

#كورونا
البروفيسور الابراهيمي يدعو إلى اعتماد شهادة التلقيح للتنقل بين المدن
قال البرفيسور عز الدين الابراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية، "بالتلقيح الجماعي نحن في طريقنا إلى حماية 20 في المئة من الساكنة (الفئات العمرية أكثر من 45 سنة) و هي التي كانت تطور الحالات الحرجة سنكون قد "حيدناها" من هذه الخانة... و بما أن الفئات الأخرى من الساكنة لا تطور هذه الحالات يمكن أن نفسر مانراه من الأرقام"ودعا البرفيسور عز الدين الابراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية، إلى اعتماد شواهد التنقل، من بينها شهادة التلقيح، من أجل التنقل بين المدن والجهات بكل أريحية.وأكد البروفيسور الابراهيمي، في منشور له على صفحته الرسمية بالفايسبوك، أنه يجب اعتماد شهادة التلقيح كوثيقة للحركية بالنسبة للأشخاص الذي تم استهداف فئتهم العمرية من التلقيح.وتابع الابراهيمي، أنه يجب الاعتماد على وثيقة التحليلة السلبية لأقل من 48 ساعة، إلى جانب شهادة التلقيح.وحذر الابراهيمي من تزوير أي شهادة صحية، لما يترتب عنها من آثار جزرية قاسية على المستوى المحلي والدولي، مستدلا بأستراليا التي سنت قوانين في هذا المجال تؤدي إلى سنوات من السجن.كما دعا الابراهيمي بالاعتماد على وثيقة طبية تثبت الإصابة وتطوير الكوفيد و العلاج منه، في التنقل بين المدن والجهات.من جانب آخر قال الابراهيمي "بالنسبة للسفر داخل المغرب، فأظن أن هناك مرونة كبيرة... و الدليل على ذلك كيف تنقل مجموعة من "اليوتوبوزات و اليوتوتبوزون" طولا و عرضا بجميع جهات المغرب... و أتمنى أن يسمح لجميع الملقحين التنقل دون تراخيص كهؤلاء... و هذا أقل شيء لشكرهم على انخراطهم المواطناتي في مواجهة الأزمة".كما أضاف المتحدث ذاته "فبالنسبة للسفر من المغرب إلى الخارج فيبقى قرارا سياديا لكل دولة مستقبلة و أظن انه لن يخرج عن طلب أحد هاته الوثائق... و أن كل الدول تفضل و ثيقة التلقيح أولا كما تفعل أوروبا الأن مع الولايات المتحدة الأمريكية..."
قال البرفيسور عز الدين الابراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية، "بالتلقيح الجماعي نحن في طريقنا إلى حماية 20 في المئة من الساكنة (الفئات العمرية أكثر من 45 سنة) و هي التي كانت تطور الحالات الحرجة سنكون قد "حيدناها" من هذه الخانة... و بما أن الفئات الأخرى من الساكنة لا تطور هذه الحالات يمكن أن نفسر مانراه من الأرقام"ودعا البرفيسور عز الدين الابراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية، إلى اعتماد شواهد التنقل، من بينها شهادة التلقيح، من أجل التنقل بين المدن والجهات بكل أريحية.وأكد البروفيسور الابراهيمي، في منشور له على صفحته الرسمية بالفايسبوك، أنه يجب اعتماد شهادة التلقيح كوثيقة للحركية بالنسبة للأشخاص الذي تم استهداف فئتهم العمرية من التلقيح.وتابع الابراهيمي، أنه يجب الاعتماد على وثيقة التحليلة السلبية لأقل من 48 ساعة، إلى جانب شهادة التلقيح.وحذر الابراهيمي من تزوير أي شهادة صحية، لما يترتب عنها من آثار جزرية قاسية على المستوى المحلي والدولي، مستدلا بأستراليا التي سنت قوانين في هذا المجال تؤدي إلى سنوات من السجن.كما دعا الابراهيمي بالاعتماد على وثيقة طبية تثبت الإصابة وتطوير الكوفيد و العلاج منه، في التنقل بين المدن والجهات.من جانب آخر قال الابراهيمي "بالنسبة للسفر داخل المغرب، فأظن أن هناك مرونة كبيرة... و الدليل على ذلك كيف تنقل مجموعة من "اليوتوبوزات و اليوتوتبوزون" طولا و عرضا بجميع جهات المغرب... و أتمنى أن يسمح لجميع الملقحين التنقل دون تراخيص كهؤلاء... و هذا أقل شيء لشكرهم على انخراطهم المواطناتي في مواجهة الأزمة".كما أضاف المتحدث ذاته "فبالنسبة للسفر من المغرب إلى الخارج فيبقى قرارا سياديا لكل دولة مستقبلة و أظن انه لن يخرج عن طلب أحد هاته الوثائق... و أن كل الدول تفضل و ثيقة التلقيح أولا كما تفعل أوروبا الأن مع الولايات المتحدة الأمريكية..."
ملصقات
