

سياسة
الباروكي يكشف لكشـ24 أبعاد ودلالات زيارة وزير الخارجية الإسباني للمغرب
حل وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون لمملكة إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، مساء أمس الأربعاء بالرباط، في زيارة إلى المغرب هي الأولى له منذ بداية الولاية التشريعية الجديدة.
وكغيرها من اللقاءات الرسمية٬ من المنتظر أن تسلط زيارة ألباريس للمغرب الضوء على العلاقات الثنائية وقضايا مشتركة، والتي تشمل الشؤون السياسية والاقتصادية والثقافية٬ كما ستنناول عدة محادثات حول التعاون الاقتصادي، والقضايا الأمنية المشتركة، والهجرة، والتحديات الإقليمية.
ومن المرتقب أن تضم هذه الزيارة مباحثات رفيعة المستوى مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، من أجل تعزز أواصر الصداقة وثبات ومتانة العلاقات الاستراتيجية بين المغرب وإسبانيا.
وفي هذا السياق٬ أكد الخبير في العلاقات المغربية الإسبانية عبد العالي الباروكي في تصريح لكشـ24 ٬ أن هذه الزيارة تحمل رسالة ذات طابع رمزي٬ لإثبات استمرار العرف الذي يقوم به جميع المسؤولين الإسبان من خلال زيارتهم للمغرب بعد تجديد الثقة في الحكومة٬ ونظرا لعدم تمكن بيدرو سانشيز من إجراء هذه الزيارة٬ ناب عنه وزير الخارجية الإسباني.
وأضاف الأستاذ الجامعي٬ أن هذه الزيارة هي تأكيد لاستمرار العلاقات المغربية الإسبانية على نفس المستوى الذي عرفته السنة الماضية بعد القمة رفيعة المستوى التي عقدت شهر فبراير 2022، وكذلك للإعلان المشترك في أكتوبر في السنة نفسها.
وأوضح المتحدث أن هنالك مجموعة من النقط التي سيتم تدارسها خلال هذه الزيارة ذات من بينها جوانب ذات طبيعة اقتصادية، وثقافية وأكاديمية.
وأبرز أن ألباريس أبى إلا أن يبصم على لقاء مع بعض المهتمين بالدراسات الاسبانية في المغرب، وهذا يبين رغبة أسبانيا بتنويع الشراكة وتعزيزها، ليس فقط من خلال الشراكات ذات الطبيعة الاقتصادية والأمنية٬ إنما من خلال الشراكات ذات الطبيعة الثقافية والأكاديمية الجامعية أيضا.
حل وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون لمملكة إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، مساء أمس الأربعاء بالرباط، في زيارة إلى المغرب هي الأولى له منذ بداية الولاية التشريعية الجديدة.
وكغيرها من اللقاءات الرسمية٬ من المنتظر أن تسلط زيارة ألباريس للمغرب الضوء على العلاقات الثنائية وقضايا مشتركة، والتي تشمل الشؤون السياسية والاقتصادية والثقافية٬ كما ستنناول عدة محادثات حول التعاون الاقتصادي، والقضايا الأمنية المشتركة، والهجرة، والتحديات الإقليمية.
ومن المرتقب أن تضم هذه الزيارة مباحثات رفيعة المستوى مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، من أجل تعزز أواصر الصداقة وثبات ومتانة العلاقات الاستراتيجية بين المغرب وإسبانيا.
وفي هذا السياق٬ أكد الخبير في العلاقات المغربية الإسبانية عبد العالي الباروكي في تصريح لكشـ24 ٬ أن هذه الزيارة تحمل رسالة ذات طابع رمزي٬ لإثبات استمرار العرف الذي يقوم به جميع المسؤولين الإسبان من خلال زيارتهم للمغرب بعد تجديد الثقة في الحكومة٬ ونظرا لعدم تمكن بيدرو سانشيز من إجراء هذه الزيارة٬ ناب عنه وزير الخارجية الإسباني.
وأضاف الأستاذ الجامعي٬ أن هذه الزيارة هي تأكيد لاستمرار العلاقات المغربية الإسبانية على نفس المستوى الذي عرفته السنة الماضية بعد القمة رفيعة المستوى التي عقدت شهر فبراير 2022، وكذلك للإعلان المشترك في أكتوبر في السنة نفسها.
وأوضح المتحدث أن هنالك مجموعة من النقط التي سيتم تدارسها خلال هذه الزيارة ذات من بينها جوانب ذات طبيعة اقتصادية، وثقافية وأكاديمية.
وأبرز أن ألباريس أبى إلا أن يبصم على لقاء مع بعض المهتمين بالدراسات الاسبانية في المغرب، وهذا يبين رغبة أسبانيا بتنويع الشراكة وتعزيزها، ليس فقط من خلال الشراكات ذات الطبيعة الاقتصادية والأمنية٬ إنما من خلال الشراكات ذات الطبيعة الثقافية والأكاديمية الجامعية أيضا.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

