

مجتمع
الاتحاد الاشتراكي يطالب بلجنة تحقيق في دخول منتجع إيموزار كندر للنفق المسدود
دعت الكتابة المحلية لحزب الاتحاد الاشتراكي بمنتجع إيموزار كندر، إلى إيفاد لجنة مركزية للتحقيق في ملابسات دخول المنطقة في النفق المسدود. أما المسؤول، في نظر الاتحاديين، فهو ليس سوى البطل العالمي السابق في الكيك بوكسينغ والفول كونطاكت، مصطفى لخصم والذي يترأس المنتجع باسم حزب الحركة الشعبية.
وحمل علي أعوين، وهو مسؤول محلي بحزب "الوردة" ومستشار جماعي، مسؤولية البلوكاج الذي تعانيه التنمية بالمنتجع، موردا بأن له نظرة دونية لمختلف المؤسسات، ويرفض الاحتكام إليها لتجاوز الوضع الاجتماعي والاقتصادي الذي يعاني من الركود. وقال أعوين إن المنطقة تعيش "عصر انحطاط، ولذلك ارتأينا أن نقول كفى".
وقدم في تصريحات صحفية مساء يوم أمس الأحد، معطيات تخص الجمود الذي تعانيه عدد من القطاعات ومنها قطاع النظافة. وأشار إلى أن مصالح وزارة الداخلية رفضت التأشير على الصفقة بسبب عيوب مسطرية ارتكبها الرئيس. كما أورد بأن عمال الإنعاش الذين يشتغلون ليل نهار لا يتوصلون بتعويضاتهم. وتطرق أيضا إلى ملف السوق النموذجي الذي تأخر فتحه بسبب عيوب في اللوائح. وتحدث على أن هناك متطفلون يتدخلون في شؤون الجماعة.
ووعد لخصم مباشرة بعد إعلان انتخابه رئيسا لهذه الجماعة بتحويلها إلى "جنة فوق الأرض". وأكد بأنه سيعمل على استغلال شبكة علاقاته للبحث عن فرص تعاون وشراكات من أجل تنمية المنتجع، وتأهيله خاصة في المجال الرياضي. لكن سرعان ما دخلت الأغلبية في وضعية بلوكاج وتقاطرت الاتهامات جهة اليمين وجهة اليسار ضد الرئيس لخصم، واتهم لأكثر من مرة بتهديد وتعنيف معارضيه.
بالنسبة لعلي أعوين، في خرجته الإعلامية، فإن لخصم يراهن على تزيين الصورة في أوساط الرأي العام الوطني، عبر الترويج لمعطيات مغلوطة في وسائل إعلام مقربة، دون حق الرد المكفول لمعارضيه، ولا يولي أدنى اهتمام لمصلحة المواطن المحلي الذي يعاني من تداعيات جمود مشاريع التنمية بالمنطقة.
دعت الكتابة المحلية لحزب الاتحاد الاشتراكي بمنتجع إيموزار كندر، إلى إيفاد لجنة مركزية للتحقيق في ملابسات دخول المنطقة في النفق المسدود. أما المسؤول، في نظر الاتحاديين، فهو ليس سوى البطل العالمي السابق في الكيك بوكسينغ والفول كونطاكت، مصطفى لخصم والذي يترأس المنتجع باسم حزب الحركة الشعبية.
وحمل علي أعوين، وهو مسؤول محلي بحزب "الوردة" ومستشار جماعي، مسؤولية البلوكاج الذي تعانيه التنمية بالمنتجع، موردا بأن له نظرة دونية لمختلف المؤسسات، ويرفض الاحتكام إليها لتجاوز الوضع الاجتماعي والاقتصادي الذي يعاني من الركود. وقال أعوين إن المنطقة تعيش "عصر انحطاط، ولذلك ارتأينا أن نقول كفى".
وقدم في تصريحات صحفية مساء يوم أمس الأحد، معطيات تخص الجمود الذي تعانيه عدد من القطاعات ومنها قطاع النظافة. وأشار إلى أن مصالح وزارة الداخلية رفضت التأشير على الصفقة بسبب عيوب مسطرية ارتكبها الرئيس. كما أورد بأن عمال الإنعاش الذين يشتغلون ليل نهار لا يتوصلون بتعويضاتهم. وتطرق أيضا إلى ملف السوق النموذجي الذي تأخر فتحه بسبب عيوب في اللوائح. وتحدث على أن هناك متطفلون يتدخلون في شؤون الجماعة.
ووعد لخصم مباشرة بعد إعلان انتخابه رئيسا لهذه الجماعة بتحويلها إلى "جنة فوق الأرض". وأكد بأنه سيعمل على استغلال شبكة علاقاته للبحث عن فرص تعاون وشراكات من أجل تنمية المنتجع، وتأهيله خاصة في المجال الرياضي. لكن سرعان ما دخلت الأغلبية في وضعية بلوكاج وتقاطرت الاتهامات جهة اليمين وجهة اليسار ضد الرئيس لخصم، واتهم لأكثر من مرة بتهديد وتعنيف معارضيه.
بالنسبة لعلي أعوين، في خرجته الإعلامية، فإن لخصم يراهن على تزيين الصورة في أوساط الرأي العام الوطني، عبر الترويج لمعطيات مغلوطة في وسائل إعلام مقربة، دون حق الرد المكفول لمعارضيه، ولا يولي أدنى اهتمام لمصلحة المواطن المحلي الذي يعاني من تداعيات جمود مشاريع التنمية بالمنطقة.
ملصقات
