

سياسة
“البيجيدي” يتهم أعوان ورجال سلطة بـ”التحيز” لـ”الأحرار” بنواحي فاس
قال حزب العدالة والتنمية إنه قرر خوض الانتخابات القادمة في مدينة فاس وكل الجماعات القروية التابعة لها، ومنها جماعة سيدي حرازم وجماعة عين بيضا وجماعة أولاد الطيب التي يقدمها "الأحرار" في المدينة بأنها من قلاعه، وبأن "الأحزاب المنافسة ترغب في اختلاق اتهامات بـ"البلطجة" لأنها تعرف بأن لا حضور لها في المنطقة، بينما يصر حزب "المصباح" على أن منسق "الأحرار" يريد تحويلها إلى محمية، ويرفض دخول منافسين آخرين إليها.وسبق للعمدة الأزمي أن انتقد تحيز بعض أعوان السلطة لفائدة حزب "الأحرار" في هذه الانتخابات، وهدد، في ندوة صحفية عقدها يوم السبت، بالكشف عن أسمائهم. ودعا السلطات المحلية إلى التدخل لوضع حد لـ"البلطجة" في هذه المنطقة.وفي السياق ذاته، قالت الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية، في بيان لها، إن بعض أعوان ورجال سلطة مستمرون في التحيز لصالح بعض المرشحين وغض الطرف عن التجاوزات التي يقومون بها، في إشارة إلى مرشحي حزب التجمع الوطني للأحرار.واتهم الحزب بعض المرشحين والذين اعتبرهم من الوجوه المعروفة بفسادها السياسي بـ"البلطجة وترهيب المرشحين"، خاصة أثناء وضع ملفات ترشيحهم عن طريق التهديد والمساومة.
قال حزب العدالة والتنمية إنه قرر خوض الانتخابات القادمة في مدينة فاس وكل الجماعات القروية التابعة لها، ومنها جماعة سيدي حرازم وجماعة عين بيضا وجماعة أولاد الطيب التي يقدمها "الأحرار" في المدينة بأنها من قلاعه، وبأن "الأحزاب المنافسة ترغب في اختلاق اتهامات بـ"البلطجة" لأنها تعرف بأن لا حضور لها في المنطقة، بينما يصر حزب "المصباح" على أن منسق "الأحرار" يريد تحويلها إلى محمية، ويرفض دخول منافسين آخرين إليها.وسبق للعمدة الأزمي أن انتقد تحيز بعض أعوان السلطة لفائدة حزب "الأحرار" في هذه الانتخابات، وهدد، في ندوة صحفية عقدها يوم السبت، بالكشف عن أسمائهم. ودعا السلطات المحلية إلى التدخل لوضع حد لـ"البلطجة" في هذه المنطقة.وفي السياق ذاته، قالت الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية، في بيان لها، إن بعض أعوان ورجال سلطة مستمرون في التحيز لصالح بعض المرشحين وغض الطرف عن التجاوزات التي يقومون بها، في إشارة إلى مرشحي حزب التجمع الوطني للأحرار.واتهم الحزب بعض المرشحين والذين اعتبرهم من الوجوه المعروفة بفسادها السياسي بـ"البلطجة وترهيب المرشحين"، خاصة أثناء وضع ملفات ترشيحهم عن طريق التهديد والمساومة.
ملصقات
