رياضة

البطولة العربية الــ22 لألعاب القوى..أربع ميداليات جديدة للمغرب


كشـ24 نشر في: 20 يونيو 2021

فاز المنتخب الوطني المغربي لألعاب القوى (ذكور وإناث) بأربع ميداليات جديدة ، واحدة منها ذهبية، خلال منافسات اليوم الثالث للبطولة العربية الــ22 لألعاب القوى، التي جرت، أمس السبت، بملعب ألعاب القوى برادس (ضاحية تونس العاصمة)، رافعا بذلك غلته من الميداليات إلى 16 (6 ذهبيات، 4 فضيات، 6 نحاسيات).وكانت الميدالية الذهبية من نصيب فاطمة الزهراء غردادي في مسافة 10 كلم، بينما عادت الميدالية الفضية لمواطنتها حنان قلوج، بعدما حلت ثانية.أما الميدالية الفضية الثانية فقد فاز بها محمد حمادي في مسابقة الوثب الثلاثي، في حين فازت سكينة زروق بميدالية نحاسية في مسابقة رمي المطرقة.كما تميز اليوم الثالث من البطولة بتأهل كل من مهدي تقردميوي وشاكر مشمور إلى نهائي سباق 200 متر، لدى الذكور، وآسيا رزيقي في فئة الإناث.وكان العداؤون المغاربة قد فازوا، في ختام منافسات اليوم الأول، بثلاث ميداليات، واحدة منها ذهبية، حيث منحت العداءة رحمة الطاهري أول ميدالية ذهبية للمغرب، عقب فوزها بسباق 5 آلاف متر، بينما فاز محسن أوطلحة، بميدالية برونزية في مسافة 10 آلاف متر.كما توجت يسرى لجدود بميدالية فضية في سباق القفز الطولي.وانتزع العداؤون المغاربة، في اليوم الثاني، تسع ميداليات، 4 منها ذهبية، وفضية واحدة، و4 نحاسيات، حيث عادت الميداليات الذهبية لكل من محمد تندوفت في مسافة 3 آلاف متر موانع، وغزلان سيبا في منافسات القفز العلوي، وآسيا رزيقي في مسافة 400 متر، وسكينة حاجي في مسافة 800 متر.أما الميدالية الفضية، فقد فاز بها عبد اللطيف الصديقي في سباق 1500 متر، بينما كانت الميداليات النحاسية من نصيب كل من أنس الساعي (1500 متر)، وسلمى لهلالي (400 متر)، ومحمد كوسي (110 أمتار حواجز)، ونورا النادي (100 متر حواجز).ويمثل المغرب 24 عداء وعداءة في البطولة العربية الــ22 لألعاب القوى، التي تعرف مشاركة أزيد من 400 رياضيا، وهو رقم قياسي، من 20 بلدا.وتكتسي دورة سنة 2021 للبطولة العربية لألعاب القوى، التي يشارك فيها عداؤون يمثلون، على الخصوص، كلا من تونس (البلد المضيف)، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وقطر، والعراق، وسلطنة عمان، واليمن، وفلسطين، والأردن، والسودان، والبحرين، والكويت، ومصر ولبنان، أهمية كبيرة بالنسبة للعدائين العرب، باعتبارها محطة مؤهلة للألعاب الأولمبية المقبلة (طوكيو 2020)، المقررة، هذا الصيف.كما تشكل مناسبة بالنسبة لهؤلاء العدائين والعداءات لتحقيق الحد الأدنى من التوقيت لانتزاع إحدى البطاقات المؤهلة للمشاركة في الألعاب الأولمبية.

فاز المنتخب الوطني المغربي لألعاب القوى (ذكور وإناث) بأربع ميداليات جديدة ، واحدة منها ذهبية، خلال منافسات اليوم الثالث للبطولة العربية الــ22 لألعاب القوى، التي جرت، أمس السبت، بملعب ألعاب القوى برادس (ضاحية تونس العاصمة)، رافعا بذلك غلته من الميداليات إلى 16 (6 ذهبيات، 4 فضيات، 6 نحاسيات).وكانت الميدالية الذهبية من نصيب فاطمة الزهراء غردادي في مسافة 10 كلم، بينما عادت الميدالية الفضية لمواطنتها حنان قلوج، بعدما حلت ثانية.أما الميدالية الفضية الثانية فقد فاز بها محمد حمادي في مسابقة الوثب الثلاثي، في حين فازت سكينة زروق بميدالية نحاسية في مسابقة رمي المطرقة.كما تميز اليوم الثالث من البطولة بتأهل كل من مهدي تقردميوي وشاكر مشمور إلى نهائي سباق 200 متر، لدى الذكور، وآسيا رزيقي في فئة الإناث.وكان العداؤون المغاربة قد فازوا، في ختام منافسات اليوم الأول، بثلاث ميداليات، واحدة منها ذهبية، حيث منحت العداءة رحمة الطاهري أول ميدالية ذهبية للمغرب، عقب فوزها بسباق 5 آلاف متر، بينما فاز محسن أوطلحة، بميدالية برونزية في مسافة 10 آلاف متر.كما توجت يسرى لجدود بميدالية فضية في سباق القفز الطولي.وانتزع العداؤون المغاربة، في اليوم الثاني، تسع ميداليات، 4 منها ذهبية، وفضية واحدة، و4 نحاسيات، حيث عادت الميداليات الذهبية لكل من محمد تندوفت في مسافة 3 آلاف متر موانع، وغزلان سيبا في منافسات القفز العلوي، وآسيا رزيقي في مسافة 400 متر، وسكينة حاجي في مسافة 800 متر.أما الميدالية الفضية، فقد فاز بها عبد اللطيف الصديقي في سباق 1500 متر، بينما كانت الميداليات النحاسية من نصيب كل من أنس الساعي (1500 متر)، وسلمى لهلالي (400 متر)، ومحمد كوسي (110 أمتار حواجز)، ونورا النادي (100 متر حواجز).ويمثل المغرب 24 عداء وعداءة في البطولة العربية الــ22 لألعاب القوى، التي تعرف مشاركة أزيد من 400 رياضيا، وهو رقم قياسي، من 20 بلدا.وتكتسي دورة سنة 2021 للبطولة العربية لألعاب القوى، التي يشارك فيها عداؤون يمثلون، على الخصوص، كلا من تونس (البلد المضيف)، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وقطر، والعراق، وسلطنة عمان، واليمن، وفلسطين، والأردن، والسودان، والبحرين، والكويت، ومصر ولبنان، أهمية كبيرة بالنسبة للعدائين العرب، باعتبارها محطة مؤهلة للألعاب الأولمبية المقبلة (طوكيو 2020)، المقررة، هذا الصيف.كما تشكل مناسبة بالنسبة لهؤلاء العدائين والعداءات لتحقيق الحد الأدنى من التوقيت لانتزاع إحدى البطاقات المؤهلة للمشاركة في الألعاب الأولمبية.



اقرأ أيضاً
غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة