

مجتمع
الإهمال والتهميش ينخران حيا بجماعة سعادة
تشهد جل مناطق مراكش في الآونة الأخيرة عملية تبليط واسعة لمجموعة من التجزئات والأحياء ،هذه العملية التي إستثني منها حي الآفاق جماعة سعادة، هذا الأخير الذي عاش ويعيش، وعان ولا يزال يعاني سكانه من مشكل عدم إتمام أشغال التهيئة لهاته التجزئة المتاخمة لجماعة سعادة، والتي أعطيت الإنطلاقة لتهيئتها سنة 2018، ولم تكتمل الأشغال بها لحد الآن.وأوضح فاعلون جمعويون في اتصال بـ"كشـ24"، أن الساطنة تعاني مع المشاكل التي يتخبط فيها الحي، حيث بالوعات الصرف الصحي جلها مفتوحة، فضلا عن معاناتها مع الأوحال كلما هطلت الأمطار جراء عدم إثمام تبليط الأزقة (البافي) وتزفيت الطرق.وأضاف المصدر ذاته، أن شركة العمران قامت بتكليف شركتين للقيام بالتبليط من جهة، غير أن الساكنة رفضت العملية، قبل معالجة مشكل شبكة الصرف الصحي، مشيرا إلى أن السكان يؤدون ضمن الفاتورة ثمن الصرف الصحي للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب الذي لا يعالج قنوات المياه العادمة.ولفت المصدر نفسه، إلى أن اجتماعات عديدة بين جماعة سعادة ووزارة الإسكان وجماعة، انتهت إلى اتفاقية في طور الإمضاء، محليا ومركزيا، للنهوض بتجزئة الآفاق وحل مشاكلها كليا عن طريق إعادة تجهيز قنوات الصرف الصحي من جديد، وإعادة بناء الطرقات وتبليط التجزئة كليا، غير أنه لم يتم لحد الآن تفعيل هذا الإتفاق على أرض الواقع، ليظل الحي يتخبط في مشاكل لا تعد ولا تحصى.
تشهد جل مناطق مراكش في الآونة الأخيرة عملية تبليط واسعة لمجموعة من التجزئات والأحياء ،هذه العملية التي إستثني منها حي الآفاق جماعة سعادة، هذا الأخير الذي عاش ويعيش، وعان ولا يزال يعاني سكانه من مشكل عدم إتمام أشغال التهيئة لهاته التجزئة المتاخمة لجماعة سعادة، والتي أعطيت الإنطلاقة لتهيئتها سنة 2018، ولم تكتمل الأشغال بها لحد الآن.وأوضح فاعلون جمعويون في اتصال بـ"كشـ24"، أن الساطنة تعاني مع المشاكل التي يتخبط فيها الحي، حيث بالوعات الصرف الصحي جلها مفتوحة، فضلا عن معاناتها مع الأوحال كلما هطلت الأمطار جراء عدم إثمام تبليط الأزقة (البافي) وتزفيت الطرق.وأضاف المصدر ذاته، أن شركة العمران قامت بتكليف شركتين للقيام بالتبليط من جهة، غير أن الساكنة رفضت العملية، قبل معالجة مشكل شبكة الصرف الصحي، مشيرا إلى أن السكان يؤدون ضمن الفاتورة ثمن الصرف الصحي للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب الذي لا يعالج قنوات المياه العادمة.ولفت المصدر نفسه، إلى أن اجتماعات عديدة بين جماعة سعادة ووزارة الإسكان وجماعة، انتهت إلى اتفاقية في طور الإمضاء، محليا ومركزيا، للنهوض بتجزئة الآفاق وحل مشاكلها كليا عن طريق إعادة تجهيز قنوات الصرف الصحي من جديد، وإعادة بناء الطرقات وتبليط التجزئة كليا، غير أنه لم يتم لحد الآن تفعيل هذا الإتفاق على أرض الواقع، ليظل الحي يتخبط في مشاكل لا تعد ولا تحصى.
ملصقات
