

سياسة
“البيجيدي” في مواجهة التحالف الحكومي.. من سيفوز بنزال الانتخابات الجزئية بفاس الجنوبية؟
بدأ اليوم الأول من "الحملة" في الانتخابات التشريعية الجزئية بدائرة فاس الجنوبية باهتا. وتزامن هذا اليوم الانتخابي الأول مع احتفالات عيد الفطر، حيث انشغال المواطن بالأبعاد الدينية والاجتماعية لهذه المناسبة.
التنافس من المرتقب أن يحتدم في الأيام الأخيرة من هذه الحملة، بين سبعة وكلاء لوائح، لكن التنافس سيحتدم بين مرشح التحالف الحكومي ومرشح حزب العدالة والتنمية.
حزب الاتحاد الاشتراكي قرر ترشيح ياسر جوهر، وهو منعش سياحي ورئيس مجلس مقاطعة فاس المدينة، لخوض هذا النزال الذي ستعلن عن نتائجه يوم 23 أبريل الجاري.
من جانبه، قرر الاشتراكي الموحد خوض هذا النزال، وترشيح الشاب أسامة أوفريد، وهو إطار تعليمي، وناشط ميداني معروف بحضوره في جل المحطات الاحتجاجية التي تنظم في المدينة.
وأعلن حزب العدالة والتنمية عن تزكية محمد خيي، وهو عضو حالي في المعارضة بالمجلس الجماعي، ورئيس سابق لمجلس مقاطعة جنان الورد، أبرز قلاع هذه الدائرة الانتخابية.
ومن جانبه، قرر حزب جبهة القوى الديمقراطية خوض هذه الانتخابات، معلنا ترشيح يسرى المسقي، أستاذة وعضوة في المجلس الجماعي للمدينة. أما حزب الديمقراطيين الجدد، فقد زكى عبد الباسط إغواز، وهو إعلامي.
التحالف الحكومي المشكل من حزب التجمع الوطني للأحرار وحزب الاستقلال وحزب الأصالة والمعاصرة، زكى مرشح "الحمامة"، خالد العجلي، وهو رجل أعمال، لخوض هذا الاستحقاق.
في حين، قررت الحركة الشعبية تزكية رشيد بلبوخ، خبير محاسب، وقالت إن الأمر يتعلق بترشيح يقترن بالكفاءة والالتزام، وذلك بعدما تم الترويج في السابق لترشح البطل العالمي في الكيك بوكسينغ، مصطفى لخصم.
التنافس سيحتدم بين مرشح التحالف الحكومي وبين مرشح حزب العدالة والتنمية والذي يتتوفر على رصيد من الإنجازات في مقاطعة جنان الورد، وعدد من أحيائها الشعبية، مقابل إخفاقات المجلس الحالي وما ارتبط به من تفجر ملفات الفساد والمتابعات القضائية والاعتقالات.
لكن أحزاب التحالف تراهن على تأثير الأعيان وأصحاب الأعمال والمستثمرين لحسم النزال الذي يرتقب أن يعرف نسبة مشاركة ضعيفة. وتراهن أيضا على المناطق القروية بهذه الدائرة الواسعة، في وقت يقدم فيه حزب "المصباح" على أن حضوره في المناطق القروية لا يزال محدودا.
بدأ اليوم الأول من "الحملة" في الانتخابات التشريعية الجزئية بدائرة فاس الجنوبية باهتا. وتزامن هذا اليوم الانتخابي الأول مع احتفالات عيد الفطر، حيث انشغال المواطن بالأبعاد الدينية والاجتماعية لهذه المناسبة.
التنافس من المرتقب أن يحتدم في الأيام الأخيرة من هذه الحملة، بين سبعة وكلاء لوائح، لكن التنافس سيحتدم بين مرشح التحالف الحكومي ومرشح حزب العدالة والتنمية.
حزب الاتحاد الاشتراكي قرر ترشيح ياسر جوهر، وهو منعش سياحي ورئيس مجلس مقاطعة فاس المدينة، لخوض هذا النزال الذي ستعلن عن نتائجه يوم 23 أبريل الجاري.
من جانبه، قرر الاشتراكي الموحد خوض هذا النزال، وترشيح الشاب أسامة أوفريد، وهو إطار تعليمي، وناشط ميداني معروف بحضوره في جل المحطات الاحتجاجية التي تنظم في المدينة.
وأعلن حزب العدالة والتنمية عن تزكية محمد خيي، وهو عضو حالي في المعارضة بالمجلس الجماعي، ورئيس سابق لمجلس مقاطعة جنان الورد، أبرز قلاع هذه الدائرة الانتخابية.
ومن جانبه، قرر حزب جبهة القوى الديمقراطية خوض هذه الانتخابات، معلنا ترشيح يسرى المسقي، أستاذة وعضوة في المجلس الجماعي للمدينة. أما حزب الديمقراطيين الجدد، فقد زكى عبد الباسط إغواز، وهو إعلامي.
التحالف الحكومي المشكل من حزب التجمع الوطني للأحرار وحزب الاستقلال وحزب الأصالة والمعاصرة، زكى مرشح "الحمامة"، خالد العجلي، وهو رجل أعمال، لخوض هذا الاستحقاق.
في حين، قررت الحركة الشعبية تزكية رشيد بلبوخ، خبير محاسب، وقالت إن الأمر يتعلق بترشيح يقترن بالكفاءة والالتزام، وذلك بعدما تم الترويج في السابق لترشح البطل العالمي في الكيك بوكسينغ، مصطفى لخصم.
التنافس سيحتدم بين مرشح التحالف الحكومي وبين مرشح حزب العدالة والتنمية والذي يتتوفر على رصيد من الإنجازات في مقاطعة جنان الورد، وعدد من أحيائها الشعبية، مقابل إخفاقات المجلس الحالي وما ارتبط به من تفجر ملفات الفساد والمتابعات القضائية والاعتقالات.
لكن أحزاب التحالف تراهن على تأثير الأعيان وأصحاب الأعمال والمستثمرين لحسم النزال الذي يرتقب أن يعرف نسبة مشاركة ضعيفة. وتراهن أيضا على المناطق القروية بهذه الدائرة الواسعة، في وقت يقدم فيه حزب "المصباح" على أن حضوره في المناطق القروية لا يزال محدودا.
ملصقات
