

سياسة
“البيجيدي” بفاس يعلن عن “أبواب مفتوحة” وسط انتقادات لـ”الحصيلة”
أعلن حزب العدالة والتنمية بمدينة فاس عن تنظيم الدورة السابعة لـ"الأبواب المفتوحة"، في الفترة ما بين 20 و23 ماي الجاري. وقال إنه سينظم هذه الدورة عبنظام نصف حضوري بمقره الإقليمي وعبر صفحاته الفايسبوكية.ويخصص حزب "البيجيدي" هذه "الأبواب المفتوحة" لاستقبال المواطنين، والتعريف ببرنامجه وأهدافه، ومناقشة القضايا ذات الصلة بالشأن المحلي مع المواطنين.وتأتي دورة هذه السنة في موسم انتخابي، مما سيعقد الأمر لدى "البيجيدي" الذي يواجه صعوبات كبيرة في إقناع الساكنة المحلية بحصيلة إنجازاته في المجلس الجماعي والمقاطعات التابعة بأغلبية شبه مطلقة.وكان "البيجيدي" قد أقر، في زمن معارضته لحزب الاستقلال بالمدينة، سياسة "الأبواب المفتوحة".واستطاع من خلاله أن يتواصل مع فئات واسعة من المواطنين الذين عبروا عن تذمرهم لطرق سابقة لتدبير الشأن العام، ونال أصواتهم العقابية في انتخابات 2015. لكن الدورات اللاحقة، عندما تمكن حزب "البيجيدي" من اكتساح المجلس الجماعي والمقاطعات، بدأت تخفت بسبب ما يعتبره عدد كبير من المواطنين عدم تنفيذ وعود انتخابية رفعها حزب "المصباح"، إلى درجة أن القاعات التي احتضنت بعض اللقاءات التي عقدها في دورات سابقة كادت أن تكون شبه فارغة، عكس ما كان عليه الأمر في السابق.
أعلن حزب العدالة والتنمية بمدينة فاس عن تنظيم الدورة السابعة لـ"الأبواب المفتوحة"، في الفترة ما بين 20 و23 ماي الجاري. وقال إنه سينظم هذه الدورة عبنظام نصف حضوري بمقره الإقليمي وعبر صفحاته الفايسبوكية.ويخصص حزب "البيجيدي" هذه "الأبواب المفتوحة" لاستقبال المواطنين، والتعريف ببرنامجه وأهدافه، ومناقشة القضايا ذات الصلة بالشأن المحلي مع المواطنين.وتأتي دورة هذه السنة في موسم انتخابي، مما سيعقد الأمر لدى "البيجيدي" الذي يواجه صعوبات كبيرة في إقناع الساكنة المحلية بحصيلة إنجازاته في المجلس الجماعي والمقاطعات التابعة بأغلبية شبه مطلقة.وكان "البيجيدي" قد أقر، في زمن معارضته لحزب الاستقلال بالمدينة، سياسة "الأبواب المفتوحة".واستطاع من خلاله أن يتواصل مع فئات واسعة من المواطنين الذين عبروا عن تذمرهم لطرق سابقة لتدبير الشأن العام، ونال أصواتهم العقابية في انتخابات 2015. لكن الدورات اللاحقة، عندما تمكن حزب "البيجيدي" من اكتساح المجلس الجماعي والمقاطعات، بدأت تخفت بسبب ما يعتبره عدد كبير من المواطنين عدم تنفيذ وعود انتخابية رفعها حزب "المصباح"، إلى درجة أن القاعات التي احتضنت بعض اللقاءات التي عقدها في دورات سابقة كادت أن تكون شبه فارغة، عكس ما كان عليه الأمر في السابق.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

