات التعليمية، وذلك في ظل تناسل عدد من الهيئات والمنظمات التي ساهمت بظغطها في تقزيم دور الأستاذ، و دافعت بشكل مميع عن حقوق التلميذ الذي بدأ يتحول إلى سيد للمدرسة في ظل الظغوطات التي أصبحت تمارس على الأستاذ.
و حسب ما ظهر من خلال هذه الصورة فإن التلميذ و زميلته التي كانت بصدد شرب الجعة، كانا يجلسان في المقعد الأخير داخل الفصل بينما كان الأستاذ يشرح الدرس، حيث أن التلميذة التي كانت تجلس أمامهما، ظهت في وضعية تؤكد تواجد الأستاذ داخل الحجرة.
الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، شكلت مناسبة من أجل إعادة طرح هاجس الإنحلال الخلقي الذي بات يشكل شبحا داخل المؤسسات التعليمية، وذلك في ظل تناسل عدد من الهيئات والمنظمات التي ساهمت بظغطها في تقزيم دور الأستاذ، و دافعت بشكل مميع عن حقوق التلميذ الذي بدأ يتحول إلى سيد للمدرسة في ظل الظغوطات التي أصبحت تمارس على الأستاذ.
تداول نشطاء مغاربة على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، صورة إلتقطها تلميذ لزميليه وهما بصدد التعاطي للمشروبات الكحولية داخل الفصل.
و حسب ما ظهر من خلال هذه الصورة فإن التلميذ و زميلته التي كانت بصدد شرب الجعة، كانا يجلسان في المقعد الأخير داخل الفصل بينما كان الأستاذ يشرح الدرس، حيث أن التلميذة التي كانت تجلس أمامهما، ظهت في وضعية تؤكد تواجد الأستاذ داخل الحجرة.
الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، شكلت مناسبة من أجل إعادة طرح هاجس الإنحلال الخلقي الذي بات يشكل شبحا داخل المؤسسات التعليمية، وذلك في ظل تناسل عدد من الهيئات والمنظمات التي ساهمت بظغطها في تقزيم دور الأستاذ، و دافعت بشكل مميع عن حقوق التلميذ الذي بدأ يتحول إلى سيد للمدرسة في ظل الظغوطات التي أصبحت تمارس على الأستاذ.
و حسب ما ظهر من خلال هذه الصورة فإن التلميذ و زميلته التي كانت بصدد شرب الجعة، كانا يجلسان في المقعد الأخير داخل الفصل بينما كان الأستاذ يشرح الدرس، حيث أن التلميذة التي كانت تجلس أمامهما، ظهت في وضعية تؤكد تواجد الأستاذ داخل الحجرة.
الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، شكلت مناسبة من أجل إعادة طرح هاجس الإنحلال الخلقي الذي بات يشكل شبحا داخل المؤسسات التعليمية، وذلك في ظل تناسل عدد من الهيئات والمنظمات التي ساهمت بظغطها في تقزيم دور الأستاذ، و دافعت بشكل مميع عن حقوق التلميذ الذي بدأ يتحول إلى سيد للمدرسة في ظل الظغوطات التي أصبحت تمارس على الأستاذ.
ملصقات
