الجمعة 19 أبريل 2024, 23:14

صحافة

“البيجيدي” يواجه امتحانا صعبا وأزمة سياسية تلُوح في الأُفق (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 15 أكتوبر 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الجمعة 16 أكتوبر، من يومية "المساء" التي أوردت ان امتحانا صعبا يواجه حزب العدالة والتنمية بعد أن أصبح معزولا في رفضه للتعديلات المقترحة على القوانين الإنتخابية التي تهم اعتماد قاسم انتخابي على أساس عدد المسجلين في اللوائح الإنتخابية.الحزب، وفي محاولة منه لتخفيف الضغوط وتفادي حشره في الركن الضيق، جدد عبر أمانته العامةرفضه المطلق لهذا المقترح الذي قال إنه ينطوي على "نكوص" و "مساس بالجوهر الديموقراطي للإنتخابات".وفي مؤشر جديد على تفاقم أزمة القاسم الإنتخابي أكدت الامانة العامة للحزب أنها تثمن ما ورد في الكلمة التوجيهية للأمين العام سعد الدين العثماني، في اللقاء السنوي للفريقين البرلمانيين للحزب بمناسبة افتتاح السنة التشريعية الجديدة.وقالت الامانة العامة لحزب "المصباح"، إنه ومن منطلق حرص الحزب على المصلحة الوطنية العليا، أولا والتي تكمن في تعزيز الإختيار الديموقراطي وتوسيع مكتسباته وبالنظر للرهانات والتحديات التي تواجه البلاد بسبب تداعيات الجائحة اجتماعيا وسياسيا ثانيا، فإن الأمانة العامة تجدد التأكيد على أن تعديل القوانين الإنتخابية ينبغي أن يقدم رسالة واضحة غير ملتبسة قوامها تعزيز مصداقية المؤسسات المنتخبة، وتكون نتيجة إعمال هذه القوانين إفراز حكومات قوية ومنسجمة بدل تكريس العزوف وبلقنة المؤسسات المنتخبة.وفي حيز آخر، أفادت اليومية ذاتها، بأن التقرير الوطني الخاص بـ"تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، جدد التحذير من خطر شح ونذرة الموارد المائية الذي يواجه المغرب.وكشف التقرير، الذي أنجزته المندوبية السامية للتخطيط، أن حجم سحب المياه من خزانات السدود الكبيرة بلغ خلال 2018-2019 ما مجموعه 4030 مليون متر مكعب، منها 80 في المائة مخصصة للقطاع الفلاحي.كما توقف التقرير عند أبرز التحديات التي يواجهها قطاع المياه والصرف الصحي، وقال، إن المغرب على غرار العديد من بلدان العالم ليس بمنأى عن آثار التغيرات المناخية، والتي لها تأثير على إمكاناته المائية المحدودة أصلا، مشيرا إلى أن حصة المياه المتاحة لكل فرد مستمرة في التقلص، حيث انتقلت من حوالي 2560 متر مكعبا للفرد سنة 1960 إلى 620 مترا مكعبا للفرد سنة 2019.وتابع التقرير أن من ضمن التحديات، كذلك الإستهلاك غير العقلاني للماء، والتكلفة العالية لمشاريع تعبئة المياه غير التقليدية، والتي تتطلب مشاركة قوية للمتدخلين وتعزيز وسائل التمويل وكذا، زيادة مصادر تلوث المياه إلى جانب العوائق المرتبطة بطبيعة التضاريس وتشتت وتباعد المساكن بالوسط القروي مما يجعل من الصعب والمكلف إن لم يكن من المستحيل الربط الفردي بشبكات مياه الشرب والتطهير.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن المحكمة الإبتدائية المدنية بالدار البيضاء أرجات الدعوى القضائية، التي رفعتها شركة الخطوط الملكية المغربية من أجل حل الجمعية المغربية لربابنة الطائرات إلى 28 أكتوبر الجاري، واستندت إدارة الشركة في شكايتها القاضية بحل جمعية الربابنة إلى مخالفتها للقانون وتوجيهها مراسلات تتضمن مطالب من اختصاص النقابات فقط.واعتبرت الشركة في شكايتها ان "الجمعية وصل بها الحد إلى التلويح بتوجيه إنذار للشركة، بكونها ستدعو طيارين منخرطين فيها إلى خوض إضراب إنذاري، وهي مسألة بدورها يمنع على الجمعيات ان تجعلها من ضمن شأنها لكونها مسألة جعلها المشرع من الإختصاص الحصري للنقابات، مضيفة أن النشاط الذي تمارسه الجمعية غير مشروع بخصوص أهدافها، التي تتضمن الحث على إنشاء جميع التنظيمات والقوانين المتعلقة بالمهنة ومناقشة وتوقيع جميع الإتفاقيات الجامعية وعقود العمل والتأمين والتأكيد من تطبيق مقتضياتها، مخالفة للقانون، وأن هذا الهدف المعلن عنه من طرف الجمعية في صلب المادة 4 من نظامها الأساسي يجعلها باطلة بطلانا مطلقا لمخالفة هدفها ونشاطها، الذي تنص عليه المادة المذكورة لكون المشرع يمنع صراحة على الجمعيات ممارسته ويجعله اختصاص النقابات المهنية التي تخضع لمدونة الشغل.الجريدة ذاتها، قالت إن قضية الترخيص لمطعم مصنف بفاس، اخيرا والذي سبق أن تم رفض ملفه مرتين من قبل لجنة مختلطة، أثار جدلا واسعا وسط أرباب المطاعم السياحية والمصنفة، إذ استغرب العديد من المهتمين الطريقة التي حصل بها صاحب هذا المطعم على الترخيص، مع العلم أن المحل المعني لا تتوفر فيه المواصفات والشروط القانونية المعمول بها، وفق ما جاء في تقرير صادر عن اللجنة المختلطة سالفة الذكر.وأضافت المساء، إنه في الوقت الذي تعاني العديد من المطاعم السياحية والمصنفة بالعاصمة العلمية من الكساد بشكل غير مسبوق بسبب تراجع الرواج الإقتصادي والسياحي، فوجئ المهنيون بمنح تراخيص إضافية لبعض المحلات، رغم عدم توفرها على الشروط الإجبارية، والمواصفات القانونية المعمول بها، وهو الامر الذي يثير العديد من علامات الإستفهام.وأشارت المساء بخصوص المطعم الذي تمكن صاحبه من الحصول على الترخيص في ظروف وُصفت بكونها محاطة بالكثير من الغموض، ان تقرير اللجنة التي سبق أن رفضت ملفه مرتين ، كانت قد رصدت مجموعة من العيوب التي شابت المحل المراد استغلاله، مما كان سببا في رفض منحه الترخيص، مشيرة إلى أن بعض العيوب المشار إليها تعتبر غير قابلة للإصلاح من قبيل ضيق المساحة وغياب المرافق الضرورية.وإلى جريدة "بيان اليوم" التي ذكرت ان وزير الإقتصاد والمالية محمد بنشعبون، استعرض أولويات خطة الإنعاش الإقتصادي، بالمغرب والدور الذي سيضطلع به، بالخصوص صندوق محمد السادس للإستثمار، وذلك خلال مدوة افتراضية الاربعاء بمناسبة الإجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.وأوضح بنشعبون أن بروز جائحة "كوفيد-19" كشف عن عدد من أوجه القصور بالمغرب وأجبر السلطات العمومية على إعادة النظر في أولويات المرحلة، مضيفا ان الحكومة ركزت جهودها على ثلاثة محاور ذكرها مؤخرا الملك محمد السادس في خطابه السامي مناسبة افتتاح البرلمان.وأبرز بنشبعبون ان الامر يتعلق بثلاث أولويات، اولهما ذات طابع اجتماعي، مشددا في هذا الصدد على ضرورة تعزيز شبكات الأمان الإجتماعي بسرعة عالية بما يكفي حتى يتسنى لجميع المغاربة الإستفادة من تأمين صحي ونظام تقاعد وتعويضات عائلية حسب عدد الاطفال وحجم كل عائلة.وأكد ان هذا البرنامج سينطلق في فاتح يناير من السنة المقبلة، وقد جعل منه المغرب أولوية مطلقة، مشيرا إلى أنه يشكل تحديا استثنائيا، على اعتبار أنه سيدرج 22 مليون مغربي إضافي في التأمين الصحي الإجباري في غضون سنتين.وأضاف الوزير أن المحور الثاني يتعلق بالإنعاش الإقتصادي الذي يفرض نفسه بالنظر للإضطرابات التي طالت عددا من القطاعات، لاسيما تلك المتعلقة بالمحيط الخارجي مثل السياحة.وقال بنشعبون إن الوزارة حاولت أن تجعل من خطة الإنعاش أولوية وأن تكون الطريقة التي يتم بها قيادة هذه الخطة أصيلة، مشيرا إلى أنه تمت تعبئة غلاف إجمالي يمثل 11 في المائة من الناتج الداخلي الخام لإنعاش الإقتصاد.وأبرز أن 11 في المائة ستكون موزعة على النحو التالي: 7 في المائة ستخصص لكل ما يتعلق بالضمانات التي تمنحها الدولة للإقتصاد، و4 في المائة من الناتج الداخلي الخام مخصصة لصندوق للإستثمار الإستراتيجي وهو صندوق محمد السادس للإستثمار.وأضاف بنشعبون ان ثلث موارد الصندوق سيمول من مخصصات الميزانية، فيما سيمول الثلثان المتبقيان من طرف المانحين وشركاء المملكة.

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الجمعة 16 أكتوبر، من يومية "المساء" التي أوردت ان امتحانا صعبا يواجه حزب العدالة والتنمية بعد أن أصبح معزولا في رفضه للتعديلات المقترحة على القوانين الإنتخابية التي تهم اعتماد قاسم انتخابي على أساس عدد المسجلين في اللوائح الإنتخابية.الحزب، وفي محاولة منه لتخفيف الضغوط وتفادي حشره في الركن الضيق، جدد عبر أمانته العامةرفضه المطلق لهذا المقترح الذي قال إنه ينطوي على "نكوص" و "مساس بالجوهر الديموقراطي للإنتخابات".وفي مؤشر جديد على تفاقم أزمة القاسم الإنتخابي أكدت الامانة العامة للحزب أنها تثمن ما ورد في الكلمة التوجيهية للأمين العام سعد الدين العثماني، في اللقاء السنوي للفريقين البرلمانيين للحزب بمناسبة افتتاح السنة التشريعية الجديدة.وقالت الامانة العامة لحزب "المصباح"، إنه ومن منطلق حرص الحزب على المصلحة الوطنية العليا، أولا والتي تكمن في تعزيز الإختيار الديموقراطي وتوسيع مكتسباته وبالنظر للرهانات والتحديات التي تواجه البلاد بسبب تداعيات الجائحة اجتماعيا وسياسيا ثانيا، فإن الأمانة العامة تجدد التأكيد على أن تعديل القوانين الإنتخابية ينبغي أن يقدم رسالة واضحة غير ملتبسة قوامها تعزيز مصداقية المؤسسات المنتخبة، وتكون نتيجة إعمال هذه القوانين إفراز حكومات قوية ومنسجمة بدل تكريس العزوف وبلقنة المؤسسات المنتخبة.وفي حيز آخر، أفادت اليومية ذاتها، بأن التقرير الوطني الخاص بـ"تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، جدد التحذير من خطر شح ونذرة الموارد المائية الذي يواجه المغرب.وكشف التقرير، الذي أنجزته المندوبية السامية للتخطيط، أن حجم سحب المياه من خزانات السدود الكبيرة بلغ خلال 2018-2019 ما مجموعه 4030 مليون متر مكعب، منها 80 في المائة مخصصة للقطاع الفلاحي.كما توقف التقرير عند أبرز التحديات التي يواجهها قطاع المياه والصرف الصحي، وقال، إن المغرب على غرار العديد من بلدان العالم ليس بمنأى عن آثار التغيرات المناخية، والتي لها تأثير على إمكاناته المائية المحدودة أصلا، مشيرا إلى أن حصة المياه المتاحة لكل فرد مستمرة في التقلص، حيث انتقلت من حوالي 2560 متر مكعبا للفرد سنة 1960 إلى 620 مترا مكعبا للفرد سنة 2019.وتابع التقرير أن من ضمن التحديات، كذلك الإستهلاك غير العقلاني للماء، والتكلفة العالية لمشاريع تعبئة المياه غير التقليدية، والتي تتطلب مشاركة قوية للمتدخلين وتعزيز وسائل التمويل وكذا، زيادة مصادر تلوث المياه إلى جانب العوائق المرتبطة بطبيعة التضاريس وتشتت وتباعد المساكن بالوسط القروي مما يجعل من الصعب والمكلف إن لم يكن من المستحيل الربط الفردي بشبكات مياه الشرب والتطهير.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن المحكمة الإبتدائية المدنية بالدار البيضاء أرجات الدعوى القضائية، التي رفعتها شركة الخطوط الملكية المغربية من أجل حل الجمعية المغربية لربابنة الطائرات إلى 28 أكتوبر الجاري، واستندت إدارة الشركة في شكايتها القاضية بحل جمعية الربابنة إلى مخالفتها للقانون وتوجيهها مراسلات تتضمن مطالب من اختصاص النقابات فقط.واعتبرت الشركة في شكايتها ان "الجمعية وصل بها الحد إلى التلويح بتوجيه إنذار للشركة، بكونها ستدعو طيارين منخرطين فيها إلى خوض إضراب إنذاري، وهي مسألة بدورها يمنع على الجمعيات ان تجعلها من ضمن شأنها لكونها مسألة جعلها المشرع من الإختصاص الحصري للنقابات، مضيفة أن النشاط الذي تمارسه الجمعية غير مشروع بخصوص أهدافها، التي تتضمن الحث على إنشاء جميع التنظيمات والقوانين المتعلقة بالمهنة ومناقشة وتوقيع جميع الإتفاقيات الجامعية وعقود العمل والتأمين والتأكيد من تطبيق مقتضياتها، مخالفة للقانون، وأن هذا الهدف المعلن عنه من طرف الجمعية في صلب المادة 4 من نظامها الأساسي يجعلها باطلة بطلانا مطلقا لمخالفة هدفها ونشاطها، الذي تنص عليه المادة المذكورة لكون المشرع يمنع صراحة على الجمعيات ممارسته ويجعله اختصاص النقابات المهنية التي تخضع لمدونة الشغل.الجريدة ذاتها، قالت إن قضية الترخيص لمطعم مصنف بفاس، اخيرا والذي سبق أن تم رفض ملفه مرتين من قبل لجنة مختلطة، أثار جدلا واسعا وسط أرباب المطاعم السياحية والمصنفة، إذ استغرب العديد من المهتمين الطريقة التي حصل بها صاحب هذا المطعم على الترخيص، مع العلم أن المحل المعني لا تتوفر فيه المواصفات والشروط القانونية المعمول بها، وفق ما جاء في تقرير صادر عن اللجنة المختلطة سالفة الذكر.وأضافت المساء، إنه في الوقت الذي تعاني العديد من المطاعم السياحية والمصنفة بالعاصمة العلمية من الكساد بشكل غير مسبوق بسبب تراجع الرواج الإقتصادي والسياحي، فوجئ المهنيون بمنح تراخيص إضافية لبعض المحلات، رغم عدم توفرها على الشروط الإجبارية، والمواصفات القانونية المعمول بها، وهو الامر الذي يثير العديد من علامات الإستفهام.وأشارت المساء بخصوص المطعم الذي تمكن صاحبه من الحصول على الترخيص في ظروف وُصفت بكونها محاطة بالكثير من الغموض، ان تقرير اللجنة التي سبق أن رفضت ملفه مرتين ، كانت قد رصدت مجموعة من العيوب التي شابت المحل المراد استغلاله، مما كان سببا في رفض منحه الترخيص، مشيرة إلى أن بعض العيوب المشار إليها تعتبر غير قابلة للإصلاح من قبيل ضيق المساحة وغياب المرافق الضرورية.وإلى جريدة "بيان اليوم" التي ذكرت ان وزير الإقتصاد والمالية محمد بنشعبون، استعرض أولويات خطة الإنعاش الإقتصادي، بالمغرب والدور الذي سيضطلع به، بالخصوص صندوق محمد السادس للإستثمار، وذلك خلال مدوة افتراضية الاربعاء بمناسبة الإجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.وأوضح بنشعبون أن بروز جائحة "كوفيد-19" كشف عن عدد من أوجه القصور بالمغرب وأجبر السلطات العمومية على إعادة النظر في أولويات المرحلة، مضيفا ان الحكومة ركزت جهودها على ثلاثة محاور ذكرها مؤخرا الملك محمد السادس في خطابه السامي مناسبة افتتاح البرلمان.وأبرز بنشبعبون ان الامر يتعلق بثلاث أولويات، اولهما ذات طابع اجتماعي، مشددا في هذا الصدد على ضرورة تعزيز شبكات الأمان الإجتماعي بسرعة عالية بما يكفي حتى يتسنى لجميع المغاربة الإستفادة من تأمين صحي ونظام تقاعد وتعويضات عائلية حسب عدد الاطفال وحجم كل عائلة.وأكد ان هذا البرنامج سينطلق في فاتح يناير من السنة المقبلة، وقد جعل منه المغرب أولوية مطلقة، مشيرا إلى أنه يشكل تحديا استثنائيا، على اعتبار أنه سيدرج 22 مليون مغربي إضافي في التأمين الصحي الإجباري في غضون سنتين.وأضاف الوزير أن المحور الثاني يتعلق بالإنعاش الإقتصادي الذي يفرض نفسه بالنظر للإضطرابات التي طالت عددا من القطاعات، لاسيما تلك المتعلقة بالمحيط الخارجي مثل السياحة.وقال بنشعبون إن الوزارة حاولت أن تجعل من خطة الإنعاش أولوية وأن تكون الطريقة التي يتم بها قيادة هذه الخطة أصيلة، مشيرا إلى أنه تمت تعبئة غلاف إجمالي يمثل 11 في المائة من الناتج الداخلي الخام لإنعاش الإقتصاد.وأبرز أن 11 في المائة ستكون موزعة على النحو التالي: 7 في المائة ستخصص لكل ما يتعلق بالضمانات التي تمنحها الدولة للإقتصاد، و4 في المائة من الناتج الداخلي الخام مخصصة لصندوق للإستثمار الإستراتيجي وهو صندوق محمد السادس للإستثمار.وأضاف بنشعبون ان ثلث موارد الصندوق سيمول من مخصصات الميزانية، فيما سيمول الثلثان المتبقيان من طرف المانحين وشركاء المملكة.



اقرأ أيضاً
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
 نظم مركز بوصلة للدراسات والأبحاث التابع لجمعية مبادرات مواطنة، مساء يوم أمس الأربعاء 28 مارس الجاري، لقاء تواصليا تحت عنوان "الاعلام في زمن اللايقين"، من تنشيط الصحافي والكاتب جمال المحافظ رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في الإعلام والاتصال، ومصطفى اللويزي متخصص في مجال الإعلام والتواصل، بدار سعيدة المنبهي بمدينة مراكش، وتلى هذا اللقاء توقيع كتاب كل من جمال المحافظ "الاعلام في عصر اللايقين"، وكتاب الاعلام والترجمة لمؤلفه مصطفى اللويزي. وعلى هامش هذه الندوة قال مصطفى اللويزي أستاذ جامعي ومتخصص في الاعلام والتواصل، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أن اللقاء التفاعلي حول الاعلام في عصر اللايقين، أصبح يفرض نفسه في ظل الثورة الرقمية التي يشهدها العالم و في ظل تغير البراديغمات  الحالية منذ ظهور الفورة الرقمية، لكن هذا التغير نتج عن نوع من الشك والريبة، اللذان أصبحان سائدان في مهنة الصحافة والإعلام، بشكل يجعل من الحصول على المعلومة موضع شك وارتياب، بالنظر لكثرة الانحيازات الإعلامية. ويضيف اللويزي أن غياب الموضوعية بشكل أساسي وبالنظر لتناقض الخطوط المهنية مع الخطوط السياسية يؤثر بشكل كبير في تدهور القطاع، على اعتبار أن غرف الإعلام أصبحت مسيطر عليها من طرف أصحاب المركبات المالية والصناعية الذين يحددون في مآلات الخبر ويتدخلون في تأثيره. وعبر اللويزي عن سعادته، بتفاعل الحضور مع موضوع اللقاء الذي تفرضه الراهنية والظرفية الحالية وما يعيشه قطاع الإعلام اليوم ببلادنا، وكذلك عن الحماس الذي ملأ القاعة، معتبرا أن المواطن المغربي اليوم أصبح يعيش هو الآخر على إيقاع هذه التغيرات والتحولات على المستوى الإدراكي المعرفي وكذلك على المستوى النفسي، حيث أن أي خبر يتم تداوله اليوم نطرح حوله سؤال هل صحيح وقع كذا؟ ومن قال كذا؟ أي أن المواطن اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة، لأنه لطالما قد تمت تلهيته أو التلاعب به في العديد من الأحيان.  
صحافة

نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
قالت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، إنها تتابع تداعيات تقديم منشط في إذاعة خاصة أمام النيابة العامة، رفقة أشخاص آخرين، للاشتباه في تورطهم في فبركة خبر كاذب على برنامج إذاعي مباشر، وادعاء وقائع غير صحيحة بشأن جريمة مختلقة. وأضافت النقابة في بلاغ لها، في الوقت الذي تتريث فيه النقابة الوطنية للصحافة المغربية قبل اتخاذ موقف من الواقعة، احتراما للمساطر القضائية ولقرينة البراءة، فإنها في الآن نفسه تنبه للانزلاقات الكثيرة التي تقترف في عمل بعض الإذاعات الخاصة، والتي تعد انزياحا عن الأسس المهنية وانتهاكا لأخلاقيات المهنة. واعتبر المصدر ذاته، ان هذه الواقعة ستقوي الشكوك حول صدقية البرامج المباشرة على الإذاعات الخاصة، وخصوصا تلك التي تتعلق برواية أحداث أو مشاركة وقائع ومشاكل، وسيرفع من وتيرة الشبهات حول إمكان فبركة تلك المكالمات وتضمينها وقائع حافلة بعناوين الإثارة، بغية الرفع من نسبة الاستماع، مما يعد تحايلا على المستمعين، وهو ما يقوض الإضافة المعتبرة التي حملتها هذه الإذاعات في المشهد الإعلامي. وأثارث النقابة الوطنية للصحافة المغربية الانتباه إلى ما تقوم به بعض الإذاعات الخاصة من تفضيل عدم توظيف صحافيين مهنيين، وتعويضهم بأفراد/ منشطين يقومون بأدوار التنشيط وإنجاز الحوارات والمراسلة وتغطية الأحداث وفق عقود خاصة، وأغلبهم ممن لا تكوين لهم في القوانين المنظمة للمهنة، ولا دراية لهم بأخلاقياتها، ولا اطلاع لهم على أجناسها، مع ما يترتب عن ذلك من غياب للمهنية وجهل بأخلاقيات العمل الإذاعي. وتدعو النقابة الوطنية للصحافة المغربية إلى تدخل أكثر فاعلية من طرف الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) صونا لحقوق المستمعات والمستمعين، وزجرا لكل المخالفات القائمة على الفبركة، والإشاعات، والتشهير، والإشهار الضمني، ومنعا لكل أشكال انتحال الصفات خصوصا في البرامج ذات الطابع الصحي بما فيها الصحة النفسية أو القانوني أو الديني أو التوعوي. وتطالب بإعادة النظر في القانون 03.77 المنظم للقطاع السمعي البصري بما يحد من هذه الاختلالات، وبما يجعل دفاتر التحملات تحدد نسبة معتبرة من توظيف الصحافيين/ات المهنيين/ات، وتقيد عمل الإذاعات الخاصة وفق دفاتر التحملات والقوانين والأعراف المنظمة للمهنة، ووفق الممارسات الفضلى المتضمنة في ميثاق أخلاقيات المهنة.
صحافة

“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
نفت إذاعة "هيت راديو"، "بشدة، تورطها في الادعاءات المتعلقة بإحدى حلقات برنامج "رمضان مومو شو"، التي أذيعت، بتاريخ 21 مارس الجاري؛ حيث زعم أحد المستمعين تعرضه لعملية سرقة هاتفه المحمول، خلال مروره على الهواء مباشرة في البرنامج". وأكدت "هيت راديو"، في بلاغ توصل موقع "كشـ24" بنسخة منه، أنها "تتعارض، تماما، مع قيمها"؛ حيث أن "الإذاعة وموظفوها ملتزمون بمبادئ أخلاقية ومهنية صارمة". وحسب المصدر نفسه، فإنه "لا صلة للإذاعة وللأشخاص العاملين لديها بالأشخاص الذين يقفون وراء هذه الأفعال المزعومة"، مؤكدة أنهم "على استعداد تام للتعاون مع السلطات المعنية، لتوضيح الأمور، وإحقاق الحقيقة". وأمام هذه "الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة"، سجلت إذاعة " هيت راديو " أنها "تحتفظ بحقها في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يسعى لتشويه سمعتها، من خلال ادعاءات كاذبة". وختمت الإذاعة بلاغها بـ"طمأنة مستمعيها ومتابعيها وشركائها"، مؤكدة "التزامها وحرصها المستمرين على تقديم محتوى عالي الجودة، في إطار احترام القوانين والقيم التي تعتز بها".
صحافة

أكشاك مهجورة.. الإعلامي عزيز باكوش لـ كشـ24: المشهد مؤلم والصدمة تمس الجرائد والكتب
أكشاك في شوارع رئيسية أصبحت مهجورة بعدما كانت في السابق تصنع أمجاد مدينة فاس، المدينة التي تلقب بالعاصمة العلمية، والتي ظل اسمها مرتبطا بدينامية في المشهد الثقافي والإعلامي والفني.   الإعلامي عزيز باكوش قال لـ"كشـ24" إن المشهد مؤلم وفظيع. وأشار إلى أن الصدمة لا تقتصر على قراء الجرائد الورقية فحسب، بل تمس جميع أولئك الذين لهم حساسيات لكل ما هو مقروء أكان كتابا أو جريدة. وتم إحداث عدد من الأكشاك في النقط الاستراتيجية في شوارع رئيسية بوسط المدينة، في إطار مشروع لتقريب الإنتاج الثقافي من المواطن. لكن التحولات الأخيرة التي يعرفها الإنتاج الورقي أرخى بظلاله على هذه الأكشاك التي فضل أصحابها إعلانها مغلقة. وسجل الإعلامي باكوش، أحد أعضاء طاقم جريدة "الاتحاد الاشتراكي"، بأن مشروع التفكير في تقريب الصحف والمجلات والكتب الثقافية من المستهلكين عشاق الورق المكتوب لم يعد مجديا الآن وربما غدا في ظل الأزمة الكبيرة التي يعرفها  حقل القراءة والإقراء بالمغرب. ويعيش أصحاب الأكشاك أوضاعا صعبة، في ظل تراجع رهيب للإقبال على الصحف والمجلات والكتب، حيث إن عددا منهم يشير إلى أن ضعف الإقبال على الجرائد وصل إلى درجة إرجاع حزمها كما تم استلامها، وفي بعض الأحيان دون حتى أن يتم عرضها كبضاعة.   
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 19 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة