التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
الاكتشاف الأركيولوجي بالمغرب يجبر العلماء على إعادة كتابة نظرياتهم التاريخية
نشر في: 9 يونيو 2017
اعتبر مقال صادر عن وكالة الأنباء البولونية ، الخميس 08 يونيو، أن "الاكتشاف الأركيولوجي الباهر ،الذي تحقق بالمغرب ،سيجبر العلماء على إعادة كتابة نظرياتهم التاريخية".
كما اعتبرت القصاصة أن "كل النظريات والمفاهيم المتعلقة بأصل الجنس البشري وتاريخ ظهوره قد أصبحت متجاوزة وغير صحيحة ولا دقيقة " ،بعد كشف بقايا عظام أطراف وجماجم وأسنان في جبل إيغود بإقليم اليوسفية بالمغرب، والتي يتجاوز عمرها مائة ألف سنة عن الرفات الأخرى للجنس البشري المعروفة تحت اسم (هومو سابينس)،والتي كانت قد اكتشفت في شرق أفريقيا .
وأكد المصدر أن "هذا الاكتشاف التاريخي أعاد ضبط ساعة التاريخ مجددا ،وبين على أن المعطيات السابقة لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية لمعرفة تاريخ البشرية بأدق تفاصليه" ،خاصة وأن ما تم اكتشافه يعود على الأقل إلى نحو 300 ألف سنة .
وأبرزت الوكالة البولونية أن " الاكتشاف الذي تحقق على أرض المغرب يعد حدثا عظيما في تاريخ البشرية ،كما يعد منعطفا علميا في بالغ الأهمية ،خاصة وأنه سيغير كل النظريات التي يتأسس عليها مجال الأنتروبولوجيا" .
ورأت الوكالة أن هذه الاكتشافات "قد تكون منطلقا لاكتشافات أخرى مثيرة ومهمة ،وستجر البحث العلمي في الأركيولوجيا الى أن يشمر من جديد على ساعد الجد وتعميق الأبحاث المواكبة لهذا الحدث ،الذي طفا على سطح الأحداث من أرض المغرب ".
وأشارت الوكالة البولونية الى أنه "وقبل الاكتشاف الذي أعلن عنه من المغرب ،وتداوله المجتمع الدولي والصحافة باهتمام كبير ، كانت أقدم بقايا معروفة لجنس (هومو سيبيانس) قد اكتشفت في موقع إثيوبي يعرف باسم (أومو كبيش) وتعود إلى نحو 195 ألف سنة" .
كما اعتبرت القصاصة أن "كل النظريات والمفاهيم المتعلقة بأصل الجنس البشري وتاريخ ظهوره قد أصبحت متجاوزة وغير صحيحة ولا دقيقة " ،بعد كشف بقايا عظام أطراف وجماجم وأسنان في جبل إيغود بإقليم اليوسفية بالمغرب، والتي يتجاوز عمرها مائة ألف سنة عن الرفات الأخرى للجنس البشري المعروفة تحت اسم (هومو سابينس)،والتي كانت قد اكتشفت في شرق أفريقيا .
وأكد المصدر أن "هذا الاكتشاف التاريخي أعاد ضبط ساعة التاريخ مجددا ،وبين على أن المعطيات السابقة لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية لمعرفة تاريخ البشرية بأدق تفاصليه" ،خاصة وأن ما تم اكتشافه يعود على الأقل إلى نحو 300 ألف سنة .
وأبرزت الوكالة البولونية أن " الاكتشاف الذي تحقق على أرض المغرب يعد حدثا عظيما في تاريخ البشرية ،كما يعد منعطفا علميا في بالغ الأهمية ،خاصة وأنه سيغير كل النظريات التي يتأسس عليها مجال الأنتروبولوجيا" .
ورأت الوكالة أن هذه الاكتشافات "قد تكون منطلقا لاكتشافات أخرى مثيرة ومهمة ،وستجر البحث العلمي في الأركيولوجيا الى أن يشمر من جديد على ساعد الجد وتعميق الأبحاث المواكبة لهذا الحدث ،الذي طفا على سطح الأحداث من أرض المغرب ".
وأشارت الوكالة البولونية الى أنه "وقبل الاكتشاف الذي أعلن عنه من المغرب ،وتداوله المجتمع الدولي والصحافة باهتمام كبير ، كانت أقدم بقايا معروفة لجنس (هومو سيبيانس) قد اكتشفت في موقع إثيوبي يعرف باسم (أومو كبيش) وتعود إلى نحو 195 ألف سنة" .
اعتبر مقال صادر عن وكالة الأنباء البولونية ، الخميس 08 يونيو، أن "الاكتشاف الأركيولوجي الباهر ،الذي تحقق بالمغرب ،سيجبر العلماء على إعادة كتابة نظرياتهم التاريخية".
كما اعتبرت القصاصة أن "كل النظريات والمفاهيم المتعلقة بأصل الجنس البشري وتاريخ ظهوره قد أصبحت متجاوزة وغير صحيحة ولا دقيقة " ،بعد كشف بقايا عظام أطراف وجماجم وأسنان في جبل إيغود بإقليم اليوسفية بالمغرب، والتي يتجاوز عمرها مائة ألف سنة عن الرفات الأخرى للجنس البشري المعروفة تحت اسم (هومو سابينس)،والتي كانت قد اكتشفت في شرق أفريقيا .
وأكد المصدر أن "هذا الاكتشاف التاريخي أعاد ضبط ساعة التاريخ مجددا ،وبين على أن المعطيات السابقة لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية لمعرفة تاريخ البشرية بأدق تفاصليه" ،خاصة وأن ما تم اكتشافه يعود على الأقل إلى نحو 300 ألف سنة .
وأبرزت الوكالة البولونية أن " الاكتشاف الذي تحقق على أرض المغرب يعد حدثا عظيما في تاريخ البشرية ،كما يعد منعطفا علميا في بالغ الأهمية ،خاصة وأنه سيغير كل النظريات التي يتأسس عليها مجال الأنتروبولوجيا" .
ورأت الوكالة أن هذه الاكتشافات "قد تكون منطلقا لاكتشافات أخرى مثيرة ومهمة ،وستجر البحث العلمي في الأركيولوجيا الى أن يشمر من جديد على ساعد الجد وتعميق الأبحاث المواكبة لهذا الحدث ،الذي طفا على سطح الأحداث من أرض المغرب ".
وأشارت الوكالة البولونية الى أنه "وقبل الاكتشاف الذي أعلن عنه من المغرب ،وتداوله المجتمع الدولي والصحافة باهتمام كبير ، كانت أقدم بقايا معروفة لجنس (هومو سيبيانس) قد اكتشفت في موقع إثيوبي يعرف باسم (أومو كبيش) وتعود إلى نحو 195 ألف سنة" .
كما اعتبرت القصاصة أن "كل النظريات والمفاهيم المتعلقة بأصل الجنس البشري وتاريخ ظهوره قد أصبحت متجاوزة وغير صحيحة ولا دقيقة " ،بعد كشف بقايا عظام أطراف وجماجم وأسنان في جبل إيغود بإقليم اليوسفية بالمغرب، والتي يتجاوز عمرها مائة ألف سنة عن الرفات الأخرى للجنس البشري المعروفة تحت اسم (هومو سابينس)،والتي كانت قد اكتشفت في شرق أفريقيا .
وأكد المصدر أن "هذا الاكتشاف التاريخي أعاد ضبط ساعة التاريخ مجددا ،وبين على أن المعطيات السابقة لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية لمعرفة تاريخ البشرية بأدق تفاصليه" ،خاصة وأن ما تم اكتشافه يعود على الأقل إلى نحو 300 ألف سنة .
وأبرزت الوكالة البولونية أن " الاكتشاف الذي تحقق على أرض المغرب يعد حدثا عظيما في تاريخ البشرية ،كما يعد منعطفا علميا في بالغ الأهمية ،خاصة وأنه سيغير كل النظريات التي يتأسس عليها مجال الأنتروبولوجيا" .
ورأت الوكالة أن هذه الاكتشافات "قد تكون منطلقا لاكتشافات أخرى مثيرة ومهمة ،وستجر البحث العلمي في الأركيولوجيا الى أن يشمر من جديد على ساعد الجد وتعميق الأبحاث المواكبة لهذا الحدث ،الذي طفا على سطح الأحداث من أرض المغرب ".
وأشارت الوكالة البولونية الى أنه "وقبل الاكتشاف الذي أعلن عنه من المغرب ،وتداوله المجتمع الدولي والصحافة باهتمام كبير ، كانت أقدم بقايا معروفة لجنس (هومو سيبيانس) قد اكتشفت في موقع إثيوبي يعرف باسم (أومو كبيش) وتعود إلى نحو 195 ألف سنة" .
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم
فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
علوم
علوم
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
علوم
علوم
منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
علوم
علوم
اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
علوم
علوم
“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
علوم
علوم