جهوي

الإهمال وروائح الواد الحار يقهران مستوصفاً بجماعة سعادة


كشـ24 نشر في: 18 ديسمبر 2019

يعيش مواطنو دوار الجامع التابع للنفوذ الترابي لجماعة سعادة بعمالة مراكش، على وقع معاناة صحية مستمرة، بمركز صحي واحد بين مطرقة الإهمال وسندان قنوات الواد الحار في مواجهة أمراض مختلفة يعاني منها السكان في كل فترة من فترات السنة.سكان المنطقة نقلوا لـ كشـ24 جانبا من معاناتهم اليومية، مع المرض ومشاكلهم الصحية التي يتخبطون فيها، وذلك بفعل غياب التجهيزات الضرورية لتحسين الوضع الصحي بهذا المستوصف الذي طاله الإهمال وانتشار الروائح الكريهة بسبب قنوات الواد الحار التي تصب مباشرة خلفه أمام باب المقبرة.وتعاني ساكنة دوار الجامع والمناطق المجاورة الأمرين جراء كل هاته المشاكل، فرغم كثرة زواره لازال لحد الساعة لم يحن الوقت لترميمه وتجهيزه وتحسين جودة الاستقبال به.وتطالب الساكنة من الجهات المعنية لإنقاذها وإنقاذ حياة أطفالها، وذلك بإعادة ترميم المستوصف وتحسين خدماته الصحية وإيجاد حل لقنوات الصرف التي تقض مضجعهم بشكل كبير، والاهتمام بالمطالب المشروعة للمواطنين وعلى رأسها الحق في التطبيب.

يعيش مواطنو دوار الجامع التابع للنفوذ الترابي لجماعة سعادة بعمالة مراكش، على وقع معاناة صحية مستمرة، بمركز صحي واحد بين مطرقة الإهمال وسندان قنوات الواد الحار في مواجهة أمراض مختلفة يعاني منها السكان في كل فترة من فترات السنة.سكان المنطقة نقلوا لـ كشـ24 جانبا من معاناتهم اليومية، مع المرض ومشاكلهم الصحية التي يتخبطون فيها، وذلك بفعل غياب التجهيزات الضرورية لتحسين الوضع الصحي بهذا المستوصف الذي طاله الإهمال وانتشار الروائح الكريهة بسبب قنوات الواد الحار التي تصب مباشرة خلفه أمام باب المقبرة.وتعاني ساكنة دوار الجامع والمناطق المجاورة الأمرين جراء كل هاته المشاكل، فرغم كثرة زواره لازال لحد الساعة لم يحن الوقت لترميمه وتجهيزه وتحسين جودة الاستقبال به.وتطالب الساكنة من الجهات المعنية لإنقاذها وإنقاذ حياة أطفالها، وذلك بإعادة ترميم المستوصف وتحسين خدماته الصحية وإيجاد حل لقنوات الصرف التي تقض مضجعهم بشكل كبير، والاهتمام بالمطالب المشروعة للمواطنين وعلى رأسها الحق في التطبيب.



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة