سياسة

البرلمانية صاحبة ڨيديو “عُوشْرين دقيقة” تخرج عن صمتها بعد الضجة


كشـ24 نشر في: 7 فبراير 2021

بعد الضجة التي أثارها مقطع "عُوشرين دقيقة"، الذي يوثق لحوار قصير بين رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، لطيفة الحمود، خرجت هذه الاخيرة عن صمتها، متهمة الكتائب الإلكترونية لحزب العدالة والتنمية بالوقوف وراء هذا التنمر الذي تعرضت له.وقالت الحمود، على صفحتها على "فيسبوك" إنه “تم التركيز على لفظة "عوشرين دقيقة" بغرض تتفيه عملي واختزال عطائي في تعبير لهجي تلقائي، ثم في كوني مجرد امرأة”، مشددة على أن “العقلية الذكورية مستفحلة بشكل كبير بيننا، وتتوضح جليا مع الأسف حينما تكون المرأة في أي من مواقع المسؤولية”.وأضافت أن “المعركة التي تعنيني شخصيا هي معركة الدفاع عن قضايا مغاربة العالم وحمل همومهم وملفاتهم إلى البرلمان، وتمكينهم من حق المشاركة السياسية طبقا للفصل 17 من دستور المملكة. يعنيني الانتصار للجدية والمسؤولية، والتصدي لهذه الأساليب التي تتفنّن في تبخيس جهود الآخرين. وهي معركة ممتدّة في الزمان، ضدّ الانتهازية والقفز على الفرص، والتعتيم وغمط حق الناس، والتواطؤ ضد العمل الرصين لكي لا يرى النور، أو على الأقل لكي لا يُنسب إلى أهله”.وتابعت "إن البرلمان يمثل أمة ومجتمعا، ويعكس بطبيعته تعددا سياسيا وثقافيا ولغويا ولهجيا. والمفروض أن مغرب اليوم ينبذ النعرات الإقليمية الضيقة، والمفروض أننا جميعا قد تجاوزنا زمن السخرية من لهجة “العروبي” و”الشلح” والطنجاوي والوجدي. هذه أشياء بائدة تنتمي إلى الماضي. وحينما نتوقف عندها اليوم فإننا نصادر على المطلوب. والمطلوب هو أن نناقش قضايانا العامة بجدية بعد التقصي والتحقق ومعرفة ما وقع.ولفتت البرلمانية ذاتها، إلى أنه “تمّ القفز على جهد والتزام حرصتُ عليهما من خلال ترأسي لهذه المهمة الاستطلاعية التي أفخر بكوني أول من بادر إلى طلب إحداثها منذ 17 أبريل 2018. وقد حزّ في نفسي ما أنتهت إليه مجرياتها من تعتيم أولا، ثم التشويش عليها بعد ذلك من خلال عملية تشهير مجانية بلهجة منطقة الشمال، ليتحوّل الأمر كله إلى نوع من التفكّه”.وأوضحت أن السجال ابتدأ مع مقرر اللجنة الاستطلاعية لبعض قنصليات المملكة بالخارج قبل اعتلائي المنصة. فهذا الأخير حاول تقزيم دوري وتهميشه منذ البداية، وكأن رئاستي لهذه المهمة الاستطلاعية أزعجته. فحاول السطو عليها بصيغ غير لائقة. بدأ بحذف اسمي من غلاف التقرير قبل أن يحذفه أيضا من الموقع الرسمي للبرلمان ليعوضه باسمه، في تزييف فاضح للوقائع. ومازالت الشكاية التي أرسلتها لمكتب رئيس النواب قبل أشهر شاهدة على ذلك. لذا، فما دار بيني وبين مقرر المهمة في البرلمان من سجال قبل تقديم مداخلتي ليس سوى النقطة التي أفاضت الكأس. لتشرع مباشرة كتائبه الإلكترونية في التنمر علي ومصادرة موقفي ووجهة نظري.وأضافت مخاطبة البوقرعي: "لذا تأكدْ زميلي المقرر من أن المشكلة تتعلق بعطب شخصي لديك على مستوى التعامل مع سيدة في رئاسة مؤقتة لمهمة استطلاعية مؤقتة بدورها، وليس من النزاهة الدفع بأزلامك إلى زعزعتي وإرباكي والاستهانة بشخصي، من خلال الاختزال المرضي المتخلف للمرأة في كونها امرأة. ستظل المهمة الاستطلاعية، التي اضطلعنا بها معا رفقة زملاء محترمين آخرين اشتغلوا بتفان ونكران ذات، مهمة أتشرف بها كنائبة برلمانية وكمواطنة من مغاربة العالم. مهمة نرجو أن تحظى خلاصاتها وتوصياتها بالمتابعة اللازمة، بما يمكن من تبسيط الخدمات الإدارية المقدمة لأفراد الجالية، وتحسين العمل القنصلي وتجويده.وختمت تدوينتها قائلة: "أما محاولة التعتيم على هذا العمل الذي يعد سابقة في تاريخ مؤسستنا التشريعية، وتتفيهه بجرنا إلى النقاش الضحل، فهو استهتار فعلي بقضايا مغاربة العالم، الذين يحتاجون إلى ممارسة حقهم في المشاركة السياسة والتمثيلية داخل برلمان وطنهم، حتى لا يستمر أمثالك في المتاجرة بقضيتهم". 

بعد الضجة التي أثارها مقطع "عُوشرين دقيقة"، الذي يوثق لحوار قصير بين رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، لطيفة الحمود، خرجت هذه الاخيرة عن صمتها، متهمة الكتائب الإلكترونية لحزب العدالة والتنمية بالوقوف وراء هذا التنمر الذي تعرضت له.وقالت الحمود، على صفحتها على "فيسبوك" إنه “تم التركيز على لفظة "عوشرين دقيقة" بغرض تتفيه عملي واختزال عطائي في تعبير لهجي تلقائي، ثم في كوني مجرد امرأة”، مشددة على أن “العقلية الذكورية مستفحلة بشكل كبير بيننا، وتتوضح جليا مع الأسف حينما تكون المرأة في أي من مواقع المسؤولية”.وأضافت أن “المعركة التي تعنيني شخصيا هي معركة الدفاع عن قضايا مغاربة العالم وحمل همومهم وملفاتهم إلى البرلمان، وتمكينهم من حق المشاركة السياسية طبقا للفصل 17 من دستور المملكة. يعنيني الانتصار للجدية والمسؤولية، والتصدي لهذه الأساليب التي تتفنّن في تبخيس جهود الآخرين. وهي معركة ممتدّة في الزمان، ضدّ الانتهازية والقفز على الفرص، والتعتيم وغمط حق الناس، والتواطؤ ضد العمل الرصين لكي لا يرى النور، أو على الأقل لكي لا يُنسب إلى أهله”.وتابعت "إن البرلمان يمثل أمة ومجتمعا، ويعكس بطبيعته تعددا سياسيا وثقافيا ولغويا ولهجيا. والمفروض أن مغرب اليوم ينبذ النعرات الإقليمية الضيقة، والمفروض أننا جميعا قد تجاوزنا زمن السخرية من لهجة “العروبي” و”الشلح” والطنجاوي والوجدي. هذه أشياء بائدة تنتمي إلى الماضي. وحينما نتوقف عندها اليوم فإننا نصادر على المطلوب. والمطلوب هو أن نناقش قضايانا العامة بجدية بعد التقصي والتحقق ومعرفة ما وقع.ولفتت البرلمانية ذاتها، إلى أنه “تمّ القفز على جهد والتزام حرصتُ عليهما من خلال ترأسي لهذه المهمة الاستطلاعية التي أفخر بكوني أول من بادر إلى طلب إحداثها منذ 17 أبريل 2018. وقد حزّ في نفسي ما أنتهت إليه مجرياتها من تعتيم أولا، ثم التشويش عليها بعد ذلك من خلال عملية تشهير مجانية بلهجة منطقة الشمال، ليتحوّل الأمر كله إلى نوع من التفكّه”.وأوضحت أن السجال ابتدأ مع مقرر اللجنة الاستطلاعية لبعض قنصليات المملكة بالخارج قبل اعتلائي المنصة. فهذا الأخير حاول تقزيم دوري وتهميشه منذ البداية، وكأن رئاستي لهذه المهمة الاستطلاعية أزعجته. فحاول السطو عليها بصيغ غير لائقة. بدأ بحذف اسمي من غلاف التقرير قبل أن يحذفه أيضا من الموقع الرسمي للبرلمان ليعوضه باسمه، في تزييف فاضح للوقائع. ومازالت الشكاية التي أرسلتها لمكتب رئيس النواب قبل أشهر شاهدة على ذلك. لذا، فما دار بيني وبين مقرر المهمة في البرلمان من سجال قبل تقديم مداخلتي ليس سوى النقطة التي أفاضت الكأس. لتشرع مباشرة كتائبه الإلكترونية في التنمر علي ومصادرة موقفي ووجهة نظري.وأضافت مخاطبة البوقرعي: "لذا تأكدْ زميلي المقرر من أن المشكلة تتعلق بعطب شخصي لديك على مستوى التعامل مع سيدة في رئاسة مؤقتة لمهمة استطلاعية مؤقتة بدورها، وليس من النزاهة الدفع بأزلامك إلى زعزعتي وإرباكي والاستهانة بشخصي، من خلال الاختزال المرضي المتخلف للمرأة في كونها امرأة. ستظل المهمة الاستطلاعية، التي اضطلعنا بها معا رفقة زملاء محترمين آخرين اشتغلوا بتفان ونكران ذات، مهمة أتشرف بها كنائبة برلمانية وكمواطنة من مغاربة العالم. مهمة نرجو أن تحظى خلاصاتها وتوصياتها بالمتابعة اللازمة، بما يمكن من تبسيط الخدمات الإدارية المقدمة لأفراد الجالية، وتحسين العمل القنصلي وتجويده.وختمت تدوينتها قائلة: "أما محاولة التعتيم على هذا العمل الذي يعد سابقة في تاريخ مؤسستنا التشريعية، وتتفيهه بجرنا إلى النقاش الضحل، فهو استهتار فعلي بقضايا مغاربة العالم، الذين يحتاجون إلى ممارسة حقهم في المشاركة السياسة والتمثيلية داخل برلمان وطنهم، حتى لا يستمر أمثالك في المتاجرة بقضيتهم". 



اقرأ أيضاً
جلالة الملك يهنئ رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، وذلك بمناسبة اليوم الوطني لبلاده. ومما جاء في هذه البرقية "يطيب لي بمناسبة اليوم الوطني للولايات المتحدة الأمريكية، أن أتقدم إليكم باسمي الخاص وباسم الشعب المغربي، بأحر التهاني وأصدق المتمنيات لكم شخصيا بدوام الصحة والسعادة، وللشعب الأمريكي الصديق باطراد الرخاء والازدهار، في ظل قيادتكم الحكيمة". وقال جلالة الملك "وأغتنم هذه المناسبة لأجدد لفخامتكم اعتزازي الكبير بعمق الروابط التاريخية التي تجمع المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، والقائمة على أسس الصداقة المتينة والتعاون البناء والتقدير المتبادل". وأضاف جلالة الملك "إن التزامنا معا بتطوير هذه الروابط قد ساهم في إعطاء زخم جديد لشراكتنا الاستراتيجية، ممهدا الطريق لتعاون أوثق، في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وفي خدمة الاستقرار والتنمية سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي". ومما جاء أيضا في هذه البرقية "وإذ أؤكد لكم تطلعي الدائم إلى مواصلة عملنا المشترك في خدمة هذه العلاقات المتميزة، أرجو أن تتفضلوا، فخامة الرئيس، بقبول أسمى عبارات تقديري وصداقتي".
سياسة

عامل تازة يلجأ إلى “سلطة الحلول” لتدبير شؤون مجلس قروي لتجاوز الجمود
لجأت السلطات الإقليمية بتازة، إلى تعيين لجنة خاصة لتسيير شؤون المجلس القروي مغراوة، بعد جمود عطل كل مصالحه. ونجم هذا الجمود عن تقاطبات حادة بين أعضاء المجلس دون ان تنجح كل المساعي في تجاوز تداعياته.وتم تكليف اللجنة بتصريف الأمور الجارية فقط، في انتظار اتخاذ الإجراءات لإعادة تشكيل مكتب جديد. وكان رئيس الجماعة قد فقد أغلبيته، ووجد نفسه في عزلة. وخلف تعطل مختلف المصالح الجماعية حالة من الغضب في أوساط الساكنة المحلية والتي تشير إلى أن الوضع وصل إلى العجز عن توفير المحروقات لآليات الجماعة. وكان عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية المغربي قد وجه في وقت سابق دورية إلى ولاة الجهات وعمال العمالات وأقاليم المملكة، حثهم فيها على ممارسة سلطة "الحلول" التي يخولها لهم القانون عند ثبوت حالة امتناع رؤساء مجالس الجماعات الترابية عن القيام بالمهام المنوطة بهم على الوجه القانوني المطلوب. ونص المشرع في القوانين التنظيمية للجماعات الترابية على آلية الحلول التي "يمكن أن يلجأ إليها ولاة الجهات وعمال العمالات والأقاليم متى ثبت لهم وجود حالة امتناع رئيس مجلس جماعة ترابية عن القيام بالأعمال المنوطة به، والتي من شأنها أن تمس بالسير العادي لمصالح الجماعات الترابية"
سياسة

المصادقة على تعيينات جديدة في مناصب عليا
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مقترحات تعيين في مناصب عليا طبقا للفصل 92 من الدستور. وذكر بلاغ للوزارة المنتدبة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، بأنه تم على مستوى وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، تعيين: توفيق ايت الفقيه، مديرا للاستراتيجية والتمويلات والتقييم. وعلى مستوى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، تعيين: مولاي الصادق قاديري، مديرا للمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بخريبكة، و علي السهلاوي، مديرا للمدرسة العليا للتكنولوجيا بخنيفرة. وعلى مستوى وزارة العدل، تعيين: نائلة حديدو، مديرة للتحديث ونظم المعلومات. وعلى مستوى وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات-قطاع التكوين المهني، تعيين: نعيمة الصابري، مديرة للتخطيط والتقييم. وعلى مستوى وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني- قطاع الصناعة التقليدية، تعيين: حسناء زروق، مديرة التكوين المهني والتكوين المستمر للصناع التقليديين.
سياسة

بلحداد لكشـ24: تهور نظام الكابرانات يقود المنطقة نحو المجهول
حذر نور الدين بلحداد، الاستاذ بمعهد الدراسات الافريقية بجامعة محمد الخامس بالرباط، والباحث المتخصص في شؤون الصحراء المغربية، من التبعات الخطيرة للخيارات الانتحارية التي ينهجها النظام الجزائري بدعمه المستمر لميليشيات البوليساريو، معتبرا أن الهجمات الأخيرة التي استهدفت الأقاليم الجنوبية للمملكة لا تعدو أن تكون محاولات خجولة وبائسة تعكس حجم التخبط والارتباك لدى خصوم الوحدة الترابية للمغرب.وفي تصريح خص به موقع كشـ24، شدد بلحداد على أن النظام العسكري الجزائري يدفع بالمنطقة نحو الدمار، في وقت يعرف فيه العالم تحولات جيوسياسية عميقة تتطلب الحكمة والتبصر، لا المغامرة وزرع الفتنة، مشيرا إلى أن الجزائر ماضية في مسار عبثي قد يجر عليها كوارث داخلية وخارجية، خصوصا بعد أن انكشف دورها في رعاية كيان انفصالي مسلح يهدد السلم والأمن الدوليين.وأكد المتحدث ذاته، أن ما يجري اليوم على المستوى الدولي يعكس إدراكا متزايدا بشرعية المغرب في صحرائه، سواء من خلال الاعترافات المتوالية بمغربية الصحراء أو افتتاح التمثيليات الدبلوماسية في مدينتي العيون والداخلة، إلى جانب الإشادة المتنامية بالدور الريادي لجلالة الملك محمد السادس في قيادة مسيرة التنمية والاستقرار بالمنطقة.وأضاف بلحداد أن ما وصفه بالذبابة الطنانة التي زرعها النظام الجزائري منذ سنة 1976، والمتمثلة في جبهة البوليساريو الانفصالية، باتت في طريقها إلى الزوال، لا سيما مع تزايد الأصوات الدولية الداعية إلى تصنيف هذه الجبهة كتنظيم إرهابي، وهو ما قد يشكل ضربة قاصمة لها ولمموليها.وفي تحذير صريح، نبه بلحداد إلى أن الدول الكبرى، وفي حال ثبوت تورط الجزائر الرسمي في دعم الإرهاب عبر تسليح وتمويل ميليشيات البوليساريو، قد لا تتردد في محاسبة النظام ومقاربته للمنطقة، بل وقد تلجأ إلى فرض عقوبات قاسية أو حتى إعادة رسم الخريطة الجيوسياسية لشمال إفريقيا، وهو سيناريو لا يستبعده المتحدث في ظل صمت الحكماء داخل الجزائر.وأوضح بلحداد أن المملكة المغربية، بقيادة جلالة الملك وبإجماع شعبها، مؤمنة بعدالة قضيتها، وماضية في بناء أقاليمها الجنوبية بروح وطنية عالية، مجددا التأكيد على أن هذه الهجمات "لن ترهبنا ولن تثنينا عن مواصلة مسيرتنا الوحدوية والتنموية".وختم المتحدث تصريحه بالتأكيد على أن القادم سيحمل مفاجآت ثقيلة لنظام العسكر الجزائري، الذي قد يدفع ثمنا باهظا نتيجة سياسته الداعمة للانفصال وزرع الفوضى، مضيفا "كلنا مغاربة، موحدون خلف شعار الله، الوطن، الملك، ولن نتراجع عن قسم المسيرة الخضراء مهما كانت التحديات".
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة