التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
الالعاب النارية والمفرقعات رغم خطورتها على الاطفال والاخرين لازالت تباع دون رقيب لاوحسيب بمراكش
نشر في: 11 نوفمبر 2012
تعتبر ظاهرة استخدام الألعاب النارية والمفرقعات من الظواهر السلبية المنتشرة في مراكش هذه الايام، ورغم التحذيرات الصحية والاجتماعية من خطورة هذه الألعاب فإن بيعها ما زال منتشرا بلا رقيب.
حيث يقوم بائعوها بتوفيرها وترويجها لمن يرغب فيها، خاصة مع الاحتفال هذه الايام بعاشوراء، وباتت هذه المواد تشكل خطرا ليس على مستخدميها فقط بل كذلك على الآخرين المتواجدين في محيط استخدامها لما تسببه أحيانا من حروق وتشوهات مختلفة تؤدي إلى عاهات مستديمة أو مؤقتة.
كما تحدث أضرارا في الممتلكات جراء ما تسببه من حرائق، إضافة إلى التلوث الضوضائي كما أن استخدام الألعاب النارية أصبح عادة سلوكية سيئة عند بعض الأطفال، مما تلحقه من أذى بالآخرين وتعكر حياتهم الشئ الذي يقوض راحة الناس وسكينتهم ويثير الرعب والفوضى في االاحياء والازقة بالمدينة مثلا : حي باب تاغزوت، حي الموقف ، حي باب هيلانة ، حي بنصالح ، حي باب الخميس ، حي عرصة البردعي القديمة وحي عرصة علي اوصالح والزاوية العباسية الخ.....، خاصة في الأماكن المزدحمة.
كما تؤدي إلى ترهيب الأطفال والمسنين والعجزة النائمين، الذين يستيقظون على أصوات هذه المفرقعات التي تسبب لهم الهلع والخوف والانزعاج وبالتالي تترك آثارا نفسية عليهم. وعلمت مصادر "كش24" ان هناك بعض الاماكن التي تباع فيها هذه الالعاب دون تدخل المسؤولين وهي : باب تاغزوت - الموقف - الرحبة القديمة - وعند بعض الباعة المتجولين فهل ستتدخل الجهات المسؤولة بمراكش للحد من ظاهرة استخدام الالعاب النارية والمفرقعات من لدن الاطفال التي تشكل خطرا عليهم وعلى الاخرين ؟ والضرب على ايدي بائعيها قانونيا ؟
حيث يقوم بائعوها بتوفيرها وترويجها لمن يرغب فيها، خاصة مع الاحتفال هذه الايام بعاشوراء، وباتت هذه المواد تشكل خطرا ليس على مستخدميها فقط بل كذلك على الآخرين المتواجدين في محيط استخدامها لما تسببه أحيانا من حروق وتشوهات مختلفة تؤدي إلى عاهات مستديمة أو مؤقتة.
كما تحدث أضرارا في الممتلكات جراء ما تسببه من حرائق، إضافة إلى التلوث الضوضائي كما أن استخدام الألعاب النارية أصبح عادة سلوكية سيئة عند بعض الأطفال، مما تلحقه من أذى بالآخرين وتعكر حياتهم الشئ الذي يقوض راحة الناس وسكينتهم ويثير الرعب والفوضى في االاحياء والازقة بالمدينة مثلا : حي باب تاغزوت، حي الموقف ، حي باب هيلانة ، حي بنصالح ، حي باب الخميس ، حي عرصة البردعي القديمة وحي عرصة علي اوصالح والزاوية العباسية الخ.....، خاصة في الأماكن المزدحمة.
كما تؤدي إلى ترهيب الأطفال والمسنين والعجزة النائمين، الذين يستيقظون على أصوات هذه المفرقعات التي تسبب لهم الهلع والخوف والانزعاج وبالتالي تترك آثارا نفسية عليهم. وعلمت مصادر "كش24" ان هناك بعض الاماكن التي تباع فيها هذه الالعاب دون تدخل المسؤولين وهي : باب تاغزوت - الموقف - الرحبة القديمة - وعند بعض الباعة المتجولين فهل ستتدخل الجهات المسؤولة بمراكش للحد من ظاهرة استخدام الالعاب النارية والمفرقعات من لدن الاطفال التي تشكل خطرا عليهم وعلى الاخرين ؟ والضرب على ايدي بائعيها قانونيا ؟
تعتبر ظاهرة استخدام الألعاب النارية والمفرقعات من الظواهر السلبية المنتشرة في مراكش هذه الايام، ورغم التحذيرات الصحية والاجتماعية من خطورة هذه الألعاب فإن بيعها ما زال منتشرا بلا رقيب.
حيث يقوم بائعوها بتوفيرها وترويجها لمن يرغب فيها، خاصة مع الاحتفال هذه الايام بعاشوراء، وباتت هذه المواد تشكل خطرا ليس على مستخدميها فقط بل كذلك على الآخرين المتواجدين في محيط استخدامها لما تسببه أحيانا من حروق وتشوهات مختلفة تؤدي إلى عاهات مستديمة أو مؤقتة.
كما تحدث أضرارا في الممتلكات جراء ما تسببه من حرائق، إضافة إلى التلوث الضوضائي كما أن استخدام الألعاب النارية أصبح عادة سلوكية سيئة عند بعض الأطفال، مما تلحقه من أذى بالآخرين وتعكر حياتهم الشئ الذي يقوض راحة الناس وسكينتهم ويثير الرعب والفوضى في االاحياء والازقة بالمدينة مثلا : حي باب تاغزوت، حي الموقف ، حي باب هيلانة ، حي بنصالح ، حي باب الخميس ، حي عرصة البردعي القديمة وحي عرصة علي اوصالح والزاوية العباسية الخ.....، خاصة في الأماكن المزدحمة.
كما تؤدي إلى ترهيب الأطفال والمسنين والعجزة النائمين، الذين يستيقظون على أصوات هذه المفرقعات التي تسبب لهم الهلع والخوف والانزعاج وبالتالي تترك آثارا نفسية عليهم. وعلمت مصادر "كش24" ان هناك بعض الاماكن التي تباع فيها هذه الالعاب دون تدخل المسؤولين وهي : باب تاغزوت - الموقف - الرحبة القديمة - وعند بعض الباعة المتجولين فهل ستتدخل الجهات المسؤولة بمراكش للحد من ظاهرة استخدام الالعاب النارية والمفرقعات من لدن الاطفال التي تشكل خطرا عليهم وعلى الاخرين ؟ والضرب على ايدي بائعيها قانونيا ؟
حيث يقوم بائعوها بتوفيرها وترويجها لمن يرغب فيها، خاصة مع الاحتفال هذه الايام بعاشوراء، وباتت هذه المواد تشكل خطرا ليس على مستخدميها فقط بل كذلك على الآخرين المتواجدين في محيط استخدامها لما تسببه أحيانا من حروق وتشوهات مختلفة تؤدي إلى عاهات مستديمة أو مؤقتة.
كما تحدث أضرارا في الممتلكات جراء ما تسببه من حرائق، إضافة إلى التلوث الضوضائي كما أن استخدام الألعاب النارية أصبح عادة سلوكية سيئة عند بعض الأطفال، مما تلحقه من أذى بالآخرين وتعكر حياتهم الشئ الذي يقوض راحة الناس وسكينتهم ويثير الرعب والفوضى في االاحياء والازقة بالمدينة مثلا : حي باب تاغزوت، حي الموقف ، حي باب هيلانة ، حي بنصالح ، حي باب الخميس ، حي عرصة البردعي القديمة وحي عرصة علي اوصالح والزاوية العباسية الخ.....، خاصة في الأماكن المزدحمة.
كما تؤدي إلى ترهيب الأطفال والمسنين والعجزة النائمين، الذين يستيقظون على أصوات هذه المفرقعات التي تسبب لهم الهلع والخوف والانزعاج وبالتالي تترك آثارا نفسية عليهم. وعلمت مصادر "كش24" ان هناك بعض الاماكن التي تباع فيها هذه الالعاب دون تدخل المسؤولين وهي : باب تاغزوت - الموقف - الرحبة القديمة - وعند بعض الباعة المتجولين فهل ستتدخل الجهات المسؤولة بمراكش للحد من ظاهرة استخدام الالعاب النارية والمفرقعات من لدن الاطفال التي تشكل خطرا عليهم وعلى الاخرين ؟ والضرب على ايدي بائعيها قانونيا ؟
ملصقات
اقرأ أيضاً
زيادات جديدة في أسعار القهوة وشركات كبرى “محتكرة” في قفص الاتهام
مجتمع
مجتمع
جرائد إسبانية : جهود البحث عن بويخرشن تُركز على المغرب
مجتمع
مجتمع
توقيف بلجيكي مطلوب دوليا قبل هروبه إلى المغرب
مجتمع
مجتمع
أئمة مغاربة يرفضون العودة من أوروبا بعد رمضان
مجتمع
مجتمع
السطو بالعنف على منازل بإسبانيا يقود إلى اعتقال مهاجر مغربي
مجتمع
مجتمع
تنبت كالفطر عند اقتراب عيد الأضحى.. سرقة المواشي تقود “فراقشية” إلى الاعتقال
مجتمع
مجتمع
أحدهم أحضر على كرسي متحرك .. متابعة ثلاث موظفين بمديرية للتعليم في حالة اعتقال
مجتمع
مجتمع