الخميس 28 مارس 2024, 08:53

رياضة

البقالي: الميدالية الذهبية بيوجين مبعث فخر واعتزاز لي ولكل المغاربة


كشـ24 نشر في: 22 يوليو 2022

اعتبر البطل العالمي والأولمبي المغربي سفيان البقالي ،اليوم الجمعة، أن الميدالية الذهبية التي أحرزها في سباق 3000م موانع ضمن بطولة العالم لألعاب القوى بمدينة يوجين الأمريكية مبعث فخر واعتزاز لي وللمغاربة قاطبة.وأضاف البقالي ،في تصريح صحفي لدى وصوله إلى مطار الرباط سلا، أن رسالة التهنئة الملكية السامية التي توصل بها أسعدته كثيرا وستكون بلا شك حافزا له لبذل المزيد من الجهد لتشريف المغرب والمغاربة. وشدد البقالي (26 سنة) على أن مسيرته الرياضية والطموح في تحقيق إنجازات أخرى لن يقف عند الميداليتين الذهبية بطوكيو ويوجين، بل إنه يصبو إلى نيل ألقاب أخرى وخاصة في دورة الألعاب الأولمبية المقررة سنة 2024 بباريس.من جهة أخرى قال البطل المغربي، أنه سيعمل بجد من أجل تحطيم الرقم القياسي العالمي لسباق 3000م موانع .وأشار إلى أن مستواه كان دائما يسير في خط تصاعدي إذ كان أول انجازاته احتلاله رتبة مشرفة في دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو سنة 2016 (الرتبة الرابعة)، ونيله الميدالية الفضية في مونديال لندن 2017 وبرونزية مونديال قطر 2019 وصولا إلى الانجازين الكبيرين الأخيرين .وقال البطل المغربي إنه يقتسم فرحته بهذه الميدالية الثمينة مع الشعب المغربي ووالديه ومدربه والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، والذين لم يبخلوا عليه بالدعم والمساندة والتشجيعات.من جانبه أبرز كريم التلمساني ،مدرب سفيان البقالي، أن هذا التتويج بالميدالية الذهبية في بطولة العالم مستحق ولم يأت من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من الإجتهاد والعمل المضني، والذي بدأت بوادره تظهر منذ مشاركته في أولمبياد ريو دي جانيرو.وقال إنه لم تكد تمر سنة على الميدالية الأولمبية حتى تمكن البقالي من إحراز ذهبية أخرى وهذه المرة في بطولة العالم، وهذا ليس بالشئ الغريب حيث يتصدر البطل المغربي الترتيب العالمي للمرة الخامسة ، مضيفا أنه بعد الفوز بمحطتي الدوحة والرباط من العصبة الماسية زادت الحظوظ في التتويج في بطولة العالم. وأكد التلمساني أنه سيستمر رفقة البقالي في بذل المزيد من الجهد لتحقيق نتائج إيجابية أخرى وخاصة في أولمبياد باريس 2024، دون إغفال الطموح في تحطيم الرقم القياسي العالمي للمسافة إذا أتيحت الفرصة في إحدى ملتقيات ألعاب القوى من مستوى عال.وأقامت الجامعة الملكية المغربية ، اليوم ، حفل استقبال على شرف البطل سفيان البقالي بمقر الجامعة، حضره على الخصوص رئيسها السيد عبد السلام أحيزون وبعض أعضاء المنتخب المغربي للألعاب القوى وأعضاء اللجنة التقنية الوطنية.واعتبر أحيزون ، في كلمة خلال حفل الاستقبال، أن فوز سفيان البقالي بالميدالية الذهبية لسباق 3000م موانع بمونديال يوجين ، والمجهودات التي يبذلها مدربه كريم التلمساني تعد مبعث فخر لألعاب القوى الوطنية والمغاربة جميعا.وقال "كانت فرحتنا كبيرة وسعادتنا غامرة بالرسالة السامية التي بعثها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الداعم للرياضة عموما وألعاب القوى على وجه الخصوص والرياضيين، إلى سفيان البقالي بعد فوزه بالميدالية الذهبية".وأضاف أن الإنجاز الذي حققه البقالي في بطولة العالم من شأنه أن يفتح المجال ويبعث الأمل في نفوس العدائين الشباب . وتمكن البقالي، بعد ميداليته الذهبية في سباق 3000 متر موانع خلال دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة بطوكيو ، من تحقيق إنجاز الصعود إلى أعلى درج في منصة تتويج المونديال الأمريكي.وفاز البقالي بالمعدن النفيس الثلاثاء الماضي، بعد قطعه مسافة السباق في زمن قدره 8 د و 25 و 13/ 00 ، متقدما على الإثيوبي لاميتشا غيرما ، وصيف البطل الأولمبي والعالمي (8 د و26 ث و01 /100)، وكانت الميدالية البرونزية من نصيب حامل اللقب العالمي ،الكيني كونسيسلوس كيبروتو (8 د و27 ث و92 /100).وانطلقت مسيرة البقالي الرياضية الدولية سنة 2014 في بطولة العالم للناشئين بالولايات المتحدة الأمريكية، وحقق حينها المركز الرابع في سباق 3000 م موانع، وفي 2015 حقق المركز السابع في بطولة العالم للعدو الريفي فئة الناشئين.وفي دورة الألعاب الأولمبية 2016 في ريو، حل في المركز الرابع، قبل أن يحقق المركز الأول في الدوري الماسي، والميدالية الفضية في بطولة العالم في لندن عام 2017.والتحق البقالي بعد هذا الانجاز بمواطنه المغربي هشام الكروج، الذي كان آخر من منح المغرب ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية، عندما توج في أثينا 2004 بذهيبتي سباقي 1500م و5000م . وكان العداء المغربي سجل أفضل توقيت هذا العام في سباق 3000م موانع ضمن منافسات ملتقى محمد السادس الدولي لألعاب القوى، الجولة الرابعة من العصبة الماسية والذي أقيم بمدينة الرباط في يونيو الماضي محققا توقيت د و58 ث و100/28، بعد أن كان أفضل رقم بحوزة الإثيوبي غيرما لاميشا (7 د و58 ث و100/68) وسجله في أوسترافا التشيكية . كما حطم البقالي رقم الملتقى الذي كان بحوزة الكيني كونسيلوس كيبروتو (8د و02 ث و100/77) منذ 22 ماي 2016.

اعتبر البطل العالمي والأولمبي المغربي سفيان البقالي ،اليوم الجمعة، أن الميدالية الذهبية التي أحرزها في سباق 3000م موانع ضمن بطولة العالم لألعاب القوى بمدينة يوجين الأمريكية مبعث فخر واعتزاز لي وللمغاربة قاطبة.وأضاف البقالي ،في تصريح صحفي لدى وصوله إلى مطار الرباط سلا، أن رسالة التهنئة الملكية السامية التي توصل بها أسعدته كثيرا وستكون بلا شك حافزا له لبذل المزيد من الجهد لتشريف المغرب والمغاربة. وشدد البقالي (26 سنة) على أن مسيرته الرياضية والطموح في تحقيق إنجازات أخرى لن يقف عند الميداليتين الذهبية بطوكيو ويوجين، بل إنه يصبو إلى نيل ألقاب أخرى وخاصة في دورة الألعاب الأولمبية المقررة سنة 2024 بباريس.من جهة أخرى قال البطل المغربي، أنه سيعمل بجد من أجل تحطيم الرقم القياسي العالمي لسباق 3000م موانع .وأشار إلى أن مستواه كان دائما يسير في خط تصاعدي إذ كان أول انجازاته احتلاله رتبة مشرفة في دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو سنة 2016 (الرتبة الرابعة)، ونيله الميدالية الفضية في مونديال لندن 2017 وبرونزية مونديال قطر 2019 وصولا إلى الانجازين الكبيرين الأخيرين .وقال البطل المغربي إنه يقتسم فرحته بهذه الميدالية الثمينة مع الشعب المغربي ووالديه ومدربه والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، والذين لم يبخلوا عليه بالدعم والمساندة والتشجيعات.من جانبه أبرز كريم التلمساني ،مدرب سفيان البقالي، أن هذا التتويج بالميدالية الذهبية في بطولة العالم مستحق ولم يأت من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من الإجتهاد والعمل المضني، والذي بدأت بوادره تظهر منذ مشاركته في أولمبياد ريو دي جانيرو.وقال إنه لم تكد تمر سنة على الميدالية الأولمبية حتى تمكن البقالي من إحراز ذهبية أخرى وهذه المرة في بطولة العالم، وهذا ليس بالشئ الغريب حيث يتصدر البطل المغربي الترتيب العالمي للمرة الخامسة ، مضيفا أنه بعد الفوز بمحطتي الدوحة والرباط من العصبة الماسية زادت الحظوظ في التتويج في بطولة العالم. وأكد التلمساني أنه سيستمر رفقة البقالي في بذل المزيد من الجهد لتحقيق نتائج إيجابية أخرى وخاصة في أولمبياد باريس 2024، دون إغفال الطموح في تحطيم الرقم القياسي العالمي للمسافة إذا أتيحت الفرصة في إحدى ملتقيات ألعاب القوى من مستوى عال.وأقامت الجامعة الملكية المغربية ، اليوم ، حفل استقبال على شرف البطل سفيان البقالي بمقر الجامعة، حضره على الخصوص رئيسها السيد عبد السلام أحيزون وبعض أعضاء المنتخب المغربي للألعاب القوى وأعضاء اللجنة التقنية الوطنية.واعتبر أحيزون ، في كلمة خلال حفل الاستقبال، أن فوز سفيان البقالي بالميدالية الذهبية لسباق 3000م موانع بمونديال يوجين ، والمجهودات التي يبذلها مدربه كريم التلمساني تعد مبعث فخر لألعاب القوى الوطنية والمغاربة جميعا.وقال "كانت فرحتنا كبيرة وسعادتنا غامرة بالرسالة السامية التي بعثها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الداعم للرياضة عموما وألعاب القوى على وجه الخصوص والرياضيين، إلى سفيان البقالي بعد فوزه بالميدالية الذهبية".وأضاف أن الإنجاز الذي حققه البقالي في بطولة العالم من شأنه أن يفتح المجال ويبعث الأمل في نفوس العدائين الشباب . وتمكن البقالي، بعد ميداليته الذهبية في سباق 3000 متر موانع خلال دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة بطوكيو ، من تحقيق إنجاز الصعود إلى أعلى درج في منصة تتويج المونديال الأمريكي.وفاز البقالي بالمعدن النفيس الثلاثاء الماضي، بعد قطعه مسافة السباق في زمن قدره 8 د و 25 و 13/ 00 ، متقدما على الإثيوبي لاميتشا غيرما ، وصيف البطل الأولمبي والعالمي (8 د و26 ث و01 /100)، وكانت الميدالية البرونزية من نصيب حامل اللقب العالمي ،الكيني كونسيسلوس كيبروتو (8 د و27 ث و92 /100).وانطلقت مسيرة البقالي الرياضية الدولية سنة 2014 في بطولة العالم للناشئين بالولايات المتحدة الأمريكية، وحقق حينها المركز الرابع في سباق 3000 م موانع، وفي 2015 حقق المركز السابع في بطولة العالم للعدو الريفي فئة الناشئين.وفي دورة الألعاب الأولمبية 2016 في ريو، حل في المركز الرابع، قبل أن يحقق المركز الأول في الدوري الماسي، والميدالية الفضية في بطولة العالم في لندن عام 2017.والتحق البقالي بعد هذا الانجاز بمواطنه المغربي هشام الكروج، الذي كان آخر من منح المغرب ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية، عندما توج في أثينا 2004 بذهيبتي سباقي 1500م و5000م . وكان العداء المغربي سجل أفضل توقيت هذا العام في سباق 3000م موانع ضمن منافسات ملتقى محمد السادس الدولي لألعاب القوى، الجولة الرابعة من العصبة الماسية والذي أقيم بمدينة الرباط في يونيو الماضي محققا توقيت د و58 ث و100/28، بعد أن كان أفضل رقم بحوزة الإثيوبي غيرما لاميشا (7 د و58 ث و100/68) وسجله في أوسترافا التشيكية . كما حطم البقالي رقم الملتقى الذي كان بحوزة الكيني كونسيلوس كيبروتو (8د و02 ث و100/77) منذ 22 ماي 2016.



اقرأ أيضاً
الإمارات ترحل عددا من اللاعبين المصريين
فجر المدير الفني للاتحاد المصري لكرة القدم علاء نبيل، مفاجأة من العيار الثقيل بترحيل عدد من اللاعبين المزورين من قبل الاتحاد الإماراتي لكرة القدم. وقال المدير الفني للجبلاية خلال تصريحات إذاعية: هناك تزوير في قطاع الناشئين منذ قديم الأزل، وخلال الشهر الماضي تم ترحيل 18 لاعبا من الإمارات بعد اكتشاف تزويرهم. وأضاف علاء نبيل: الاتحاد الإماراتي لكرة القدم أكتشف أن هناك حالات تزوير من قبل 18 لاعبا مصريا، فقام على الفور بترحيلهم خارج الدولة ومنعهم من تمثيل أي فريق إماراتي مستقبلا، وهناك لاعبون مزورون من 4 لـ 5 سنوات في شهادة الميلاد. وفي وقت سابق، رد علاء نبيل المدير الفني لـ الاتحاد المصري لكرة القدم، للمرة الأولى على تصريحات أحمد حسام ميدو نجم الزمالك السابق، بعد شن الأخير هجوما ضاريا على الأول بعد تعيينه في منصب المدير الفني للجبلاية في ظل عدم امتلاكه الرخصة التدريبية. وقال المدير الفني للجبلاية في تصريحات إذاعية: لا أعلم سبب هجوم ميدو ولكن بالتأكيد هناك أسباب شخصية، وقد لا أكون أنا المقصود وهو يريد توصيل رسالة لأشخاص بعينها، ولم أرد عليه منذ أن تحدث عني ولا كنت مهتما وقتها بما يقال.  
رياضة

الأداء المتواضع لـ”الأسود” يضع الركراكي في مرمى الانتقادات
شنت الجماهير المغربية حملة انتقادات واسعة على الناخب المغربي، وليد الركراكي، وذلك بعد الأداء المتواضع الذي قدمه المنتخب المغربي خلال وديتي أنغولا وموريتانيا.  وقد أجبر الأداء الباهت لكتيبة "الركراكي" الجماهير الحاضرة داخل ملعب أدرار على مغادرة مدرجاته قبل صافرة النهاية، تعبيرا منها على عدم الرضى بمستويات "رابع العالم". كما أكدت الجماهير المغربية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن الركراكي لم يعد له ما يقدم مع المنتخب المغربي، بعد المرور غير المُشرف بنهائيات كأس أمم إفريقيا الأخير بكوت ديفوار، وصولا إلى وديتي مارس، وقبلها غياب الإقناع عن المجموعة بمحطات الإقصائيات. وأبرز العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن "أسطورة" الركراكي وصلت لنهايتها، مشيرين إلى أن مبدأ النية والحب لن يؤتي أكله خلال المباريات الحاسمة التي تتطلب تكتيكا ذكيا وتخطيطا هجوميا محكما يُمكن اللاعبيين المغاربة من الوصول إلى شباك الخصم. أين الخلل ؟ نجوم كرة القدم ،لاعبين مميزين ، ابن العيب ؟ والمشكل ؟ حان وقت وضع النقاط على الحروف . وليد الركراكي !!!!! كنت من المساندين له لكن حان وقت الانتقاد ، الكرة ليس الاستحواذ على الكرة بل الفوز ،التسجيل الانتصار pic.twitter.com/2vTk5OEByx — باي_باي🇲🇦🇲🇦🇲🇦 (@MMohamed17925) March 27, 2024وفي هذا الإطار، أكد أحد النشطاء أن "المنتخب المغربي قدم أداء سيء أمام منتخب يعتبر من المنتخبات المتواضعة في القارة السمراء (المنتخب الموريتاني)، وأضاف أن مستوى المنتخب الوطني أصبح يثير الخوف أكثر من السابق، ومصير وليد الركراكي مع الأسود ينبغي أن يناقش قبل فوات الأوان". فيما نشرت إحدى الصفحات الفيسبوكية تدوينة تقول: "وليد الركراكي مجرد نفاخة لا تكتيك لا خطة و لا اسلوب لعب و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.. المهم ديرو النية يا المغاربة".وليد الركراكى لا يعتمد أي خطة تقنية ماساعده على الشهرة فى كاس العالم هم اللاعبين الفضل كل الفضل يعود الى عناصر المنتخب لا توجد خطة ومن يتدكر كلام بونو عندما قال كنا غير مقصرين الكلمة لها معنى لا يفهمها الا من يحلل بالعقل — Abderrahim Farik (@FarikAbderrahim) March 27, 2024وشرعت العديد من الصفحات بنشر تدوينات تتوقع فيها الأسماء التي تستحق خلافة الركراكي داخل المنتخب المغربي، مؤكدة أن فترة رحيل "مول النية" حانت.ومن جهة أخرى، نشر مجموعة من المشجعين المغاربة صورا ومقاطع ڤيديو توثق الإنجاز التاريخي لأسود الأطلس بعد بلوغهم دور نصف النهائي في مونديال قطر 2022، كما أرفقوها بوسم "لن ننسى الملحمة"، تعبيرا منهم على دعم وليد الركراكي للاستمرار على رأس الدفة الفنية للمنتخب المغربي.🇲🇦❤️🇲🇦 لن ننسى ملحمة وليد الركراكي https://t.co/psiaHSabTa— Adel Adel 🇲🇦 (@Adil0081) March 27, 2024
رياضة

مشاركة لاعبين مرموقين في الدورة 38 لجائزة الحسن الثاني للتنس بمراكش
أكد هشام أرازي، مدير الدورة ال38 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب التي ستجرى بملاعب النادي الملكي للتنس بمراكش ما بين 31 مارس و7 أبريل المقبل، أن هذه الدورة ستعرف مشاركة ثلة من اللاعبين المرموقين في هذه اللعبة على الصعيد الدوليوأبرز أرازي في ندوة صحفية عقدت أمس الثلاثاء بمراكش، لتسليط الضوء على آخر الاستعدادات لنسخة هذه السنة، أن لاعبين متميزين عبروا عن سعادتهم للمشاركة في هذه الجائزة. وذكر في هذا السياق ببعض الأسماء اللامعة المشاركة كالمصنف الأول في هذا الدوري الصربي لاسلو دجيري، والسويسري ستانيسلاس فافرينكا الحائز على ستة عشر لقبا في المنافسات الفردية على مستوى رابطة اللاعبين المحترفين لكرة المضرب، من ضمنها ثلاثة دوريات كبرى، فضلا عن الإيطالي ماتيو بيريتيني. وفي ما يتعلق بالمشاركة المغربية، أشار هشام أرازي الحائز على هذه الجائزة سنة 1997، إلى حصول لاعبين مغربيين على بطاقات الدعوة، وهما إيليوت بنشيتري (660 عالميا) والشاب الواعد كريم بناني الذي فاز بالبطولة الإفريقية للناشئين، مضيفا أنه إلى جانب هذين اللاعبين، تلقى لاعبان عربيان أيضا بطاقة الدعوة وهما التونسي عزيز دوقاز (234) والأردني عبد الله شلباية ( 228). من جهته، أكد نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز العراف، أهمية هذه التظاهرة الدولية الوحيدة من هذا المستوى بالقارة الإفريقية، التي تعرف مشاركة لاعبين لامعين على المستوى العالمي يحرصون على المشاركة في هذا الدوري سعيا إلى تحسين ترتيبهم، منوها بالمجهودات التي يقوم بها النادي الملكي للتنس بمراكش لإنجاح هذه التظاهرة الدولية. كما أشار إلى البنية التحتية التي يتوفر عليها هذا النادي، داعيا الجمهور إلى الحضور بكثافة لمتابعة مباريات هذا الدوري الدولي لما لذلك من دور في تعزيز اشعاع هذه التظاهرة. من جانبه، أشار الكاتب العام للجامعة ورئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، عزيز التفنوتي، إلى أن جائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس، التي تعتبر أكبر تظاهرة بإفريقيا وأول بطولة لهذا الموسم على الملاعب الترابية، أصبحت تشكل مناسبة لجميع الممارسين لهذه اللعبة للارتقاء في مصاف الترتيب العالمي. وأضاف أن هذا الدوري يؤكد قدرة المغرب على تنظيم تظاهرات رياضية كبرى، مشيرا إلى أن المملكة تمتلك كل المقومات الكفيلة باستضافة دوريات رفيعة المستوى، كما أنها أصبحت في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال وتحظى بالثقة على الصعيد الدولي. ولفت السيد التفنوتي، إلى أن مدينة مراكش العريقة توفر بيئة ممتعة لمثل هذه الدوريات، مؤكدا على آثار هذه التظاهرة الرياضية على المدينة سواء على المستوى السياحي أو الثقافي. وستعرف هذه التظاهرة، التي تنظمها الجامعة الملكية المغربية للتنس تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والمدرجة ضمن أجندة الدوري الدولي لرابطة محترفي كرة المضرب لفئة 250 نقطة، مشاركة ثلة من اللاعبين الدوليين عدد منهم ضمن قائمة المصنفين في المراتب 100 في التصنيف العالمي. ومن بين المشاركين في هذه الدورة، الصربي لاسلو دجيري المصنف في المرتبة ال 35 عالميا حسب رابطة لاعبي التنس المحترفين، والنمساوي سيباستيان أوفنير (المرتبة ال40)، ثم البريطاني إيفانس دانييل (المرتبة 43) والشيلي أليخاندرو تابيلو (المرتبة 44)، والإسباني كارباليس بيينا روبيرتو( المرتبة 64). كما يتضمن برنامج هذا الدوري الدولي بالإضافة إلى المنافسات، إجراء عرض في هذه اللعبة لبعض اللاعبين الدوليين يوم 31 مارس بساحة جامع الفنا، فضلا عن تخصيص يوم 3 أبريل للأطفال لممارسة هذه الرياضة بحضور ألمع اللاعبين المشاركين في هذه التظاهرة.
رياضة

الركراكي: لم نكن في المستوى المطلوب أمام موريتانيا
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أن المنتخب الوطني لم يكن في المستوى المطلوب خلال الشوط الأول أمام موريتانيا، وأشار إلى عناصر المنتخب سقطت في فخ الخصم. وقال الركراكي، في تصريح عقب المباراة، "في مثل هذه المباريات علينا أن نحسم الأمور، لكن ظهر نوع من التراخي، وعلينا أن نستفيد من ما وقع خلال مواجهة المنتخب الموريتاني". وأضاف، كل المنتخبات التي سنواجهها بميداننا سيلعبون بنفس الطريقة، ويجب البحث عن الحلول للمحاولات التي أتيحت لنا، لكننا اليوم لم نكن في المستوى على أمل أن يتحسن الفريق في قادم المباريات". وأشار الناخب الوطني إلى أن مستوى الشوط الأول لم يكن جيدا، ولم نتمكن من فرض أسلوبنا على موريتانيا، بل وقع العكس، سقطنا في فخهم ولم نتمكن من هز الشباك .. علينا أن نكون أكثر نجاعة في الهجوم لقتل المباريات”. وواصل : “قمت ببعض التغييرات في التشكيل، وهو ما أثر علينا .. نبحث عن الانسجام بين اللاعبين، خصوصا بين الأسماء الجديدة واللاعبين ذوي الخبرة، حتى نجد التوليفة التي تمكننا من خلق المحاولات وتسجيل أهداف الحسم”.    
رياضة

كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
رصدت كشـ24 عشية أمس الثلاثاء 26 مارس، آخر مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس، خلال الندوة الصحفية التي احتضنها النادي الملكي للتنس بمراكش بحضور الكاتب العام للجامعة ورئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، عزيز التفنوتي، والبطل السابق هشام أرازي مدير الدورة الـ 38 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب، ونائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز العراف، الى جانب ممثلي مختلف وسائل الاعلام والفعاليات الرياضية المهتمة.
رياضة

المنتخب المغربي يكتفي بالتعادل السلبي أمام موريتانيا وديا
اكتفى المنتخب الوطني المغربي بنتيجة التعادل السلبي دون أهداف أمام منتخب موريتانيا في ثاني مبارياته الودية، التي احتضنها ملعب أدرار بمدينة أكادير. وأجرى وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، تغييرات عديدة على مستوى تشكيله الرسمي، أبرزها الاعتماد على أمير ريشاردسون وأسامة العزوزي وسفيان رحيمي وأشرف داري كأساسيين ، علما أنه لم يعتمد على هذه العناصر منذ البداية خلال المباراة السابقة أمام منتخب أنغولا. واستحوذ “أسود الأطلس” على أغلب مجريات المباراة، وخلقوا مجموعة من الفرص السانحة للتسجيل، ولم يختبر ياسين بونو كثيرا في ظل الضغط الذي فرضه رفاق حكيم زياش وإغلاق الممرات، وهو ما صعب مأمورية منتخب موريتانيا الذي ركن إلى الدفاع منذ البداية.
رياضة

الكشف عن التشكيلة الرسمية للمنتخب امام موريتانيا
كشف مدرب المنتخب الوطني المغربي، وليد الركراكي، التشكيلة الرسمية لمواجهة ضيفه منتخب موريتانيا، على أرضية ملعب أدرار في أكادير. إليكم التشكيلة الأساسية حراسة المرمى: ياسين بونو الدفاع: أشرف حكيمي – نايف أكرد – شادي رياض – يحيى عطية الله الوسط: أمير ريتشاردسون – إبراهيم دياز – اسامة العزوزي الهجوم: حكيم زياش – سفيان رحيمي – إلياس بن الصغير
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 28 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة