

مجتمع
الإفريقي: حزينة لأن الصحافيين يُتابعون بسيناريوهات محبكة
عبرت الصحافية فاطمة الإفريقي عن تضامنها مع الزميلة هاجر الريسوني، التي اعتقلت، السبت الماضي، بتهمة الإجهاض.وعلقت الإفريقي على اعتقال الصحفية بيومية "أخبار اليوم"، قائلة: " حزينة جدا.. حزينة كامرأة، لأنه في بلدي لا تزال النساء تتعرضن للرجم الرمزي، وتُسَقن مُهانات إلى الزنازن بتهم عاطفية.. ".وأضافت الإفريقي في تدوينة عبر حسابها على فيسبوك: “حزينة كصحافية، لأنه في بلدي لا يزال الصحافيون يُعتقلون، ويُتابعون بسيناريوهات انتقامية محبكة حين ينحرفون عن صفِّ الإجماع ؛ ولأنه في بلدي يوجد صحافيون آخرون، لا يستحضرون قيم الرحمة والتضامن، ويتلذذون بالتشَّفي، وبنهش أعراض زملائهم وهم مسلوبي الحرية..”.وتابعت الإفريقي قولها: “حزينة كمواطنة، لأنه في بلدي لا يزال هناك تضييق على الحريات، وانتهاكات للحقوق، وتوظيف للقضاء والإعلام من أجل إسكات أصوات المعارضين، والمحتجين..”وأردفت الكاتبة الصحافية، قائلة “حزينة كإنسان، لأن حياتنا الخاصة، وحميميتنا، وأرحامنا، تحت أعين أجهزة الرصد بدون إذن منَّا، ولأننا عراة أمامهم، ولو كنَّا مرضى على سرير الفحص داخل عيادة طبيب…”“وزادت الإفريقي، أيضا، حزينة، وسجينة مثلك هاجر.. معذرة على عجزي، لا أملك إلاَّ الكلمات، فقط الكلمات الباردة، وإحساس مُلتهب بالخوف.. يبدو أن القادم أسوأ ياوطني؟!!..”
عبرت الصحافية فاطمة الإفريقي عن تضامنها مع الزميلة هاجر الريسوني، التي اعتقلت، السبت الماضي، بتهمة الإجهاض.وعلقت الإفريقي على اعتقال الصحفية بيومية "أخبار اليوم"، قائلة: " حزينة جدا.. حزينة كامرأة، لأنه في بلدي لا تزال النساء تتعرضن للرجم الرمزي، وتُسَقن مُهانات إلى الزنازن بتهم عاطفية.. ".وأضافت الإفريقي في تدوينة عبر حسابها على فيسبوك: “حزينة كصحافية، لأنه في بلدي لا يزال الصحافيون يُعتقلون، ويُتابعون بسيناريوهات انتقامية محبكة حين ينحرفون عن صفِّ الإجماع ؛ ولأنه في بلدي يوجد صحافيون آخرون، لا يستحضرون قيم الرحمة والتضامن، ويتلذذون بالتشَّفي، وبنهش أعراض زملائهم وهم مسلوبي الحرية..”.وتابعت الإفريقي قولها: “حزينة كمواطنة، لأنه في بلدي لا يزال هناك تضييق على الحريات، وانتهاكات للحقوق، وتوظيف للقضاء والإعلام من أجل إسكات أصوات المعارضين، والمحتجين..”وأردفت الكاتبة الصحافية، قائلة “حزينة كإنسان، لأن حياتنا الخاصة، وحميميتنا، وأرحامنا، تحت أعين أجهزة الرصد بدون إذن منَّا، ولأننا عراة أمامهم، ولو كنَّا مرضى على سرير الفحص داخل عيادة طبيب…”“وزادت الإفريقي، أيضا، حزينة، وسجينة مثلك هاجر.. معذرة على عجزي، لا أملك إلاَّ الكلمات، فقط الكلمات الباردة، وإحساس مُلتهب بالخوف.. يبدو أن القادم أسوأ ياوطني؟!!..”
ملصقات
