

سياسة
“البام ” يدين الاغراءات المادية التي تطال تنظيمه السياسي
أدان أعضاء المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة لما أسماه “التصرفات السياسية غير المسؤولة، والإغراءات المادية التي يوظفها البعض للنيل من الحزب، مؤكدين أن مثل هذه التصرفات لا تمس بمبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع فقط، بل تسيئ للعملية الديمقراطية برمتها” وفق ما جاء في بلاغ للمكتب السياسي عقب اجتماعه أول أمس الخميس.ونبه أعضاء المكتب السياسي ارتباطا بالموسم الدراسي الذي يوشك على نهايته، لـ” الاختلالات العديدة التي شابت امتحانات نهاية السنة، خاصة بالنسبة لامتحانات البكالوريا والدراسات الجامعية، والتي لم تكن سوى نتيجة طبيعية للتمييز وانعدام تكافؤ الفرص على امتداد السنة الدراسية، بسبب التفاوتات في عملية التلقي والتعلم في زمن الجائحة بين القطاع الخاص والعمومي” وعرى التنظيم السياسي للبام “أعطاب نظام التعلم عن بعد الذي أفضى إلى اختلالات عميقة في القطاع، وجب تداركها لتحقيق الإنصاف وسط التلاميذ والطلبة”.وفيما يخص موضوع النموذج التنموي الجديد الذي تم تقديمه من طرف اللجنة المختصة، وما خلص إليه من ضرورة بلورة ميثاق وطني خاص بالتنمية بمشاركة جميع القوى الحية بالبلاد، دعا أعضاء المكتب السياسي لـ”الإسراع بإخراج هذا الميثاق وجعله لبنة أخرى من لبنات بناء المغرب الديمقراطي الحداثي، متمنين أن تصاحب هذا الميثاق خطوات انفراج سياسي في بعض الملفات الحقوقية، لتكون حافزا إضافيا لدخول غمار الاستحقاقات المقبلة في أجواء سياسية وديمقراطية مفعمة بالحماس، ستعزز لا محالة من المشاركة الشعبية في مختلف أطوار مسلسل هذه الاستحقاقات”.وفيما يتعلق بالشأن الحزبي الداخلي، وقف أعضاء المكتب السياسي على مضمون تقرير جديد مقدم من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات، مؤكدا التقدم الكبير والنتائج الجيدة التي بلغتها إلى حدود اليوم، سواء ما تعلق بترشيحات الغرف المهنية، أو استحقاقات مجلس النواب ومجالس الجهات والجماعات” معبرا أنه “جاهز أكثر من أي وقت مضى لكسب مختلف الرهانات والاستحقاقات المقبلة”.
أدان أعضاء المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة لما أسماه “التصرفات السياسية غير المسؤولة، والإغراءات المادية التي يوظفها البعض للنيل من الحزب، مؤكدين أن مثل هذه التصرفات لا تمس بمبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع فقط، بل تسيئ للعملية الديمقراطية برمتها” وفق ما جاء في بلاغ للمكتب السياسي عقب اجتماعه أول أمس الخميس.ونبه أعضاء المكتب السياسي ارتباطا بالموسم الدراسي الذي يوشك على نهايته، لـ” الاختلالات العديدة التي شابت امتحانات نهاية السنة، خاصة بالنسبة لامتحانات البكالوريا والدراسات الجامعية، والتي لم تكن سوى نتيجة طبيعية للتمييز وانعدام تكافؤ الفرص على امتداد السنة الدراسية، بسبب التفاوتات في عملية التلقي والتعلم في زمن الجائحة بين القطاع الخاص والعمومي” وعرى التنظيم السياسي للبام “أعطاب نظام التعلم عن بعد الذي أفضى إلى اختلالات عميقة في القطاع، وجب تداركها لتحقيق الإنصاف وسط التلاميذ والطلبة”.وفيما يخص موضوع النموذج التنموي الجديد الذي تم تقديمه من طرف اللجنة المختصة، وما خلص إليه من ضرورة بلورة ميثاق وطني خاص بالتنمية بمشاركة جميع القوى الحية بالبلاد، دعا أعضاء المكتب السياسي لـ”الإسراع بإخراج هذا الميثاق وجعله لبنة أخرى من لبنات بناء المغرب الديمقراطي الحداثي، متمنين أن تصاحب هذا الميثاق خطوات انفراج سياسي في بعض الملفات الحقوقية، لتكون حافزا إضافيا لدخول غمار الاستحقاقات المقبلة في أجواء سياسية وديمقراطية مفعمة بالحماس، ستعزز لا محالة من المشاركة الشعبية في مختلف أطوار مسلسل هذه الاستحقاقات”.وفيما يتعلق بالشأن الحزبي الداخلي، وقف أعضاء المكتب السياسي على مضمون تقرير جديد مقدم من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات، مؤكدا التقدم الكبير والنتائج الجيدة التي بلغتها إلى حدود اليوم، سواء ما تعلق بترشيحات الغرف المهنية، أو استحقاقات مجلس النواب ومجالس الجهات والجماعات” معبرا أنه “جاهز أكثر من أي وقت مضى لكسب مختلف الرهانات والاستحقاقات المقبلة”.
ملصقات
