

جهوي
الاستماع لمقرئ شهير كان وراء توزيع المساعدات الذي تحول الى فاجعة بالصويرة
وكان 15 شخصا قد لقوا مصرعهم بمنطقة بولعلام صبيحة يومه الاحد، بسبب تدافع للحصول على مساعدات غذائية دأبت جمعية أغيسي لحفظ القرءان الكريم والأعمال الاجتماعية على توزيعها كل عام منذ خمس سنوات، حيث تسبب العدد الكبير للراغبين في الاستفادة من فقدان المنظمين السيطرة على الأوضاع ما تسبب في الفاجعة.
ويشار أن الشيخ المقرئ عبد الكبير الحديدي، رأى النور عام 1963 بقبائل ركراكة نواحي الصويرة، وتتلمذ في مدرسة «أغيسي» بمنطقة الشياظمة، حيث قضى حوالي أربع سنوات، وفي عام 1984 حط الرحال بالدار البيضاء للدراسة بالمعهد الإسلامي لتكوين الأطر وفي رمضان عام 1996 أمّ الحديدي المصلين في أحد مساجد الحي المحمدي، وفي السنة الموالية حل ضيفا على مسجد السبيل في حي المسيرة، ثم غادره إلى مدينة سطات التي قضى بها حوالي عشر سنوات، وعند عودته إلى الدار البيضاء، حل بمسجد السبيل في حي كاليفورنيا الراقي.
وكان 15 شخصا قد لقوا مصرعهم بمنطقة بولعلام صبيحة يومه الاحد، بسبب تدافع للحصول على مساعدات غذائية دأبت جمعية أغيسي لحفظ القرءان الكريم والأعمال الاجتماعية على توزيعها كل عام منذ خمس سنوات، حيث تسبب العدد الكبير للراغبين في الاستفادة من فقدان المنظمين السيطرة على الأوضاع ما تسبب في الفاجعة.
ويشار أن الشيخ المقرئ عبد الكبير الحديدي، رأى النور عام 1963 بقبائل ركراكة نواحي الصويرة، وتتلمذ في مدرسة «أغيسي» بمنطقة الشياظمة، حيث قضى حوالي أربع سنوات، وفي عام 1984 حط الرحال بالدار البيضاء للدراسة بالمعهد الإسلامي لتكوين الأطر وفي رمضان عام 1996 أمّ الحديدي المصلين في أحد مساجد الحي المحمدي، وفي السنة الموالية حل ضيفا على مسجد السبيل في حي المسيرة، ثم غادره إلى مدينة سطات التي قضى بها حوالي عشر سنوات، وعند عودته إلى الدار البيضاء، حل بمسجد السبيل في حي كاليفورنيا الراقي.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

