سياسة
“البيجيدي” ينشر نتائج استطلاع وضعه في المرتبة الرابعة
نشر حزب العدالة والتنمية نتائج استطلاع وضعه في المرتبة الرابعة، عوض المرتبة الثامنة التي حصل عليها بناء على نتائج انتخابات 8 شتنبر الماضي.وأورد الموقع الإلكتروني لحزب العدالة والتنمية والذي تعرض لـ"نكسة" في الانتخابات الأخيرة، بأن تقرير مؤشر الثقة في الإدارة العمومية خلال عصر الوباء، الصادر عن المعهد المغربي لتحليل السياسات، يوم أول أمس الأربعاء وضع حزب العدالة والتنمية في المرتبة الرابعة في لائحة الأحزاب التي نالت أصوات المشاركين من هذه العينة في الانتخابات الأخيرة، وذلك استنادا إلى عينة تمثيلية تتكون من 1500 شخص.الدراسة التي أجريت في شهري أكتوبر ونونبر 2021، وضعت حزب "المصباح"، الذي نال 7 بالمائة من الأصوات، بعد كل من حزب "الحمامة" بـ 38 بالمائة، يليه حزب الأصالة والمعاصرة بـ 12 بالمائة، فحزب الاستقلال بـ 11 بالمائة، ثم حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بـ 7 بالمائة، فالاتحاد الدستوري والتقدم والاشتراكية بـ5 بالمائة لكل منهما.وأشارت الدراسة إلى أن 96 بالمائة من المستطلعين لا ينتمون إلى أي حزب سياسي، وأن 47 بالمائة من المستجوبين لا يتابعون القضايا السياسية على الإطلاق، فيما 28 بالمائة منهم لا يتابعونها إلا نادرا، و25 بالمائة يتابعونها باهتمام.واعتبر الحزب بأن هذه الأرقام تعضد ما ذهبت إليه قيادة الحزب، من كون نتائج الانتخابات غير مفهومة وغير منطقية، ولا تعكس مكانة الحزب في المجتمع ونتائجه في تدبير الشأن العمومي، الحكومي والترابي، ولا تعكس الخريطة الحزبية بالمغرب.
نشر حزب العدالة والتنمية نتائج استطلاع وضعه في المرتبة الرابعة، عوض المرتبة الثامنة التي حصل عليها بناء على نتائج انتخابات 8 شتنبر الماضي.وأورد الموقع الإلكتروني لحزب العدالة والتنمية والذي تعرض لـ"نكسة" في الانتخابات الأخيرة، بأن تقرير مؤشر الثقة في الإدارة العمومية خلال عصر الوباء، الصادر عن المعهد المغربي لتحليل السياسات، يوم أول أمس الأربعاء وضع حزب العدالة والتنمية في المرتبة الرابعة في لائحة الأحزاب التي نالت أصوات المشاركين من هذه العينة في الانتخابات الأخيرة، وذلك استنادا إلى عينة تمثيلية تتكون من 1500 شخص.الدراسة التي أجريت في شهري أكتوبر ونونبر 2021، وضعت حزب "المصباح"، الذي نال 7 بالمائة من الأصوات، بعد كل من حزب "الحمامة" بـ 38 بالمائة، يليه حزب الأصالة والمعاصرة بـ 12 بالمائة، فحزب الاستقلال بـ 11 بالمائة، ثم حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بـ 7 بالمائة، فالاتحاد الدستوري والتقدم والاشتراكية بـ5 بالمائة لكل منهما.وأشارت الدراسة إلى أن 96 بالمائة من المستطلعين لا ينتمون إلى أي حزب سياسي، وأن 47 بالمائة من المستجوبين لا يتابعون القضايا السياسية على الإطلاق، فيما 28 بالمائة منهم لا يتابعونها إلا نادرا، و25 بالمائة يتابعونها باهتمام.واعتبر الحزب بأن هذه الأرقام تعضد ما ذهبت إليه قيادة الحزب، من كون نتائج الانتخابات غير مفهومة وغير منطقية، ولا تعكس مكانة الحزب في المجتمع ونتائجه في تدبير الشأن العمومي، الحكومي والترابي، ولا تعكس الخريطة الحزبية بالمغرب.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة