

مجتمع
الانتحارات تتوالى بالسوالم.. ستيني ينهي حياته شنقا في ثاني أيام العيد
وضع ستيني حدا لحياته شنقا حتى الموت، وذلك على مستوى ديار " بيجو" بتجزئة العمران، بتراب الجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، بأن الهالك البالغ من العمر ما يناهز 60 سنة، كان قيد حياته يقطن بحد السوالم، متزوج وأب لأبناء، وضع حدا لحياته شنقا، فجر اليوم الخميس 11 أبريل الجاري، داخل منزل أسرته بتجزئة العمران، غير بعيد من مصحة فرح السوالم.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الهالك المفارق للحياة، عثر عليه معلقا بواسطة حبل، ملفوف حول العنق بمقر سكنه، وكان قيد حياته لا يعاني من أي مرض أو خلل نفسي، لكنه يعيش ظروف إجتماعية صعبة، بسبب تواجد إثنين من أبنائه، داخل أسوار إحدى المؤسسات السجنية.
وأشارت مصادر الجريدة، إلى أن عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، وممثل عن السلطة المحلية، ومصالح الوقاية المدنية، وفرقة التشخيص القضائي، التابعة للقيادة الجهوية سطات، فور علمها بالحادث، هرعت صوب مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، في شأن الحادث، وفقا لكل إختصاص، تنفيذا لتعليمات وتوصيات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.
ونقلت جثة الهالك، صوب مستودع حفظ الأموات، بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، بالموازاة مع فتح تحقيق تمهيدي، في ظروف وملابسات الواقعة.
وتجدر الإشارة، إلى أن واقعة إنتحار الستيني، هي الثالثة من نوعها، في ظرف 72 ساعة، وجاءت بعد سلسلة من عمليات الإنتحار المتتالية، التي شهدتها وعاشت على إيقاعها، الجماعة الحضرية حد السوالم.
وضع ستيني حدا لحياته شنقا حتى الموت، وذلك على مستوى ديار " بيجو" بتجزئة العمران، بتراب الجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، بأن الهالك البالغ من العمر ما يناهز 60 سنة، كان قيد حياته يقطن بحد السوالم، متزوج وأب لأبناء، وضع حدا لحياته شنقا، فجر اليوم الخميس 11 أبريل الجاري، داخل منزل أسرته بتجزئة العمران، غير بعيد من مصحة فرح السوالم.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الهالك المفارق للحياة، عثر عليه معلقا بواسطة حبل، ملفوف حول العنق بمقر سكنه، وكان قيد حياته لا يعاني من أي مرض أو خلل نفسي، لكنه يعيش ظروف إجتماعية صعبة، بسبب تواجد إثنين من أبنائه، داخل أسوار إحدى المؤسسات السجنية.
وأشارت مصادر الجريدة، إلى أن عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، وممثل عن السلطة المحلية، ومصالح الوقاية المدنية، وفرقة التشخيص القضائي، التابعة للقيادة الجهوية سطات، فور علمها بالحادث، هرعت صوب مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، في شأن الحادث، وفقا لكل إختصاص، تنفيذا لتعليمات وتوصيات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.
ونقلت جثة الهالك، صوب مستودع حفظ الأموات، بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، بالموازاة مع فتح تحقيق تمهيدي، في ظروف وملابسات الواقعة.
وتجدر الإشارة، إلى أن واقعة إنتحار الستيني، هي الثالثة من نوعها، في ظرف 72 ساعة، وجاءت بعد سلسلة من عمليات الإنتحار المتتالية، التي شهدتها وعاشت على إيقاعها، الجماعة الحضرية حد السوالم.
ملصقات
