التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
الاتحاد الدولي لالعاب القوى يصنف ماراطون مراكش الدولي في المرتبة السادسة عالميا
نشر في: 14 يونيو 2013
صنف الاتحاد الدولي لألعاب القوى، ماراطون مراكش الدولي، في المرتبة السادسة عالميا، بعد ماراطون دبي، هامبورغ، باريس، روتردام، ولندن.
جاء ذلك، بعد تحطيم الرقم القياسي للماراطون في دورته الرابعة والعشرون، من طرف العداء الكيني ستيفان طوم، بتوقيت ساعتين و6 دقائق و35 ثانية، الذي كان في حوزة العداء المغربي عبد القادر مواعزيز ساعتين وثمانية دقائق و15 تانية منذ سنة 1999.
وحسب المنظمين، فإن دورة هذه السنة من الماراطون الدولي لمراكش، المعتمدة من طرف الاتحاد الدولي لألعاب القوى، نظمت في ظروف جيدة، مسجلة رقما قياسيا سواء على مستوى المشاركة الكثيفة للعدائين أو على مستوى النتائج المحققة، كما تعتبر من أحسن الدورات على جميع المستويات، مما يجعل ماراطون مراكش الدولي، يصنف ضمن الماراطونات الجيدة على الصعيد الدولي، حيث احتل المرتبة الثانية خلال الثلاثة أشهر الأولى من السنة الحالية.
ويعتبر ماراطون مراكش الدولي، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من بين أكبر التظاهرات الرياضية الدولية، إذ تشكل محطة سياحية كبرى للعديد من المشاركين الأجانب للاستمتاع بالأجواء الرائعة لمدينة مراكش عاصمة النخيل واكتشاف المؤهلات الرياضية والثقافية والسياحية التي تتوفر عليها.
وتستمد هذه التظاهرة الرياضية، التي تنظمها جمعية الأطلس الكبير، دعمها من طرف وزارة الشباب والرياضة، والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى وولاية جهة مراكش، والمجلس الجماعي ومجلس جهة مراكش، والمجلس الإقليمي، وعدد من الشركاء الأساسيين.
وشكلت الدورة 24 من الماراطون الدولي لمراكش، عرسا رياضيا لمدينة مراكش، في ظل العالمية التي بات يحظى بها، خاصة وأن غالبية العدائين الذين أتتوا مدار الماراطون حققوا أوقاتا لا تقل عن ساعتين وعشر دقائق.
جاء ذلك، بعد تحطيم الرقم القياسي للماراطون في دورته الرابعة والعشرون، من طرف العداء الكيني ستيفان طوم، بتوقيت ساعتين و6 دقائق و35 ثانية، الذي كان في حوزة العداء المغربي عبد القادر مواعزيز ساعتين وثمانية دقائق و15 تانية منذ سنة 1999.
وحسب المنظمين، فإن دورة هذه السنة من الماراطون الدولي لمراكش، المعتمدة من طرف الاتحاد الدولي لألعاب القوى، نظمت في ظروف جيدة، مسجلة رقما قياسيا سواء على مستوى المشاركة الكثيفة للعدائين أو على مستوى النتائج المحققة، كما تعتبر من أحسن الدورات على جميع المستويات، مما يجعل ماراطون مراكش الدولي، يصنف ضمن الماراطونات الجيدة على الصعيد الدولي، حيث احتل المرتبة الثانية خلال الثلاثة أشهر الأولى من السنة الحالية.
ويعتبر ماراطون مراكش الدولي، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من بين أكبر التظاهرات الرياضية الدولية، إذ تشكل محطة سياحية كبرى للعديد من المشاركين الأجانب للاستمتاع بالأجواء الرائعة لمدينة مراكش عاصمة النخيل واكتشاف المؤهلات الرياضية والثقافية والسياحية التي تتوفر عليها.
وتستمد هذه التظاهرة الرياضية، التي تنظمها جمعية الأطلس الكبير، دعمها من طرف وزارة الشباب والرياضة، والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى وولاية جهة مراكش، والمجلس الجماعي ومجلس جهة مراكش، والمجلس الإقليمي، وعدد من الشركاء الأساسيين.
وشكلت الدورة 24 من الماراطون الدولي لمراكش، عرسا رياضيا لمدينة مراكش، في ظل العالمية التي بات يحظى بها، خاصة وأن غالبية العدائين الذين أتتوا مدار الماراطون حققوا أوقاتا لا تقل عن ساعتين وعشر دقائق.
صنف الاتحاد الدولي لألعاب القوى، ماراطون مراكش الدولي، في المرتبة السادسة عالميا، بعد ماراطون دبي، هامبورغ، باريس، روتردام، ولندن.
جاء ذلك، بعد تحطيم الرقم القياسي للماراطون في دورته الرابعة والعشرون، من طرف العداء الكيني ستيفان طوم، بتوقيت ساعتين و6 دقائق و35 ثانية، الذي كان في حوزة العداء المغربي عبد القادر مواعزيز ساعتين وثمانية دقائق و15 تانية منذ سنة 1999.
وحسب المنظمين، فإن دورة هذه السنة من الماراطون الدولي لمراكش، المعتمدة من طرف الاتحاد الدولي لألعاب القوى، نظمت في ظروف جيدة، مسجلة رقما قياسيا سواء على مستوى المشاركة الكثيفة للعدائين أو على مستوى النتائج المحققة، كما تعتبر من أحسن الدورات على جميع المستويات، مما يجعل ماراطون مراكش الدولي، يصنف ضمن الماراطونات الجيدة على الصعيد الدولي، حيث احتل المرتبة الثانية خلال الثلاثة أشهر الأولى من السنة الحالية.
ويعتبر ماراطون مراكش الدولي، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من بين أكبر التظاهرات الرياضية الدولية، إذ تشكل محطة سياحية كبرى للعديد من المشاركين الأجانب للاستمتاع بالأجواء الرائعة لمدينة مراكش عاصمة النخيل واكتشاف المؤهلات الرياضية والثقافية والسياحية التي تتوفر عليها.
وتستمد هذه التظاهرة الرياضية، التي تنظمها جمعية الأطلس الكبير، دعمها من طرف وزارة الشباب والرياضة، والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى وولاية جهة مراكش، والمجلس الجماعي ومجلس جهة مراكش، والمجلس الإقليمي، وعدد من الشركاء الأساسيين.
وشكلت الدورة 24 من الماراطون الدولي لمراكش، عرسا رياضيا لمدينة مراكش، في ظل العالمية التي بات يحظى بها، خاصة وأن غالبية العدائين الذين أتتوا مدار الماراطون حققوا أوقاتا لا تقل عن ساعتين وعشر دقائق.
جاء ذلك، بعد تحطيم الرقم القياسي للماراطون في دورته الرابعة والعشرون، من طرف العداء الكيني ستيفان طوم، بتوقيت ساعتين و6 دقائق و35 ثانية، الذي كان في حوزة العداء المغربي عبد القادر مواعزيز ساعتين وثمانية دقائق و15 تانية منذ سنة 1999.
وحسب المنظمين، فإن دورة هذه السنة من الماراطون الدولي لمراكش، المعتمدة من طرف الاتحاد الدولي لألعاب القوى، نظمت في ظروف جيدة، مسجلة رقما قياسيا سواء على مستوى المشاركة الكثيفة للعدائين أو على مستوى النتائج المحققة، كما تعتبر من أحسن الدورات على جميع المستويات، مما يجعل ماراطون مراكش الدولي، يصنف ضمن الماراطونات الجيدة على الصعيد الدولي، حيث احتل المرتبة الثانية خلال الثلاثة أشهر الأولى من السنة الحالية.
ويعتبر ماراطون مراكش الدولي، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من بين أكبر التظاهرات الرياضية الدولية، إذ تشكل محطة سياحية كبرى للعديد من المشاركين الأجانب للاستمتاع بالأجواء الرائعة لمدينة مراكش عاصمة النخيل واكتشاف المؤهلات الرياضية والثقافية والسياحية التي تتوفر عليها.
وتستمد هذه التظاهرة الرياضية، التي تنظمها جمعية الأطلس الكبير، دعمها من طرف وزارة الشباب والرياضة، والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى وولاية جهة مراكش، والمجلس الجماعي ومجلس جهة مراكش، والمجلس الإقليمي، وعدد من الشركاء الأساسيين.
وشكلت الدورة 24 من الماراطون الدولي لمراكش، عرسا رياضيا لمدينة مراكش، في ظل العالمية التي بات يحظى بها، خاصة وأن غالبية العدائين الذين أتتوا مدار الماراطون حققوا أوقاتا لا تقل عن ساعتين وعشر دقائق.
ملصقات
