خرجت الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بإقليم مولاي يعقوب، عن صمتها بعد انتشار خبر الخيانة الزوجية، الذي هز إقليم مولاي يعقوب، وحديث بعض المنابر الإعلامية عن أن الأمر يتعلق بقيادي في حزب العدالة والتنمية في الإقليم.ونفت الكتابة في بلاغ لها، أن يكون للزوج الذي ضبط زوجته برأس الما متلبسة بخيانته مع شخص آخر، علاقة بحزب العدالة والتنمية.وشددت الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية، على أن المعني بالأمر لا علاقة له “لا من قريب” و”لا من بعيد” بحزب المصباح.واهتزت منطقة راس الما بإقليم مولاي يعقوب ضواحي فاس، أمس الاثنين، على وقع فضيحة أخلاقية، حيث ضبط  “دروكري” زوجته “المنقبة” متلبسة بخيانته رفقة  شخص آخر، ما استدعى تدخل مصالح الدرك الملكي، حيث تقرر وضع الزوج وزوجته وعشيقها تحت تدابير الحراسة النظرية بإشراف من النيابة العامة المختصة.