

سياسة
“البيجيدي”: مهاجمة ماء العينين حملة مسعورة تشنها أطراف فاقدة للمصداقية
عبر فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، عن امتعاضه وأسفه، مما أسماه "الحملة الإعلامية غير الأخلاقية والمشبوهة والمسعورة"، التي تشنها أطراف فاقدة للمصداقية، ضد القيادية في الحزب أمينة ماء العينين، معبرا عن كون هذه الأطراف تنتمي ظلما لمهن نبيلة كالمحاماة والاعلام، والتي يقتضي شرف الانتماء إليها تحري المهنية والموضوعية والمصداقية وتوقير الأعراض والترفع عن الأحقاد.وأعلن الفريق، عن تضامنه مع النائبة البرلمانية عضو الفريق آمنة ماء العينين، ومؤازرتها في كل الخطوات القضائية التي تنوي اتخاذها في مواجهة العنف الذي يطالها، عبر بث وتوزيع ادعاءات كاذبة بقصد المس بحياتها الخاصة والتشهير بها.وشدد الفريق في بلاغ له، على أن حملات هذه الأطراف المغرضة لن تغيّر من عزم الفريق على مواصلة العمل الجاد والمسؤول، الذي يستجيب لأولويات الوطن والمواطنين وانتظاراتهم من ممثليهم في البرلمان، بتحقيق الديمقراطية والتنمية والعدالة.وأكد أن المطلوب اليوم هو الاجتهاد في إبداع واقتراح الحلول للمشاكل الحقيقية للمواطنين، والمساهمة في استقرار الوطن وتطوره، وانتاج ما ينفع الناس، بأفق وطني جامع وفي ظل الثوابت الجامعة للامة المغربية، عوض إهدار الزمن الوطني في معارك وهمية لا تسمن ولا تغني من جوع، تسعى حسب البلاغ، لتسفيه الخصوم وإحباط العزائم بالباطل والبهتان، من خلال وسائل خسيسة كالخوض في الأعراض والتشهير والتلفيق والاختلاق والكذب والافتراء.
عبر فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، عن امتعاضه وأسفه، مما أسماه "الحملة الإعلامية غير الأخلاقية والمشبوهة والمسعورة"، التي تشنها أطراف فاقدة للمصداقية، ضد القيادية في الحزب أمينة ماء العينين، معبرا عن كون هذه الأطراف تنتمي ظلما لمهن نبيلة كالمحاماة والاعلام، والتي يقتضي شرف الانتماء إليها تحري المهنية والموضوعية والمصداقية وتوقير الأعراض والترفع عن الأحقاد.وأعلن الفريق، عن تضامنه مع النائبة البرلمانية عضو الفريق آمنة ماء العينين، ومؤازرتها في كل الخطوات القضائية التي تنوي اتخاذها في مواجهة العنف الذي يطالها، عبر بث وتوزيع ادعاءات كاذبة بقصد المس بحياتها الخاصة والتشهير بها.وشدد الفريق في بلاغ له، على أن حملات هذه الأطراف المغرضة لن تغيّر من عزم الفريق على مواصلة العمل الجاد والمسؤول، الذي يستجيب لأولويات الوطن والمواطنين وانتظاراتهم من ممثليهم في البرلمان، بتحقيق الديمقراطية والتنمية والعدالة.وأكد أن المطلوب اليوم هو الاجتهاد في إبداع واقتراح الحلول للمشاكل الحقيقية للمواطنين، والمساهمة في استقرار الوطن وتطوره، وانتاج ما ينفع الناس، بأفق وطني جامع وفي ظل الثوابت الجامعة للامة المغربية، عوض إهدار الزمن الوطني في معارك وهمية لا تسمن ولا تغني من جوع، تسعى حسب البلاغ، لتسفيه الخصوم وإحباط العزائم بالباطل والبهتان، من خلال وسائل خسيسة كالخوض في الأعراض والتشهير والتلفيق والاختلاق والكذب والافتراء.
ملصقات
