

جهوي
الإهمال وروائح الواد الحار يقهران مستوصفاً بجماعة سعادة
يعيش مواطنو دوار الجامع التابع للنفوذ الترابي لجماعة سعادة بعمالة مراكش، على وقع معاناة صحية مستمرة، بمركز صحي واحد بين مطرقة الإهمال وسندان قنوات الواد الحار في مواجهة أمراض مختلفة يعاني منها السكان في كل فترة من فترات السنة.سكان المنطقة نقلوا لـ كشـ24 جانبا من معاناتهم اليومية، مع المرض ومشاكلهم الصحية التي يتخبطون فيها، وذلك بفعل غياب التجهيزات الضرورية لتحسين الوضع الصحي بهذا المستوصف الذي طاله الإهمال وانتشار الروائح الكريهة بسبب قنوات الواد الحار التي تصب مباشرة خلفه أمام باب المقبرة.وتعاني ساكنة دوار الجامع والمناطق المجاورة الأمرين جراء كل هاته المشاكل، فرغم كثرة زواره لازال لحد الساعة لم يحن الوقت لترميمه وتجهيزه وتحسين جودة الاستقبال به.وتطالب الساكنة من الجهات المعنية لإنقاذها وإنقاذ حياة أطفالها، وذلك بإعادة ترميم المستوصف وتحسين خدماته الصحية وإيجاد حل لقنوات الصرف التي تقض مضجعهم بشكل كبير، والاهتمام بالمطالب المشروعة للمواطنين وعلى رأسها الحق في التطبيب.
يعيش مواطنو دوار الجامع التابع للنفوذ الترابي لجماعة سعادة بعمالة مراكش، على وقع معاناة صحية مستمرة، بمركز صحي واحد بين مطرقة الإهمال وسندان قنوات الواد الحار في مواجهة أمراض مختلفة يعاني منها السكان في كل فترة من فترات السنة.سكان المنطقة نقلوا لـ كشـ24 جانبا من معاناتهم اليومية، مع المرض ومشاكلهم الصحية التي يتخبطون فيها، وذلك بفعل غياب التجهيزات الضرورية لتحسين الوضع الصحي بهذا المستوصف الذي طاله الإهمال وانتشار الروائح الكريهة بسبب قنوات الواد الحار التي تصب مباشرة خلفه أمام باب المقبرة.وتعاني ساكنة دوار الجامع والمناطق المجاورة الأمرين جراء كل هاته المشاكل، فرغم كثرة زواره لازال لحد الساعة لم يحن الوقت لترميمه وتجهيزه وتحسين جودة الاستقبال به.وتطالب الساكنة من الجهات المعنية لإنقاذها وإنقاذ حياة أطفالها، وذلك بإعادة ترميم المستوصف وتحسين خدماته الصحية وإيجاد حل لقنوات الصرف التي تقض مضجعهم بشكل كبير، والاهتمام بالمطالب المشروعة للمواطنين وعلى رأسها الحق في التطبيب.
ملصقات
