التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
البوحسيني: المستهدف من استبعاد ابن كيران من تشكيل الحكومة هو الإرادة الشعبية
نشر في: 21 مارس 2017
قالت لطيفة البوحسيني، الأستاذة الجامعية والمناضلة اليسارية، إن عبد الاله ابن كيران رئيس حكومة تصريف الأعمال، لم يفشل في مهمته التفاوضية بل الجهات الأخرى هي التي فشلت في أن تقنعه بعدم احترام الإرادة الشعبية و أصوات الناخبين، مؤكد أن " الصراع اليوم شئنا أم أبينا هو أن نوسع هامش احترام الإرادة الشعبية وهامش الذي سيمكننا من فصل السلطات.
وأكدت البوحسيني، التي كانت تتحدث في ندوة نظمها مركز هسبريس للدراسات والإعلام، حول موضوع "الانتقال الديمقراطي في المغرب بعد فشل بنكيران في تشكيل الحكومة"، مساء يوم الاثنين 20 مارس الجاري، " أن المستهدف من استبعاد ابن كيران من تشكيل الحكومة، هو الإرادة الشعبية، كون مراكز النفوذ لم يعد بإمكانها أن تتصرف كما كانت تتصرف بالسابق بتزوير الانتخابات، وشراء الذمم والإنزال المالي في الانتخابات والحياد السلبي للسلطة، اليوم جدار الخوف سقط ومطلب الكرامة وربط المسؤولية بالمحاسبة أصبح جوهريا في الساحة".
وفي تعليقها على المشاورات التي كان يقودها ابن كيران، قالت البوحسيني، " لا أعتقد أن ابن كيران كان يُصرف موقفه الشخصي بل كان يعود في كل مرة إلى مؤسسات الحزب"، مشيرة إلى أن هذه المسألة مهمة وجديدة ومسألة ايجابية في الحقل السياسي، مردفة " هذه عندها دلالة عميقة في مسلسل دمقرطة الحياة الحزبية في علاقتها مع المواطنين والمواطنات والناخبين والناخبات. هذه مسألة تُحسب للعدالة والتنمية ويجب قولها بدون تردد."
واستطردت المتحدثة ذاتها، أن عبد الاله ابن كيران شخصية وازنة داخل العدالة والتنمية، أبان عن قدرة تواصلية هائلة، وأبان عن حس سياسي رفيع خصوصا خلال المدة الأخيرة، مشددة أن " قوة ابن كيران من قوة العدالة والتنمية".
وأكدت البوحسيني، التي كانت تتحدث في ندوة نظمها مركز هسبريس للدراسات والإعلام، حول موضوع "الانتقال الديمقراطي في المغرب بعد فشل بنكيران في تشكيل الحكومة"، مساء يوم الاثنين 20 مارس الجاري، " أن المستهدف من استبعاد ابن كيران من تشكيل الحكومة، هو الإرادة الشعبية، كون مراكز النفوذ لم يعد بإمكانها أن تتصرف كما كانت تتصرف بالسابق بتزوير الانتخابات، وشراء الذمم والإنزال المالي في الانتخابات والحياد السلبي للسلطة، اليوم جدار الخوف سقط ومطلب الكرامة وربط المسؤولية بالمحاسبة أصبح جوهريا في الساحة".
وفي تعليقها على المشاورات التي كان يقودها ابن كيران، قالت البوحسيني، " لا أعتقد أن ابن كيران كان يُصرف موقفه الشخصي بل كان يعود في كل مرة إلى مؤسسات الحزب"، مشيرة إلى أن هذه المسألة مهمة وجديدة ومسألة ايجابية في الحقل السياسي، مردفة " هذه عندها دلالة عميقة في مسلسل دمقرطة الحياة الحزبية في علاقتها مع المواطنين والمواطنات والناخبين والناخبات. هذه مسألة تُحسب للعدالة والتنمية ويجب قولها بدون تردد."
واستطردت المتحدثة ذاتها، أن عبد الاله ابن كيران شخصية وازنة داخل العدالة والتنمية، أبان عن قدرة تواصلية هائلة، وأبان عن حس سياسي رفيع خصوصا خلال المدة الأخيرة، مشددة أن " قوة ابن كيران من قوة العدالة والتنمية".
قالت لطيفة البوحسيني، الأستاذة الجامعية والمناضلة اليسارية، إن عبد الاله ابن كيران رئيس حكومة تصريف الأعمال، لم يفشل في مهمته التفاوضية بل الجهات الأخرى هي التي فشلت في أن تقنعه بعدم احترام الإرادة الشعبية و أصوات الناخبين، مؤكد أن " الصراع اليوم شئنا أم أبينا هو أن نوسع هامش احترام الإرادة الشعبية وهامش الذي سيمكننا من فصل السلطات.
وأكدت البوحسيني، التي كانت تتحدث في ندوة نظمها مركز هسبريس للدراسات والإعلام، حول موضوع "الانتقال الديمقراطي في المغرب بعد فشل بنكيران في تشكيل الحكومة"، مساء يوم الاثنين 20 مارس الجاري، " أن المستهدف من استبعاد ابن كيران من تشكيل الحكومة، هو الإرادة الشعبية، كون مراكز النفوذ لم يعد بإمكانها أن تتصرف كما كانت تتصرف بالسابق بتزوير الانتخابات، وشراء الذمم والإنزال المالي في الانتخابات والحياد السلبي للسلطة، اليوم جدار الخوف سقط ومطلب الكرامة وربط المسؤولية بالمحاسبة أصبح جوهريا في الساحة".
وفي تعليقها على المشاورات التي كان يقودها ابن كيران، قالت البوحسيني، " لا أعتقد أن ابن كيران كان يُصرف موقفه الشخصي بل كان يعود في كل مرة إلى مؤسسات الحزب"، مشيرة إلى أن هذه المسألة مهمة وجديدة ومسألة ايجابية في الحقل السياسي، مردفة " هذه عندها دلالة عميقة في مسلسل دمقرطة الحياة الحزبية في علاقتها مع المواطنين والمواطنات والناخبين والناخبات. هذه مسألة تُحسب للعدالة والتنمية ويجب قولها بدون تردد."
واستطردت المتحدثة ذاتها، أن عبد الاله ابن كيران شخصية وازنة داخل العدالة والتنمية، أبان عن قدرة تواصلية هائلة، وأبان عن حس سياسي رفيع خصوصا خلال المدة الأخيرة، مشددة أن " قوة ابن كيران من قوة العدالة والتنمية".
وأكدت البوحسيني، التي كانت تتحدث في ندوة نظمها مركز هسبريس للدراسات والإعلام، حول موضوع "الانتقال الديمقراطي في المغرب بعد فشل بنكيران في تشكيل الحكومة"، مساء يوم الاثنين 20 مارس الجاري، " أن المستهدف من استبعاد ابن كيران من تشكيل الحكومة، هو الإرادة الشعبية، كون مراكز النفوذ لم يعد بإمكانها أن تتصرف كما كانت تتصرف بالسابق بتزوير الانتخابات، وشراء الذمم والإنزال المالي في الانتخابات والحياد السلبي للسلطة، اليوم جدار الخوف سقط ومطلب الكرامة وربط المسؤولية بالمحاسبة أصبح جوهريا في الساحة".
وفي تعليقها على المشاورات التي كان يقودها ابن كيران، قالت البوحسيني، " لا أعتقد أن ابن كيران كان يُصرف موقفه الشخصي بل كان يعود في كل مرة إلى مؤسسات الحزب"، مشيرة إلى أن هذه المسألة مهمة وجديدة ومسألة ايجابية في الحقل السياسي، مردفة " هذه عندها دلالة عميقة في مسلسل دمقرطة الحياة الحزبية في علاقتها مع المواطنين والمواطنات والناخبين والناخبات. هذه مسألة تُحسب للعدالة والتنمية ويجب قولها بدون تردد."
واستطردت المتحدثة ذاتها، أن عبد الاله ابن كيران شخصية وازنة داخل العدالة والتنمية، أبان عن قدرة تواصلية هائلة، وأبان عن حس سياسي رفيع خصوصا خلال المدة الأخيرة، مشددة أن " قوة ابن كيران من قوة العدالة والتنمية".
ملصقات
اقرأ أيضاً
الحموشي يقود وفدا أمنيا في جولة لبعض دول الشرق الأوسط
سياسة
سياسة
ملعب بفاس يتحول إلى ساحة لحسم النزال الانتخابي بين “الأحرار” و”البيجيدي”
سياسة
سياسة
الإنفاق العسكري المغربي يتراجع بنسبة 2.3 في المائة
سياسة
سياسة
نزال فاس الجنوبية.. “الأحرر” يستعين بقياداته ويرد على بنكيران بجولات في الميدان
سياسة
سياسة
“البيجيدي” يطالب الحكومة بمراجعة المؤشر الاجتماعي
سياسة
سياسة
بايتاس يرد على بنكيران: يتقاضى تقاعدا من الدولة مقابل سب مؤسسات الدولة
سياسة
سياسة
تزايد “السمسرة” في مواعيد “فيزا شينغن” يصل البرلمان
سياسة
سياسة