
سياسة
الاتحاد الاشتراكي يدشن ملتمس “الرقابة الشعبي” ضد حكومة أخنوش بفاس
من المرتقب أن يدشن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أولى محطات ما أسماه بمتلمس الرقابة الشعبي بتجمع سيعقده يوم الخميس، 12 يونيو الجاري بمدينة فاس.
وكان الاتحاد الاشتراكي قد انسحب من مبادرة ملتمس الرقابة لإسقاط حكومة أخنوش والذي قررت فرق المعارضة الانخراط فيه، وأشار إلى أن الانسحاب يعود إلى خلافات بين مكونات المعارضة حول طرق تفعيل المبادرة.
وكان الاتحاد الاشتراكي هو نفسه من طرح هذه المبادرة منذ حوالي سنتين، لكن خلافات عالقة بين مكونات المعارضة عطلت انخراط عدد منها في المشروع.
وبعد الانخراط، سرعان ما تفجرت الخلافات من جديد حول الفريق الذي سيتولى تقديم المبادرة. لكن انسحاب الاتحاديين قوبل بموجة انتقادات، واعتبر حزب العدالة والتنمية بأن الأمر قد يتعلق بصفقة سياسية أبرمها حزب "الوردة" مع حكومة أخنوش.
ونفى ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، هذه الاتهامات، وطرح بدل الفكرة، مبادرة ملتمس الرقابة الشعبي، حيث أوضح بأنه سينظم تجمعات لمساءلة شعبية للحكومة.
من المرتقب أن يدشن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أولى محطات ما أسماه بمتلمس الرقابة الشعبي بتجمع سيعقده يوم الخميس، 12 يونيو الجاري بمدينة فاس.
وكان الاتحاد الاشتراكي قد انسحب من مبادرة ملتمس الرقابة لإسقاط حكومة أخنوش والذي قررت فرق المعارضة الانخراط فيه، وأشار إلى أن الانسحاب يعود إلى خلافات بين مكونات المعارضة حول طرق تفعيل المبادرة.
وكان الاتحاد الاشتراكي هو نفسه من طرح هذه المبادرة منذ حوالي سنتين، لكن خلافات عالقة بين مكونات المعارضة عطلت انخراط عدد منها في المشروع.
وبعد الانخراط، سرعان ما تفجرت الخلافات من جديد حول الفريق الذي سيتولى تقديم المبادرة. لكن انسحاب الاتحاديين قوبل بموجة انتقادات، واعتبر حزب العدالة والتنمية بأن الأمر قد يتعلق بصفقة سياسية أبرمها حزب "الوردة" مع حكومة أخنوش.
ونفى ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، هذه الاتهامات، وطرح بدل الفكرة، مبادرة ملتمس الرقابة الشعبي، حيث أوضح بأنه سينظم تجمعات لمساءلة شعبية للحكومة.
ملصقات