رياضة

البقالي: الميدالية الذهبية بيوجين مبعث فخر واعتزاز لي ولكل المغاربة


كشـ24 نشر في: 22 يوليو 2022

اعتبر البطل العالمي والأولمبي المغربي سفيان البقالي ،اليوم الجمعة، أن الميدالية الذهبية التي أحرزها في سباق 3000م موانع ضمن بطولة العالم لألعاب القوى بمدينة يوجين الأمريكية مبعث فخر واعتزاز لي وللمغاربة قاطبة.وأضاف البقالي ،في تصريح صحفي لدى وصوله إلى مطار الرباط سلا، أن رسالة التهنئة الملكية السامية التي توصل بها أسعدته كثيرا وستكون بلا شك حافزا له لبذل المزيد من الجهد لتشريف المغرب والمغاربة. وشدد البقالي (26 سنة) على أن مسيرته الرياضية والطموح في تحقيق إنجازات أخرى لن يقف عند الميداليتين الذهبية بطوكيو ويوجين، بل إنه يصبو إلى نيل ألقاب أخرى وخاصة في دورة الألعاب الأولمبية المقررة سنة 2024 بباريس.من جهة أخرى قال البطل المغربي، أنه سيعمل بجد من أجل تحطيم الرقم القياسي العالمي لسباق 3000م موانع .وأشار إلى أن مستواه كان دائما يسير في خط تصاعدي إذ كان أول انجازاته احتلاله رتبة مشرفة في دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو سنة 2016 (الرتبة الرابعة)، ونيله الميدالية الفضية في مونديال لندن 2017 وبرونزية مونديال قطر 2019 وصولا إلى الانجازين الكبيرين الأخيرين .وقال البطل المغربي إنه يقتسم فرحته بهذه الميدالية الثمينة مع الشعب المغربي ووالديه ومدربه والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، والذين لم يبخلوا عليه بالدعم والمساندة والتشجيعات.من جانبه أبرز كريم التلمساني ،مدرب سفيان البقالي، أن هذا التتويج بالميدالية الذهبية في بطولة العالم مستحق ولم يأت من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من الإجتهاد والعمل المضني، والذي بدأت بوادره تظهر منذ مشاركته في أولمبياد ريو دي جانيرو.وقال إنه لم تكد تمر سنة على الميدالية الأولمبية حتى تمكن البقالي من إحراز ذهبية أخرى وهذه المرة في بطولة العالم، وهذا ليس بالشئ الغريب حيث يتصدر البطل المغربي الترتيب العالمي للمرة الخامسة ، مضيفا أنه بعد الفوز بمحطتي الدوحة والرباط من العصبة الماسية زادت الحظوظ في التتويج في بطولة العالم. وأكد التلمساني أنه سيستمر رفقة البقالي في بذل المزيد من الجهد لتحقيق نتائج إيجابية أخرى وخاصة في أولمبياد باريس 2024، دون إغفال الطموح في تحطيم الرقم القياسي العالمي للمسافة إذا أتيحت الفرصة في إحدى ملتقيات ألعاب القوى من مستوى عال.وأقامت الجامعة الملكية المغربية ، اليوم ، حفل استقبال على شرف البطل سفيان البقالي بمقر الجامعة، حضره على الخصوص رئيسها السيد عبد السلام أحيزون وبعض أعضاء المنتخب المغربي للألعاب القوى وأعضاء اللجنة التقنية الوطنية.واعتبر أحيزون ، في كلمة خلال حفل الاستقبال، أن فوز سفيان البقالي بالميدالية الذهبية لسباق 3000م موانع بمونديال يوجين ، والمجهودات التي يبذلها مدربه كريم التلمساني تعد مبعث فخر لألعاب القوى الوطنية والمغاربة جميعا.وقال "كانت فرحتنا كبيرة وسعادتنا غامرة بالرسالة السامية التي بعثها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الداعم للرياضة عموما وألعاب القوى على وجه الخصوص والرياضيين، إلى سفيان البقالي بعد فوزه بالميدالية الذهبية".وأضاف أن الإنجاز الذي حققه البقالي في بطولة العالم من شأنه أن يفتح المجال ويبعث الأمل في نفوس العدائين الشباب . وتمكن البقالي، بعد ميداليته الذهبية في سباق 3000 متر موانع خلال دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة بطوكيو ، من تحقيق إنجاز الصعود إلى أعلى درج في منصة تتويج المونديال الأمريكي.وفاز البقالي بالمعدن النفيس الثلاثاء الماضي، بعد قطعه مسافة السباق في زمن قدره 8 د و 25 و 13/ 00 ، متقدما على الإثيوبي لاميتشا غيرما ، وصيف البطل الأولمبي والعالمي (8 د و26 ث و01 /100)، وكانت الميدالية البرونزية من نصيب حامل اللقب العالمي ،الكيني كونسيسلوس كيبروتو (8 د و27 ث و92 /100).وانطلقت مسيرة البقالي الرياضية الدولية سنة 2014 في بطولة العالم للناشئين بالولايات المتحدة الأمريكية، وحقق حينها المركز الرابع في سباق 3000 م موانع، وفي 2015 حقق المركز السابع في بطولة العالم للعدو الريفي فئة الناشئين.وفي دورة الألعاب الأولمبية 2016 في ريو، حل في المركز الرابع، قبل أن يحقق المركز الأول في الدوري الماسي، والميدالية الفضية في بطولة العالم في لندن عام 2017.والتحق البقالي بعد هذا الانجاز بمواطنه المغربي هشام الكروج، الذي كان آخر من منح المغرب ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية، عندما توج في أثينا 2004 بذهيبتي سباقي 1500م و5000م . وكان العداء المغربي سجل أفضل توقيت هذا العام في سباق 3000م موانع ضمن منافسات ملتقى محمد السادس الدولي لألعاب القوى، الجولة الرابعة من العصبة الماسية والذي أقيم بمدينة الرباط في يونيو الماضي محققا توقيت د و58 ث و100/28، بعد أن كان أفضل رقم بحوزة الإثيوبي غيرما لاميشا (7 د و58 ث و100/68) وسجله في أوسترافا التشيكية . كما حطم البقالي رقم الملتقى الذي كان بحوزة الكيني كونسيلوس كيبروتو (8د و02 ث و100/77) منذ 22 ماي 2016.

اعتبر البطل العالمي والأولمبي المغربي سفيان البقالي ،اليوم الجمعة، أن الميدالية الذهبية التي أحرزها في سباق 3000م موانع ضمن بطولة العالم لألعاب القوى بمدينة يوجين الأمريكية مبعث فخر واعتزاز لي وللمغاربة قاطبة.وأضاف البقالي ،في تصريح صحفي لدى وصوله إلى مطار الرباط سلا، أن رسالة التهنئة الملكية السامية التي توصل بها أسعدته كثيرا وستكون بلا شك حافزا له لبذل المزيد من الجهد لتشريف المغرب والمغاربة. وشدد البقالي (26 سنة) على أن مسيرته الرياضية والطموح في تحقيق إنجازات أخرى لن يقف عند الميداليتين الذهبية بطوكيو ويوجين، بل إنه يصبو إلى نيل ألقاب أخرى وخاصة في دورة الألعاب الأولمبية المقررة سنة 2024 بباريس.من جهة أخرى قال البطل المغربي، أنه سيعمل بجد من أجل تحطيم الرقم القياسي العالمي لسباق 3000م موانع .وأشار إلى أن مستواه كان دائما يسير في خط تصاعدي إذ كان أول انجازاته احتلاله رتبة مشرفة في دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو سنة 2016 (الرتبة الرابعة)، ونيله الميدالية الفضية في مونديال لندن 2017 وبرونزية مونديال قطر 2019 وصولا إلى الانجازين الكبيرين الأخيرين .وقال البطل المغربي إنه يقتسم فرحته بهذه الميدالية الثمينة مع الشعب المغربي ووالديه ومدربه والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، والذين لم يبخلوا عليه بالدعم والمساندة والتشجيعات.من جانبه أبرز كريم التلمساني ،مدرب سفيان البقالي، أن هذا التتويج بالميدالية الذهبية في بطولة العالم مستحق ولم يأت من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من الإجتهاد والعمل المضني، والذي بدأت بوادره تظهر منذ مشاركته في أولمبياد ريو دي جانيرو.وقال إنه لم تكد تمر سنة على الميدالية الأولمبية حتى تمكن البقالي من إحراز ذهبية أخرى وهذه المرة في بطولة العالم، وهذا ليس بالشئ الغريب حيث يتصدر البطل المغربي الترتيب العالمي للمرة الخامسة ، مضيفا أنه بعد الفوز بمحطتي الدوحة والرباط من العصبة الماسية زادت الحظوظ في التتويج في بطولة العالم. وأكد التلمساني أنه سيستمر رفقة البقالي في بذل المزيد من الجهد لتحقيق نتائج إيجابية أخرى وخاصة في أولمبياد باريس 2024، دون إغفال الطموح في تحطيم الرقم القياسي العالمي للمسافة إذا أتيحت الفرصة في إحدى ملتقيات ألعاب القوى من مستوى عال.وأقامت الجامعة الملكية المغربية ، اليوم ، حفل استقبال على شرف البطل سفيان البقالي بمقر الجامعة، حضره على الخصوص رئيسها السيد عبد السلام أحيزون وبعض أعضاء المنتخب المغربي للألعاب القوى وأعضاء اللجنة التقنية الوطنية.واعتبر أحيزون ، في كلمة خلال حفل الاستقبال، أن فوز سفيان البقالي بالميدالية الذهبية لسباق 3000م موانع بمونديال يوجين ، والمجهودات التي يبذلها مدربه كريم التلمساني تعد مبعث فخر لألعاب القوى الوطنية والمغاربة جميعا.وقال "كانت فرحتنا كبيرة وسعادتنا غامرة بالرسالة السامية التي بعثها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الداعم للرياضة عموما وألعاب القوى على وجه الخصوص والرياضيين، إلى سفيان البقالي بعد فوزه بالميدالية الذهبية".وأضاف أن الإنجاز الذي حققه البقالي في بطولة العالم من شأنه أن يفتح المجال ويبعث الأمل في نفوس العدائين الشباب . وتمكن البقالي، بعد ميداليته الذهبية في سباق 3000 متر موانع خلال دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة بطوكيو ، من تحقيق إنجاز الصعود إلى أعلى درج في منصة تتويج المونديال الأمريكي.وفاز البقالي بالمعدن النفيس الثلاثاء الماضي، بعد قطعه مسافة السباق في زمن قدره 8 د و 25 و 13/ 00 ، متقدما على الإثيوبي لاميتشا غيرما ، وصيف البطل الأولمبي والعالمي (8 د و26 ث و01 /100)، وكانت الميدالية البرونزية من نصيب حامل اللقب العالمي ،الكيني كونسيسلوس كيبروتو (8 د و27 ث و92 /100).وانطلقت مسيرة البقالي الرياضية الدولية سنة 2014 في بطولة العالم للناشئين بالولايات المتحدة الأمريكية، وحقق حينها المركز الرابع في سباق 3000 م موانع، وفي 2015 حقق المركز السابع في بطولة العالم للعدو الريفي فئة الناشئين.وفي دورة الألعاب الأولمبية 2016 في ريو، حل في المركز الرابع، قبل أن يحقق المركز الأول في الدوري الماسي، والميدالية الفضية في بطولة العالم في لندن عام 2017.والتحق البقالي بعد هذا الانجاز بمواطنه المغربي هشام الكروج، الذي كان آخر من منح المغرب ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية، عندما توج في أثينا 2004 بذهيبتي سباقي 1500م و5000م . وكان العداء المغربي سجل أفضل توقيت هذا العام في سباق 3000م موانع ضمن منافسات ملتقى محمد السادس الدولي لألعاب القوى، الجولة الرابعة من العصبة الماسية والذي أقيم بمدينة الرباط في يونيو الماضي محققا توقيت د و58 ث و100/28، بعد أن كان أفضل رقم بحوزة الإثيوبي غيرما لاميشا (7 د و58 ث و100/68) وسجله في أوسترافا التشيكية . كما حطم البقالي رقم الملتقى الذي كان بحوزة الكيني كونسيلوس كيبروتو (8د و02 ث و100/77) منذ 22 ماي 2016.



اقرأ أيضاً
باريس سان جيرمان يقلب الطاولة على مبابي
كشفت تقارير صحفية أن إدارة باريس سان جيرمان طالبت كيليان مبابي لاعب الفريق السابق والمنضم حاليا إلى ريال مدريد بدفع تعويضات مالية ضخمة خلال الجلسات القضائية الجارية بين الطرفين. وتأتي هذه المطالبات في إطار نزاع قانوني قائم بين النادي الباريسي واللاعب الفرنسي، الذي يطالب بدوره بالحصول على مستحقات مالية تقدر بـ55 مليون يورو، تشمل رواتب متأخرة ومكافآت لم يتسلمها قبل رحيله. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، طالب محامو باريس سان جيرمان خلال إحدى الجلسات بالحصول على تعويض مالي قدره 98 مليون يورو، مشيرين إلى أن النادي حاول على مدار عام كامل تسوية الخلاف بشكل ودي، إلا أن اللاعب رفض الحلول المقترحة وأصر على مواقفه التي اعتبرت مضرة بمصالح النادي. ويشار إلى أن مبلغ التعويض الذي يطالب به سان جيرمان يعادل نحو 3 أضعاف راتب مبابي الحالي مع ريال مدريد، الذي يبلغ حوالي 31 مليون يورو سنويا. يذكر أن باريس سان جيرمان يعيش فترة ازدهار بعد رحيل مبابي، حيث بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، كما حسم لقب الدوري الفرنسي مبكرا وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، وسط أداء قوي ومتوازن على أرضية الملعب. من المنتظر أن يصدر الحكم النهائي في القضية في 26 مايو الجاري، ما قد يضع حدا للجدل القائم بين الطرفين. ورغم تألق مبابي مؤخرا مع ريال مدريد، خاصة بعد تسجيله "هاتريك" في شباك برشلونة، فإن آماله في تحقيق لقب الدوري الإسباني هذا الموسم باتت ضئيلة. ويستعد الفريق الملكي لمواجهة ريال مايوركا ضمن الجولة 36، في مباراة قد تكون حاسمة لحسم اللقب لصالح برشلونة في حال تعثر "الميرينغي".
رياضة

فنربخشة يخطط للتخلي عن خدمات أمرابط والنصيري
كشفت تقارير إعلامية أن نادي فنربخشة التركي لكرة القدم يخطط  لإطلاق عملية بيع واسعة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار خطته لإعادة هيكلة الفريق وتعزيز ميزانيته استعدادا للموسم الجديد. وأوضحت صحيفة “Türkiye Gazetesi”، أن إدارة النادي التركي وضعت كلا من يوسف النصيري وسفيان أمرابط في مقدمة اللاعبين المعروضين للبيع، رغبة منها في تحقيق عائدات مالية لا تقل عن 60 مليون يورو من بيع أربعة أسماء بارزة. وأفادت الصحيفة بأن إدارة فنربخشة تلقت عرضا رسميا من نادي النصر السعودي لضم المهاجم المغربي يوسف النصيري، بلغت قيمته 35 مليون يورو؛ وإذا ما تمت الصفقة، فإن النادي التركي سيحوّل 10 في المائة من قيمة البيع لنادي إشبيلية الإسباني، بموجب اتفاق سابق بين الطرفين. وحسب المصدر ذاته، فإن فنربخشة يرغب في تفعيل بند شراء عقد المغربي الآخر سفيان أمرابط من نادي فيورنتينا الإيطالي مقابل 13 مليون يورو، تمهيدا لإعادة بيعه لاحقا بمبلغ يُقدر بنحو 20 مليون يورو، في ظل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية بخدماته.
رياضة

مشاركة 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم في جائزة للا مريم لكرة المضرب
أكد مدير الدورة الـ 23 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب (250 نقطة)، خالد أوطالب، التي ستقام ما بين الـ 17 و24 ماي الجاري، بملاعب نادي اتحاد سككيي المغرب لكرة المضرب بالرباط، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم يشاركن في دورة هذه السنة.وأضاف أوطالب، في المؤتمر الصحافي، الذي انعقد أمس الاثنين بالرباط، لتقديم هذه الدورة المنظمة من طرف نادي الاتحاد الرياضي للسككيين بالمغرب، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ورابطة محترفات كرة المضرب، أن اللاعبات المصنفات على مستوى العالم سيحضرن هذا الموعد الرياضي المرموق. وتابع أن الدورة ستعرف، على الخصوص، مشاركة الأرمينية إلينا أفنيسيان وبطلة الدورة الماضية الأمريكية بيتون ستيرنز، ووصيفتها المصرية ميار شريف. وأشار إلى أن المضرب الناعم المغربي، سيكون ممثلا بكل من آية العوني وياسمين القباج في الفردي، بينما تمثل المغرب ضياء جردي في الزوجي.  من جهته، سلط نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز لعراف، الضوء على إشعاع الجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب على مدى الدورات السابقة، لافتا إلى أن المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد الذي ينظم بطولتين تابعتين لرابطة اللاعبات المحترفات والجولة العالمية لرابطة محترفي التنس. وعرفت هذه البطولة، التي تبلغ قيمة جوائزها 275,094 دولارا أميركيا، مشاركة أسماء لامعة في كرة المضرب خلال الدورات السابقة على غرار ماريا ساكاري (المصنفة الثالثة في سنة 2022)، وغاربيني موغوروزا (المصنفة الأولى سنة 2017)، وسيمونا هاليب (المصنفة الأولى سنة 2018)، ولي نا (المصنفة الثانية سنة 2014)، وفرانسيسكا سكيافوني، الفائزة ببطولة فرنسا المفتوحة "رولان غاروس" سنة 2010. كما أبرزت مواهب إفريقية مثل النجمة التونسية أنس جابر (المصنفة الثانية عالميا سنة 2022) والمصرية ميار شريف (المصنفة 31 عالميا سنة 2023). وكانت الأمريكية بيتون ستيرنز قد توجت بلقب الدورة الـ 22 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم على حساب المصرية ميار شريف. أما لقب مسابقة الزوجي فعاد للثنائي المكون من الروسية إيرينا خروماتشيفا ومواطنتها يانا سيزكوفا بتغلبهما في المباراة النهائية على الثنائي المكون من الكازاخستانية آنا دانيلينا والصينية ييفان شو. 
رياضة

بنود استثنائية في عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي
يستعد المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي لخوض تجربة جديدة في مسيرته التدريبية حيث سيتولى قيادة المنتخب البرازيلي نهاية مايو الجاري، بعد انقضاء مهمته مع ريال مدريد. وكان أنشيلوتي اتفق مع إدارة النادي الملكي على الرحيل، عقب موسم لم يحقق فيه الفريق النجاح المنشود على الصعيدين المحلي والأوروبي، حيث خسر المنافسة أمام برشلونة، وودع دوري أبطال أوروبا. وبحسب ما كشفته صحيفة Globoesporte البرازيلية، فإن عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي لكرة القدم يتضمن راتبا سنويا صافيا قدره 10 ملايين يورو، إلى جانب مكافأة إضافية تبلغ 5 ملايين يورو في حال فوزه بكأس العالم، مما يجعله من بين الأعلى أجرا في تاريخ "السامبا". من أبرز بنود العقد، إقامة مباراة ودية بين المنتخب البرازيلي وريال مدريد على ملعب "سانتياغو برنابيو"، في بادرة تكريمية لأنشيلوتي، الذي يعد أحد أنجح المدربين في تاريخ النادي الإسباني. ولم يتم تحديد موعد هذه المباراة بعد. يتضمن الاتفاق أيضا امتيازات خاصة، مثل تخصيص طائرة خاصة للمدرب الإيطالي، تتيح له التنقل إلى أوروبا عند الحاجة. وسيمتد عقد أنشيلوتي مع المنتخب البرازيلي لمدة 14 شهرا، أي حتى نهاية مونديال 2026، على أن يتم تقييم إمكانية التجديد بعد البطولة. ومن المتوقع أن يصل أنشيلوتي إلى ريو دي جانيرو في 26 مايو، ليبدأ مهمته بالإعلان عن أول قائمة له، استعدادا لمواجهتي الإكوادور وباراغواي يومي 5 و10 يونيو المقبل ضمن تصفيات كأس العالم.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة